النهار
الجمعة 5 ديسمبر 2025 01:30 مـ 14 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نقيب الصحفيين المصريين من ملتقى أريج السنوي: أحلام تحقيق العدالة والديمقراطية لا تقوم إلا على صحافة حرة كل ما تكبر تحلى.. ليلى علوي تتألق في مهرجان البحر الأحمر السينمائي رئيس جهاز شئون البيئة المصري يسلم جائزة إسطنبول للمدينة الصديقة للبيئة لعام ٢٠٢٥/٢٠٢٤ لمدينة ملقا الإسبانية مداهمات مفاجئة على محلات اللحوم والدواجن بشرق شبرا الخيمة… وتحفظ على كميات فاسدة من الفكرة للتنفيذ… طلاب هندسة بنها يعرضون مشروعاتهم في معرض ”صُنع في هندسة بنها” نتيجة تحولت لسخرية على السوشيال.. 13 مترشح يحصد صفر أصوات داخل لجنة فرعية في قنا الإعادة بين 4 مرشحين.. ننشر نتيجة الحصر العددي لدائرة قفط وقوص ونقادة بقنا إلهام شاهين تخطف الأنظار بإطلالة زرقاء على ريد كاربت مهرجان البحر الأحمر هل تتراجع أسعار العقارات فعلًا؟ مفاجأة كبيرة يكشفها مدير غرفة التطوير العقاري الثنائي محمد فراج وبسنت شوقي يخطف الأضواء بمهرجان البحر الأحمر بالاخضر دينا فؤاد تتألق في افتتاح مهرجان البحر الأحمر السينمائي أمير المصري يتلقى تهنئة خاصة من الملاكم نسيم حميد بعد تجسد شخصيته في فيلم Giant

فن

حرب أهلية الحلقة 22.. مقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل يسرا

أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 22 من مسلسل "حرب أهلية"، للنجمة يسرا، وتطورات شهدتها الحلقة بمقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل مريم - يسرا، حينما نسيت شبكتها فى المنزل وغادرت حفل خطوبتها هى وزياد - محمود حجازى، وحينما دخلت نور - مايان السيد بمفردها المنزل فيما يقوم "زياد" محمود حجازى بانتظارها فى السيارة، وبعدما تقوم بجلب شبكتها تسمع صوت رنين لهاتف محمول، حيث كان يحاول "حسين" الاتصال بالسارق ليخبره بعودة "زياد" و"نور" للمنزل.

ويأتى ذلك أثناء تواجد السارق الذى كلفه "حسين" خالد حجاج عبد العظيم شقيق "نور" بسرقة خزنة المنزل بعد اتفاقه مع باسل خياط "يوسف" على ذلك.

وبدأت مايان السيد فى البحث عن مصدر الصوت لترى السارق وقامت بالصراخ لليكتم أنفاسها حتى تفقد وعيها ويغادر من الفيلا مسرعاً حتى لا يراه أحد، ويشاهده زياد - محمود حجازى وهو خارج ليدخل إلى منزل مريم - يسرا ويجد نور - ملقاة على الأرض وقد فقدت القدرة على التنفس.

وحاول مسرعا أن ينقلها إلى المستشفى لينقذها، حيث حاول الأطباء إلا أنها قد توفيت، وتصل إلى المستشفى فى ذلك الوقت مريم - يسرا وتمارا - جميلة عوض، ليدخلا فى انهيار من البكاء.