النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 07:45 صـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المداح فخ للنصب.. بلاغ من نقيب الممثلين ضد صفحة تضلل شباب الفنانين قبل عيد الأضحى.. ضبط أكثر من 10 طن دواجن مجمده ومواد غذائية مجهولة المصدر بالقليوبية عاجل مقتل محامي بكفرالشيخ اعلان مسابقة السيناريو للدورة الأولى لمهرجان غزة الدولي لسينما المرأة سوق المزارعين بمحطة الرمل بالإسكندرية يقدم خصومات تصل 30% بمناسبة عيد الأضحى يمر بضغط نفسى .. العثور على جثمان طبيب بترعة الإبراهيمية فى أسيوط خلال استقباله رئيس حزب الوعي مفتي الجمهورية يؤكد:.العمل الوطني المشترك طريقنا لتحصين الوعي وصون الهوية عزيز عبدو يحتفل بأجواء الصيف بكليب بعنوان ”عدت علينا” نائب رئيس جامعة الأزهر يتفقد امتحانات كليات الجامعة بالدَّراسة ويشيد بانضباط العمل داخل الجان بمسدس الشمع وأعواد الكبريت والشيش طاووق..فني سقالات يبدع فى عمل مجسمات مبان ومساجد تحاكى الواقع عالم نم نم ..شاب يبدع في النحت بفن الديورما بمصغرات مجسمة أقل حجما من عقلة الإصبع رسومات من إعادة تدوير القهوة والكاتشب والجيلي..إسراء تحاكي الواقع بتصميمات خيالية من بقايا الطعام

تقارير ومتابعات

ماجد عثمان: أبو الفتوح وموسى يتصدران استطلاعات مرشحي الرئاسة

ابو الفتوح وموسى
ابو الفتوح وموسى
الفيوم/ حمادة جعفرقال الدكتور ماجد عثمان، رئيس المركز المصري لبحوث الرأي العام بصيرة، إن اختلاف نتائج استطلاعات رأي المواطنين بشأن مرشحي الرئاسة أمر طبيعي طالما لم يتعدى هامش الخاطيء وكان التفاوت صغيرا، مشيرا إلى أن آخر استطلاع للمركز حل به الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح، في المركز الأول، ومنافسه عمرو موسى في المركز الثاني.أضاف عثمان، اليوم الأحد، في لقاءه مع الإعلامية جيهان منصور، خلال برنامج صباحك يا مصر على قناة دريم، أنه لا تعارض بين استطلاع المركز المصري، واستطلاع مجلس الوزراء الذي جاء فيه عمرو موسى في المركز الأول وأبو الفتوح في المركز الثاني، مؤكدا أن المرشحين يتبادلان المركزين الأول والثاني في معظم الاستطلاعات، واختلاف النتائج يمكن إرجاع سببه إلى توقيت إجراء الاستطلاع.وأشار عثمان إلى أن استطلاع المركز المصري الأخير، كشف أن 50 % من الناخبين لم يحسموا اختيارهم، موضحا أن استطلاعات الرأي هي جزء من عملية التحول الديمقراطي طالما اعتمدت على الأسس العلمية في إجراءها.وكشف أن العينات يتم التواصل معها من خلال الهاتف الأرضي والمحمول، والذين يساعدان في الوصول إلى عينة تمثل نحو 85 % من السكان، مؤكدا أن الهاتف أفضل من المقابلة الشخصية في استطلاع الآراء بشأن مرشحي الرئاسة لأن المقابلات تأخذ وقتا طويلا.من جانبه، قال صفوت العالم، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة ورئيس لجنة تقييم الآداء الإعلامي لانتخابات الرئاسة، إننا في حاجة ماسة لضرورة استخدام وتوظيف استطلاعات الرأي العام في جميع أنشطة الحياة لاتخاذ القرار المناصب الذي يفيد المواطنين.وانتقد العالم ما اسمه بـ النشر الصحفي والإعلامي واستخدام المانشيتات العريضة والجرافيك والرسوم في استطلاعات الرأي لإبراز تفوق مرشح معين في استطلاعات الرأي، حيث تقوم بعض وسائل الإعلام بالعرض الانتقائي للنتائج والبحث عن العناوين المثيرة، بما يؤثر على إرادة الناخبين.وأشار العالم أيضا، إلى أن بعض الوكالات الإعلانية تجري استطلاعات رأي وتوظفها قبل الانتخابات الرئاسية لصالح مرشحين معينيين، وقد تكون العينة صغيرة وينجحون في الترويج لها بالبرامج التليفزيونية والصحف رغم عدم اعتمادها على الأساليب المنهجية.