النهار
الثلاثاء 2 ديسمبر 2025 01:01 مـ 11 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خطوة تعزز الدور الإقليمي لمصر في حماية البحار ودعم الاقتصاد الأزرق خدمة بلا توقف.. القليوبية تواصل التوسع في الخدمات الصحية: تشغيل مكتبين بنظام 24 ساعة حملة مكبرة تفضح مخزنًا بلا ترخيص في بنها ويضبط 600 كجم جبن ولانشون فاسدين إسلام نصر الله: الذكاء الاصطناعي لن يُلغي الوظائف بل سيُعيد تعريفها ويخلق فرصًا جديدة في الاقتصاد الرقمي رئيس مياه القناة : حملات مكبرة لمواجهة سرقة المياه وسداد قيمة المستحقات عليهم 5 إصابات في حادث تصادم مروع على الطريق الزراعي اتجاه القاهرة تحرك برلماني لحماية الطلاب من انتشار الفيروسات مع دخول فصل الشتاء المؤتمر: انتصارات أبطال الكاراتيه والسلاح شهادة على ريادة مصر وصناعة الأمل في النشء 8 سيارات إطفاء للسيطرة على حريق مخزن بلاستيك بالعكرشة.. ووفاة شخصين انطلاق فعاليات اتفاقية برشلونة لحماية البحر المتوسط من التلوث وبروتوكولاتها (COP24) أمين عام دول الثماني النامية يؤكد ضرورة التكامل الاقتصادي لمضاعفة التجارة لـ 500 مليار دولار بعد تحسن حالته… تامر حسني يعود لجمهوره بحفل خيري في قصر عابدين

فن

حرب أهلية الحلقة 22.. مقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل يسرا

أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 22 من مسلسل "حرب أهلية"، للنجمة يسرا، وتطورات شهدتها الحلقة بمقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل مريم - يسرا، حينما نسيت شبكتها فى المنزل وغادرت حفل خطوبتها هى وزياد - محمود حجازى، وحينما دخلت نور - مايان السيد بمفردها المنزل فيما يقوم "زياد" محمود حجازى بانتظارها فى السيارة، وبعدما تقوم بجلب شبكتها تسمع صوت رنين لهاتف محمول، حيث كان يحاول "حسين" الاتصال بالسارق ليخبره بعودة "زياد" و"نور" للمنزل.

ويأتى ذلك أثناء تواجد السارق الذى كلفه "حسين" خالد حجاج عبد العظيم شقيق "نور" بسرقة خزنة المنزل بعد اتفاقه مع باسل خياط "يوسف" على ذلك.

وبدأت مايان السيد فى البحث عن مصدر الصوت لترى السارق وقامت بالصراخ لليكتم أنفاسها حتى تفقد وعيها ويغادر من الفيلا مسرعاً حتى لا يراه أحد، ويشاهده زياد - محمود حجازى وهو خارج ليدخل إلى منزل مريم - يسرا ويجد نور - ملقاة على الأرض وقد فقدت القدرة على التنفس.

وحاول مسرعا أن ينقلها إلى المستشفى لينقذها، حيث حاول الأطباء إلا أنها قد توفيت، وتصل إلى المستشفى فى ذلك الوقت مريم - يسرا وتمارا - جميلة عوض، ليدخلا فى انهيار من البكاء.