النهار
الإثنين 15 ديسمبر 2025 04:32 مـ 24 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الغردقة تستضيف كأس السوبر المصري للسلة بين الأهلي و الاتحاد السكندري الدكتور محمود عصمت: الطاقة الكهربائية ركيزة أساسية للتنمية وأحد أهم دعائم الجمهورية الجديدة خبير اقتصادي: إنشاء مركز التجارة الأفريقي يدعم مسار التكامل الاقتصادي بين مصر ودول القارة السمراء «عبداللطيف»: المناهج الدراسية شهدت أضخم تطوير في تاريخ الوزارة.. ونجحنا في ارتفاع معدلات الحضور بالمدارس إلى ٨٧٪؜ مطار الملك عبدالعزيز الدولي يُسجل 50 مليون مسافر خلال 2025 ليدخل قائمة المطارات العملاقة على مستوى العالم الأربعاء القادم.. مؤتمر دولي بـ «علوم الزقازيق» تحت شعار ”العلوم الأساسية وتطبيقاتها لحماية البيئة” موعد مباراة الزمالك وحرس الحدود والقنوات الناقلة شيركو حبيب: تشكيل الحكومة العراقية يحتاج توافقا وطنيا والتزاما بالدستور والفيدرالية رئيس جامعة المنوفية يعقد اجتماع مجلس العمداء “أون لاين” ويتابع منظومة التطوير والإنجازات الأكاديمية والمجتمعية بالجامعة المشدد 15 عامًا لشقيقين لقتلهما سائق توك توك بسبب خلاف على تحميل الركاب بأسيوط وفاة طالب علاج طبيعي أثناء ممارسته الرياضة داخل «جيم» ببيلا بالم هيلز توقع اتفاقية استراتيجية مع مجموعة ماريوت العالمية لتطوير فندق «سانت ريجيس، بالم هيلز– الجيزة»

فن

حرب أهلية الحلقة 22.. مقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل يسرا

أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 22 من مسلسل "حرب أهلية"، للنجمة يسرا، وتطورات شهدتها الحلقة بمقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل مريم - يسرا، حينما نسيت شبكتها فى المنزل وغادرت حفل خطوبتها هى وزياد - محمود حجازى، وحينما دخلت نور - مايان السيد بمفردها المنزل فيما يقوم "زياد" محمود حجازى بانتظارها فى السيارة، وبعدما تقوم بجلب شبكتها تسمع صوت رنين لهاتف محمول، حيث كان يحاول "حسين" الاتصال بالسارق ليخبره بعودة "زياد" و"نور" للمنزل.

ويأتى ذلك أثناء تواجد السارق الذى كلفه "حسين" خالد حجاج عبد العظيم شقيق "نور" بسرقة خزنة المنزل بعد اتفاقه مع باسل خياط "يوسف" على ذلك.

وبدأت مايان السيد فى البحث عن مصدر الصوت لترى السارق وقامت بالصراخ لليكتم أنفاسها حتى تفقد وعيها ويغادر من الفيلا مسرعاً حتى لا يراه أحد، ويشاهده زياد - محمود حجازى وهو خارج ليدخل إلى منزل مريم - يسرا ويجد نور - ملقاة على الأرض وقد فقدت القدرة على التنفس.

وحاول مسرعا أن ينقلها إلى المستشفى لينقذها، حيث حاول الأطباء إلا أنها قد توفيت، وتصل إلى المستشفى فى ذلك الوقت مريم - يسرا وتمارا - جميلة عوض، ليدخلا فى انهيار من البكاء.