النهار
الجمعة 5 ديسمبر 2025 02:18 صـ 14 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
أستاذ الموارد المائية يرد على تصريحات إثيوبيا بشأن مياه النيل: خادعة وذعر من التواجد المصري في القرن الأفريقي بين الاجتياح البري وطاولة المفاوضات.. جنرال إسرائيلي يحدد خيارات المواجهة مع إيران ”غرفة الإسكندرية” تستقبل وفد غرفة كراسنودار الروسية لبحث التعاون المشترك انتهاء أزمة موظفي ”مياه المحلة” بعد تهديدهم بالانتحار احتجاجا على قرار نقلهم ماذا قال فلادمير بوتن عن التعاون بين روسيا والهند في مجال الطاقة؟ انضمام المنصورة إلى الشبكة العالمية لمدن التعلم (اليونسكو) الإفتاء تؤكد: «البِشْعَة» ممارسة محرَّمة شرعًا ومُنافية لمقاصد الشريعة في صيانة الكرامة الإنسانية تحذير صيني جديد بعد توقيع ترامب قانونًا لتعزيز العلاقات مع تايوان فلسطين تشارك في الدورة ١٢٠ لمجلس الوحدة الاقتصادية العربية من هو زعيم ميليشيا تدعى «القوات الشعبية» ياسر أبو شباب؟ مفتي الجمهورية يستقبل وفدًا من جمعية العلماء الهندية لبحث تعزيز التعاون المشترك هل تخون أمريكا أوكرانيا؟.. مكالمة سرية تكشف المستور

المحافظات

وفد سياحي من 3 دول يزور المناطق الأثرية بالمنيا

استقبلت المناطق الأثرية بمحافظة المنيا، وفداً سياحياً من دول اسبانيا وسويسرا وروسيا، لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة وتونا الجبل والأشمونين، وذلك للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.

أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، على تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة ، ووجه بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.

من جانبه، قال الدكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة بالمنيا، إن القطاع السياحي والمناطق الأثرية بالمحافظة، تستقبل الوفود من جميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها " منطقة آثار الأشمونين - شمال غرب مركز ملوي ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومتر، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير والتي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة ، وكذلك منطقة آثار البهنسا، والتي تقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار، وهي مدينة أثرية قديمة عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بـ" البقيع الثاني " لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.