النهار
الثلاثاء 17 يونيو 2025 12:47 مـ 20 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
موعد مباراة الترجي المقبلة في كأس العالم للأندية بعد الخسارة أمام فلامنجو وزارة الزراعة للمزارعين: الأسمدة متوفرة بالجمعيات الزراعية ويستمر الصرف وفقًا لـ منظومة كارت الفلاح موعد مباراة إنتر ميلان أمام مونتيري في كأس العالم للأندية والقناة الناقلة الأهلي يواصل تدريباته اليوم استعدادا لمواجهة بالميراس بمونديال الأندية كأس العالم للأندية.. موعد مباراة الأهلي وبالميراس والقناة الناقلة أبرز ملامح مشروع قانون الإيجار القديم.. مجلس النواب يوضح محافظ المنوفية يستقبل السفيرة نبيلة مكرم على هامش اطلاق القافلة التنموية الشاملة بالشهداء أجهزة هواوي القابلة للارتداء تتجاوز 200 مليون شحنة تراكمية محافظ أسيوط يطمئن على الحالة الصحية للمراقبين المصابين في حادث انقلاب ميكروباص بمدخل الطريق الصحراوي شراكة إستراتيجية بين اورنج مصر وهواوي لإطلاق شبكات الجيل الخامس في مصر محافظ الدقهلية من داخل غرفة الشبكة الوطنية يتابع أعمال امتحانات الثانوية العامة بعد الشعارات الأمريكية.. اللواء رأفت الشرقاوي: «يا أهل المغنى دماغنا»

فن

”كلمة شرف” مفتاح الظهور الأول للفنان سامى العدل فى ذكرى وفاته

تحل اليوم الذكرى الـ6 على رحيل أحد القامات الفنية الكبيرة، وهو الفنان "سامي العدل"، الذي رحل عن عالمنا في 10 يوليو عام 2015، تاركًا مجموعة من الأعمال الفنية المميزة، التي تحمل بصمته الخاصة، واستطاع بصوته الأجش وملامحه الصارمة أن يبدع في تقديم شخصياته المختلفة.

لم يتوقف الفنان سامي العدل علي كونه ممثلاً، بل ساهم في إنتاج العديد من الأفلام من خلال شركة الإنتاج التي يمتلكها هو وأخواته، وكان صاحب فكرتها من البداية، فشهد الفن إسهامًا كبيرًا منه تمثيليًا وإنتاجيًا، كما كان بالنسبة لكثيرين في الوسط الفني بمثابة الأب الذى يحاول حل مشاكل الكثيرين، ما جعل له مكانة خاصة في قلوب زملائه من نجوم ونجمات الوسط الفني.

وترجع بداية الفنان سامي العدل في مسيرته الفنية المشرفة إلي ظهوره في فيلم كلمة شرف عام 1973، في مشهد جمعه بفارس السينما المصرية أحمد مظهر والفنان نور الشريف، وكان يجسد "العدل" دور صديق الفنان نور الشريف "كامل" خلال أحداث الفيلم، والتي دارت حول "سالم" سجين قُبض عليه بسبب جريمة لم يرتكبها، حيث أن "كامل" شقيق زوجته قد أخطأ مع فتاة صغيرة فتكون النتيجة جنينًا، وحفاظًا على سمعة الفتاة، يأخذها إلى أحد الأطباء ليُجري لها عملية إجهاض، لكنها تموت أثناء تلك العملية، ويعاني "سالم" حينما يعلم أن زوجته في حالة صحية حرجة ولا يوجد أمامه الكثير من الوقت، وعليه رؤيتها وإخبارها بحقيقة سجنه.