النهار
الثلاثاء 18 نوفمبر 2025 07:37 مـ 27 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ترامب يستقبل ولى العهد السعودى بالبيت الأبيض سكب عليها البنزين وأشعل النار.. إحالة أوراق قاتل ربة منزل للمفتي في الخانكة نائب وزير السياحة والآثار والأمين العام للمجلس الأعلى للآثار يفتتحان معرض ”مصر القديمة تكشف عن نفسها: كنوز من المتاحف المصرية” بمتحف قصر... وزارة السياحة والآثار تستضيف وفداً من وكلاء السفر والإعلاميين الألمان في رحلة تعريفية لشرم الشيخ بالتعاون مع منظم الرحلات الألماني TUI شاحنة دعائية تجوب شوارع طوكيو والمدن اليابانية الكبري للترويج لمعرض ”رمسيس وذهب الفراعنة” وزير التعليم يتفقد جناح ”مدرستنا” في معرض ”Cairo ICT”...صور الهوية الرقمية (EKYC) تدشن عصر ”البنك الرقمي أولاً” في مصر رئيس مياه القناة الجديد : اعادة الخدمة كاملة لقرية جلبانة بعد استخراج جذور الأشجار بإطلاق أول هوائي في العالم من نوع Uranus MB² ”إي آند مصر تحقق إنجازًا رائدًا في تكنولوجيا الميكروويف ” محافظ أسيوط: الإعلان عن تأسيس اتحادًا عربيًا لـ ”ذوي الهمم” مقره المحافظة الرئيس السيسي ورئيس وزراء المملكة المتحدة يؤكدان على أهمية تكثيف الجهود من أجل وقف الحرب وتحقيق الاستقرار في السودان إعادة الانتخابات بين 4 مرشحين في الدائرة الثانية بمركز إطسا بالفيوم

عربي ودولي

وزيرة الخارجية البريطانية تزور المكسيك لدعم مساعي الانضمام لاتفاق التجارة الحرة بمنطقة المحيط الهادي

بدأت وزيرة الخارجية البريطانية الجديدة اليزابيث تروس، زيارة عمل إلى المكسيك؛ لمناقشة اتفاقية التجارة الحرة الثنائية الجديدة بين الجانبين، لاسيما في محاولة للحصول على دعم المكسيك من أجل الانضمام إلى اتفاق التجارة الحرة في منطقة المحيط الهادي الذي يحمل اسم "اتفاق الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادي".

وقالت تروس - في بيان أوردته الخارجية البريطانية على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس - "تعد العلاقات الوثيقة مع المكسيك جزءًا أساسيًا من خطتنا لتعزيز الروابط الاقتصادية والأمنية والدبلوماسية مع الحلفاء الذين يشاركوننا إيماننا بالمشاريع واتفاقيات التجارة الحرة."

وتقدمت الحكومة البريطانية - في فبراير الماضي - بطلب رسمي للانضمام إلى اتفاق التجارة الحرة الذي يضم 11 دولة مطلة على المحيط الهادي وهي اليابان وكندا وأستراليا وفيتنام ونيوزيلندا وسنغافورة والمكسيك وبيرو وبروناي وشيلي وماليزيا، وذلك في إطار إستراتيجية المملكة المتحدة لتأمين صفقات تجارة حرة مع دول مختلفة ضمن الخطط المطروحة لمرحلة ما بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي.