النهار
الإثنين 27 أكتوبر 2025 12:55 مـ 5 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس الوزراء يتابع مع محافظ بورسعيد عددًا من المشروعات الاستثمارية الجاري تنفيذها في المحافظة دراما كلاسيكو الأرض.. تفاصيل خلاف فينيسيوس جونيور مع تشابي ألونسو بعد استبداله أمام برشلونة أخبار سارة؟ موقف عماد دونجا من المشاركة مع الزمالك في السوبر المصري ”عبدالغفار” يشارك في الجلسة الافتتاحية لملتقى الصحة العالمي بالرياض بحضور نظيره السعودي الكلاسيكو السعودي.. موعد مباراة النصر ضد الاتحاد في كأس الملك والقنوات الناقلة ترامب: سأمدد رحلتي لآسيا إذا رغب رئيس كوريا الشمالية في لقائي قمة بروكسل بين مصر والاتحاد الأوروبي.. شراكة المصالح أم اختبار الثقة؟ «الصحة» تطلق الحملة القومية للتوعية باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه (ADHD) مفاجأة بمنتصف الليل.. الصحة تطمئن على جاهزية مستشفى العامرية مديرة التعليم بالبحر الأحمر تجري جولة تفقدية لعدد من المدارس برأس غارب لمتابعة إنضباط العملية مواجهة حاسمة في دور الـ16.. القنوات الناقلة لمباراة النجمة والخلود في كأس خادم الحرمين السعودي ”بيطرى البحيرة”: تحصين 25 ألف رأس ماشية ضد مرضى الحمى القلاعية والوادي المتصدع

فن

”كوفيد 25” الحلقة11.. المصابون يموتون من تلقاء نفسهم باليوم التاسع من الإصابة

بدأت الحلقة الحادية عشر من مسلسل كوفيد 25، للنجم يوسف الشريف والذى تذاع يوميا تمام الساعة السادسة والنصف مساء على قناة الحياة كما يذاع على قناة ON فى تمام الساعة الثانية عشر والنصف صباحا، ضمن الموسم الرمضانى، بمحاولة الطفل صديق بلال أن يخرج من المستشفى ليذهب لأبيه وأمه فيخبره بلال أنهم غير موجودين ويحاول تهدئته، ويأتى ياسين " يوسف الشريف " ويحاول تهدئة الطفل ويتحدث معه بلغة الإشارة فيندهش بلال ابنه لذلك.

يكشف ياسين للموجودين فى المستشفى أن الفيروس تحور وأصبح يحول المصابين لكائنات غير عادية، يجلس رامى " أحمد صلاح حسنى " مع مريضة الكانسر فى محاولة منه لتطمئنتها ويقول لها انها إنسانة قوية ولديها أمل فى الحياة ويتمنى أن يملك طاقتها، ويذهب محسن " أمير صلاح الدين " لسمر التى لم تكن تعرف أن والدها قد هجم عليه أحد المصابين وقتله.

تبدأ تتحدث إليه عن والدها وكم هى غاضبة منه ولكن وجوده بجانبها كان يطمئنها فيترحم عليه، وهنا تعرف أنه توفى فيعتذر لها محسن ولكنها تقول له أنها تريد أن تعيش الباقى من حياتها فى سعادة وإن بقى أيام، تكتشف أميره العايدى أن إبنتها تتعاطى المخدرات بعدما رأتها الممرضة فى الكاميرات، وعند مجيئها تواجهها بذلك ولكن تحدث مشادة كلامية بين البنت وأنها تتهمها أنها السبب فى فيما وصلت إليه، وتبلغ الحضور أن أحد المصابين هجم عليها ولكنها قامت بحبسه فى المخزن.

يكتشف مدير المستشفى من خلال الكاميرات أن المصاب المحجوز فى المخزن قد توفى من تلقاء نفسه ويستنتج ياسين أن المصابين يتوفوا فى اليوم التاسع من تلقاء نفسهم، يحاول الطفل أن يخرج والدته التى حبسها أبوه كابتن نادر فى إحدى الغرف ويأخذ صديقه معه وبمجرد دخولهم تهجم السيدة على الطفل ويموت فى الحال وتخرج من الحجرة وتبدأ فى الهجوم على من بقابلها حتى أنها قتلت زوجها كابتن نادر.

ييدأ الجميع الخروج من المستشفى بعدما رأوا فيديو لأحد السائقين الذى يقوم بتوصيل الناس من أكتوبر للعين السخنة وأثناء خروجهم يهجم عليهم المصابين ويقوم رامى " أحمد صلاح حسنى " بقتلهم من خلال المسدس، ويظل ياسين داخل المستشفى لأنه أبى أن يخرج بدون أمير الذى توفى أبنه وكان يحتضنه أقنعه ياسين أنهم لابد أن يخرجوا سريعا وينتظره رامى بالخارج ويأبى أن يتركه وينصرف كما قال له سيف وبمجرد أن ركب السياره وجدوا العديد من المصابين يتحركوا فى اتجاههم.