النهار
الخميس 13 نوفمبر 2025 06:51 مـ 22 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«المشاط »:تنفيذ ١٨ تجمع تنموي متكامل لخدمة أهالينا في سيناء وتعظيم ثرواتها معرض ”معاً” للحرف اليدوية والفنون التراثية يحتفي بإبداعات ذوي الهمم ويجسد قيم الدمج في بيت السناري ضمن مبادرة ”تمكين”...جامعة عين شمس تعقد ندوة لتعزيز المساواة للطلاب ذوي الإعاقة سلسلة من الخسائر.. ماذا يحدث داخل شركة مدينة مصر؟ وزير الاتصالات : تنفيذ مشروعات لاستخدام الذكاء الاصطناعي في الكشف المبكر عن عدد من الأمراض الجامعة العربية تهنئ العراق بمناسبة نجاح انتخابات مجلس النواب «تعليم القاهرة» تعلن مقترح جداول امتحانات شهر نوفمبر 2025 لطلاب صفوف النقل وفرض كردون أمني.. انهيار منزل طابقين دون إصابات بشرية في قنا حزن يخيم على الحامول.. تشييع جثمان عروس قُتلت على يد زوجها بعد 25 يومًا من زفافها وزير الإتصالات تنفيذ مشروعات لإستخدام الذكاء الإصطناعى فى الكشف المبكر عن عدد من الأمراض مصر إيطاليا العقارية تكشف عن تفاصيل المرحلة الثانية ”كان ليمون” خلال جولة إعلامية بمشروعها ”كاي سخنة” على البحر الأحمر ”الرباط” تحتضن لقاءً روحياً ثقافيا احتفالاً بمرور 15 قرناً على ميلاد الرسول الكريم..24 نوفمبر

تقارير ومتابعات

ماجد عثمان: أبو الفتوح وموسى يتصدران استطلاعات مرشحي الرئاسة

ابو الفتوح وموسى
ابو الفتوح وموسى
الفيوم/ حمادة جعفرقال الدكتور ماجد عثمان، رئيس المركز المصري لبحوث الرأي العام بصيرة، إن اختلاف نتائج استطلاعات رأي المواطنين بشأن مرشحي الرئاسة أمر طبيعي طالما لم يتعدى هامش الخاطيء وكان التفاوت صغيرا، مشيرا إلى أن آخر استطلاع للمركز حل به الدكتور عبدالمنعم أبو الفتوح، في المركز الأول، ومنافسه عمرو موسى في المركز الثاني.أضاف عثمان، اليوم الأحد، في لقاءه مع الإعلامية جيهان منصور، خلال برنامج صباحك يا مصر على قناة دريم، أنه لا تعارض بين استطلاع المركز المصري، واستطلاع مجلس الوزراء الذي جاء فيه عمرو موسى في المركز الأول وأبو الفتوح في المركز الثاني، مؤكدا أن المرشحين يتبادلان المركزين الأول والثاني في معظم الاستطلاعات، واختلاف النتائج يمكن إرجاع سببه إلى توقيت إجراء الاستطلاع.وأشار عثمان إلى أن استطلاع المركز المصري الأخير، كشف أن 50 % من الناخبين لم يحسموا اختيارهم، موضحا أن استطلاعات الرأي هي جزء من عملية التحول الديمقراطي طالما اعتمدت على الأسس العلمية في إجراءها.وكشف أن العينات يتم التواصل معها من خلال الهاتف الأرضي والمحمول، والذين يساعدان في الوصول إلى عينة تمثل نحو 85 % من السكان، مؤكدا أن الهاتف أفضل من المقابلة الشخصية في استطلاع الآراء بشأن مرشحي الرئاسة لأن المقابلات تأخذ وقتا طويلا.من جانبه، قال صفوت العالم، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة ورئيس لجنة تقييم الآداء الإعلامي لانتخابات الرئاسة، إننا في حاجة ماسة لضرورة استخدام وتوظيف استطلاعات الرأي العام في جميع أنشطة الحياة لاتخاذ القرار المناصب الذي يفيد المواطنين.وانتقد العالم ما اسمه بـ النشر الصحفي والإعلامي واستخدام المانشيتات العريضة والجرافيك والرسوم في استطلاعات الرأي لإبراز تفوق مرشح معين في استطلاعات الرأي، حيث تقوم بعض وسائل الإعلام بالعرض الانتقائي للنتائج والبحث عن العناوين المثيرة، بما يؤثر على إرادة الناخبين.وأشار العالم أيضا، إلى أن بعض الوكالات الإعلانية تجري استطلاعات رأي وتوظفها قبل الانتخابات الرئاسية لصالح مرشحين معينيين، وقد تكون العينة صغيرة وينجحون في الترويج لها بالبرامج التليفزيونية والصحف رغم عدم اعتمادها على الأساليب المنهجية.