النهار
الخميس 23 أكتوبر 2025 11:23 مـ 1 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
معرض النيابة العامة الدولي للكتاب يعيد ليبيا لصدارة المشهد الثقافي ..ومشاركة مصرية متميزة ”المسلماني” في سكاي نيوز: فلسطين ليست ورقة وإنما مبدأ.. وموقف الرئيس السيسي والدولة المصرية أخلاقي معرض النيابة العامة الدولي للكتاب يعيد ليبيا لصدارة المشهد الثقافي ..ومشاركة مصرية متميزة في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة تطوير الإعلام الخاص تعقد أولى اجتماعاتها في إطار عمل اللجنة الرئيسية لتطوير الإعلام المصري.. لجنة السياسات الإعلامية تعقد أولى اجتماعاتها ”الإعلاميين” تُشكّل غرفة عمليات على مدار الساعة لتسهيل عمل الإعلاميين المكلفين بتغطية انتخابات مجلس النواب 2025 مصر تشارك فى مراسم التوقيع على اتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة الجريمة السيبرانية فى هانوى بفيتنام لجنة الثقافة والفنون بالمجلس القومي للمرأة تنظم ندوة ”رسائل نساء أكتوبر” حازم المنوفي: التعاون المصري الأوروبي يدعم استقرار سلاسل الإمداد ويزيد تنافسية المنتجات المصرية في الأسواق العالمية جامعة الإسكندرية تبحث مع سفير كندا بالقاهرة سبل التعاون المشترك الوكيل ووفد الاتحاد المصري يشاركون فى فعاليات منتدى الاعمال المصرى الاوروبى ببروكسل في مشهد إنساني مؤثر.. عميد كلية التجارة بجامعة كفر الشيخ يحمل رضيعة طالبة أثناء المحاضرة ويكمل الشرح مبتسمًا

فن

نسل الأغراب الحلقة الأخيرة.. عساف يقتل بكرى وغفران يعترف بقتله والد جليلة

استكملت الحلقة الثلاثون والأخيرة من مسلسل "نسل الأغراب" الذي يعرض على قناة ON، بحسرة نجاة "فردوس عبد الحميد" على مقتل ابنها علي الغريب "دياب"، وانهيار أخته جليلة "مى عمر" وكذلك العمدة حسيب "إدوارد"، وزملاء "علي" في المركز أثناء إلقاء نظرة أخيرة على جثته في ثلاجة الموتى، وتتوعد جليلة بالانتقام من قتلة أبنائها وأخوها.

ويذهب عساف "أحمد السقا" إلى غجر زلط ويقابل بكرى "عماد زيادة"، ويخبره بأنه جاء ليقتله وسط ناسه وأهله، ويدخل الثنائي في عركة كبيرة أمام الغجر ويضربه عساف ثم يخرج مسدسه ويقتله، وسط فرحة كبيرة من أهله الغجر، خاصة أنهم كانوا غاضبون من تصرفاته، ثم يقتل والد بكرى كذلك بضحكة كبيرة أمام الغجر.

وتذهب جليلة إلى سرايا عساف ومعها البندقية، ولكنها لم تجده، وتترك له رسالة بأن جليلة الغريب ستعود ولن تترك ثأرها أو ثأر أبنائها، ثم تذهب إلى سرايا غفران وترفع عليه البندقية، وتسأله كيف استطاع قتل حمزة "أحمد مالك" وهو الذى تربى في حضنه وقال له أبوى، ويخبرها غفران بأن لها عنده أكثر من ثأر فهو من قتل لها ابنها حمزة وكذلك أخيها "علي".

يصدمها غفران أيضاً بأنه هو الذى قتل والدها عتمان الغريب، وأنها نامت 20 سنة في فرشة من قتل والدها وأنجبت منه وأحبته، ثم تدخل شامية وتدفع جليلة لتسقط البندقية ويرفعها غفران في وجهها ولكن والدته تمنعه وتأمر كفاية وتترك جليلة تغادر السرايا.