النهار
الأحد 9 نوفمبر 2025 02:18 صـ 18 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الأطباء عن قانون المسؤولية الطبية: ميّز بين الخطأ الوارد والجسيم ومنع الحبس في الحالات غير المقصودة متحدث الصحة يكشف مفاجأة بشأن حقوق المريض بقانون المسؤولية الطبية أحمد دياب: نهائي السوبر المصري سيكون قمة كروية تليق بالكرة المصرية متحدث الصحة: قانون المسؤولية الطبية يحمي المريض والطبيب ويضمن الشفافية في تقديم الخدمة المهندس على زين: صفقة علم الروم الاستثمارية القطرية.. بشرة خير للاقتصاد الوطنى وتوفير فرص العمل ابن عمه قتله خلال الصلاة.. كشف غموض مصرع معلم داخل مسجد في قنا سقط فجأة أثناء الرقص بالعصا.. تشييع جثمان خمسيني توفي خلال خطوبة نجله في قنا لمروره بحالة نفسية.. مصرع شاب أنهى حياته شنقًا في قنا بعد أزمة “الجلابية” في المتحف المصري الكبير… عمرو أديب يظهر بالجلابية الصعيدي في برنامجه «الحكاية» ُرّة تتوّج حضورها العالمي بفيلم ”وين صرنا” من إنتاجها وإخراجها وتحصد جائزة لجنة التحكيم بالمهرجان المصري الأمريكي سما المصري تُعلن تعرضها لوعكة صحية المستشارة أمل عمار تستقبل وفد مفوضية الاتحاد الإفريقي

المحافظات

وفد سياحي من 3 دول يزور المناطق الأثرية بالمنيا

استقبلت المناطق الأثرية بمحافظة المنيا، وفداً سياحياً من دول اسبانيا وسويسرا وروسيا، لزيارة المناطق الأثرية والمعالم السياحية بالمحافظة، حيث زار الوفد منطقة آثار تل العمارنة وتونا الجبل والأشمونين، وذلك للتعرف على تاريخ الحضارة الفرعونية القديمة.

أكد اللواء أسامة القاضي محافظ المنيا، على تكاتف جميع الجهات لإنجاح المنظومة السياحية بالمحافظة ، ووجه بتسهيل كافة الإجراءات أمام الزائرين وتهيئة الجو الملائم للتمتع بالمعالم الأثرية العديدة التي تزخر بها محافظة المنيا.

من جانبه، قال الدكتور ثروت الأزهري مدير إدارة السياحة بالمنيا، إن القطاع السياحي والمناطق الأثرية بالمحافظة، تستقبل الوفود من جميع أنحاء العالم، لافتا إلى أن المنيا تضم العديد من المناطق الأثرية والمعالم السياحية الهامة منها " منطقة آثار الأشمونين - شمال غرب مركز ملوي ومنطقة آثار بني حسن والتي تقع جنوب مدينة المنيا بحوالي 20 كيلومتر، بالإضافة إلى منطقة دير جبل الطير والتي تضم أحد مسارات رحلة العائلة المقدسة ، وكذلك منطقة آثار البهنسا، والتي تقع على بعد 16 كيلومترا من مركز بني مزار، وهي مدينة أثرية قديمة عثر فيها على الكثير من البرديات التي ترجع للعصر اليوناني الروماني، وتلقب بـ" البقيع الثاني " لكثرة من اسُتشهد فيها خلال الفتح الإسلامي.