النهار
الأحد 27 يوليو 2025 07:23 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

تكنولوجيا وانترنت

البنتاجون يدرب رجاله علي تدمير قبر الرسول والكعبة والاماكن المقدسة بالسعودية

كشفت وكالة أسوشيتد برس الإخبارية الأمريكية أن إحدى الدورات التدريبية التابعة للبنتاجون، تضمنت تدريبا على تدمير الأماكن المقدسة في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وأن البنتاجون أوقف التدريب بعد شكوى أحد المتدربين.وذكرت الوكالة أن وزارة الحرب الأمريكية البنتاجون أوقفت تدريبا للضباط الأمريكيين، يتضمن أن الإسلام هو عدو الولايات المتحدة، ويتضمن كذلك الإشارة إلى احتمال قصف وتدمير والقضاء على الأماكن المقدسة للمسلمين في مكة المكرمة والمدينة المنورة، دون أي اعتبار لسقوط قتلى من المدنيين.وأشارت الوكالة إلى أن البنتاجون أوقف التدريب فى أواخر إبريل الماضى بعد اعتراض أحد المتدربين على مواده، وقالت إن تلك التعاليم فى المناهج العسكرية تتعارض مع التأكيدات المتكررة من المسئولين الأمريكيين على مدار العام الماضى بأن أمريكا فى حرب ضد المتشددين الإسلاميين وليس ضد الإسلام نفسه.وأمر البنتاجون بالتحقيق فى المواد التدريسية فى هذه الدورة التدريبية وإيقاف المسئول عن التدريس فيها وهو الكولونيل ماثيو دولى، الذي نسب إليه القول بأن المسلمين يكرهون كل ما تدافع عنه الولايات المتحدة،، وأن معاهدات جنيف الخاصة بالصراعات المسلحة وكيفية معاملة المدنيين لم تعد صالحة للتطبيق فى الوقت الحالى.وكان رئيس الأركان الأمريكى الجنرال مارتن ديبمبسى قد أدان وانتقد ما تم تدريسه لضباط الجيش، وقال إنها تعاليم تتناقض مع حرص الولايات المتحدة على الحريات الدينية.جدير بالذكر أنها ليست المرة الأولى التي يتم فيها تدريس المواد المحرضة على الإسلام للضباط الأمريكيين، بل إن مكتب التحقيقات الفيدرالية الأمريكية، أوقف العام الماضي تدريبا للعملاء، بعد أنه اكتشف أن معادى للإسلام أيضا، كما كشفت تقارير إخبارية عن عدة فضائح من هذا النوع خلال السنوات القليلة الماضية، بما يكشف الوجه الحقيقي لما يسمى الحرب على الإرهاب.