النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 02:04 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضربة تموينية موجعة.. حملات القليوبية تكشف خبز ناقص الوزن ومخابز تستخدم أنابيب منزلية مطران أسيوط للأقباط الأرثوذكس: المشاركة في الانتخابات حق دستوري ونرى ما يحدث بالدول المجاورة محاولة سرقة تتحول لجريمة سقوط مروعة من الطابق السادس بطوخ متهم في عدة قضايا.. القبض على شاب بحوزته بندقية آلية وكمية من الشابو المخدر بقنا حالته خطيرة.. إصابة تلميذ في الصف الأول الابتدائي صدمته مقطورة قصب في قنا كشف ملابسات مقطع فيديو يتضمن قيام شخصان يستقلان مركب صيد بإصطياد الأسماك بطريقة الصعق الكهربائي المخالف بكفرالشيخ ”خلافات سابقة” تقود سائق لطبلية عشماوي لاتهامه و4 آخرين بقتل شخص بالخانكة ”التضامن” بالغربية تواصل شرح قانون الضمان الاجتماعي الجديد للفئات المستحقة اتفاقية تعاون بين ”إنوفيرا Innovera” الجامعة المصرية الصينية” لإنشاء مركز للتعليم المستمر وحاضنات أعمال تكنولوجية باستثمارات تتجاوز 70 مليون دولار.. اقتصادية قناة السويس تشهد وضع حجر الأساس لمصنع شين مين للزجاج كاسبرسكي تكشف عن مواقع إلكترونية مولّدة بالذكاء الاصطناعي تُستخدم في نشر برمجيات خبيثة النائب العام الليبي يفتتح مركز البحوث الجنائية بطرابلس ويؤكد أهمية مواجهة الجريمة بكل صورها

عربي ودولي

وزيرة الخارجية البريطانية تزور المكسيك لدعم مساعي الانضمام لاتفاق التجارة الحرة بمنطقة المحيط الهادي

بدأت وزيرة الخارجية البريطانية الجديدة اليزابيث تروس، زيارة عمل إلى المكسيك؛ لمناقشة اتفاقية التجارة الحرة الثنائية الجديدة بين الجانبين، لاسيما في محاولة للحصول على دعم المكسيك من أجل الانضمام إلى اتفاق التجارة الحرة في منطقة المحيط الهادي الذي يحمل اسم "اتفاق الشراكة الشاملة والتقدمية عبر المحيط الهادي".

وقالت تروس - في بيان أوردته الخارجية البريطانية على موقعها الإلكتروني اليوم الخميس - "تعد العلاقات الوثيقة مع المكسيك جزءًا أساسيًا من خطتنا لتعزيز الروابط الاقتصادية والأمنية والدبلوماسية مع الحلفاء الذين يشاركوننا إيماننا بالمشاريع واتفاقيات التجارة الحرة."

وتقدمت الحكومة البريطانية - في فبراير الماضي - بطلب رسمي للانضمام إلى اتفاق التجارة الحرة الذي يضم 11 دولة مطلة على المحيط الهادي وهي اليابان وكندا وأستراليا وفيتنام ونيوزيلندا وسنغافورة والمكسيك وبيرو وبروناي وشيلي وماليزيا، وذلك في إطار إستراتيجية المملكة المتحدة لتأمين صفقات تجارة حرة مع دول مختلفة ضمن الخطط المطروحة لمرحلة ما بعد الخروج من الاتحاد الأوروبي.