النهار
الثلاثاء 23 ديسمبر 2025 04:59 صـ 3 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
جامعة طنطا تطلق مبادرات نفسية ورقمية جديدة لدعم وتمكين المرأة إرادة فاينانس تتعاون مع DDS لاعتماد حلول HUAWEI Cloud لدعم التحول الرقمي وتعزيز كفاءة وأمان الخدمات المقدمة لعملائها نقل عام الإسكندرية: تطبيق التذكرة الإلكترونية على الترام محافظ الإسكندرية: تشغيل 6 فنادق هذا العام و18 مشروعًا متنوعًا في عدة قطاعات لتعزيز الموارد الذاتية ضربة جديدة لمافيا الغذاء الفاسد بالقليوبية.. ضبط 16 طن دواجن غير صالحة بالخانكة في الدقيقة 90 صلاح يضع الهدف الثاني في شباك زيمبابوي مرموش يضع هدف التعادل مع زيمبابوي خلال الشوط الثاني بداية فصل الشتاء رسميًا.. ما هي ظاهرة الانقلاب الشتوي؟ استعدادًا للدورة 57 لمعرض القاهرة للكتاب.. وزير الثقافة يبحث مع اتحاد الناشرين دعم صناعة النشر وحماية الملكية الفكرية فن البورتريه بالأكريليك في «تفانين الدولي».. رؤية إبداعية بملتقى «حلوة يا بلدي» بالمجلس الأعلى للثقافة منتخب مصر يتأخر 1-0 أمام زيمبابوي خلال الشوط الأول وزير الثقافة يبحث مع أمير صلاح الدين إطلاق «المسرح والموسيقى للجميع» وتوسيع الحفلات الفنية بالمحافظات

فن

حرب أهلية الحلقة 22.. مقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل يسرا

أحداث مثيرة شهدتها الحلقة 22 من مسلسل "حرب أهلية"، للنجمة يسرا، وتطورات شهدتها الحلقة بمقتل مايان السيد ليلة خطوبتها فى منزل مريم - يسرا، حينما نسيت شبكتها فى المنزل وغادرت حفل خطوبتها هى وزياد - محمود حجازى، وحينما دخلت نور - مايان السيد بمفردها المنزل فيما يقوم "زياد" محمود حجازى بانتظارها فى السيارة، وبعدما تقوم بجلب شبكتها تسمع صوت رنين لهاتف محمول، حيث كان يحاول "حسين" الاتصال بالسارق ليخبره بعودة "زياد" و"نور" للمنزل.

ويأتى ذلك أثناء تواجد السارق الذى كلفه "حسين" خالد حجاج عبد العظيم شقيق "نور" بسرقة خزنة المنزل بعد اتفاقه مع باسل خياط "يوسف" على ذلك.

وبدأت مايان السيد فى البحث عن مصدر الصوت لترى السارق وقامت بالصراخ لليكتم أنفاسها حتى تفقد وعيها ويغادر من الفيلا مسرعاً حتى لا يراه أحد، ويشاهده زياد - محمود حجازى وهو خارج ليدخل إلى منزل مريم - يسرا ويجد نور - ملقاة على الأرض وقد فقدت القدرة على التنفس.

وحاول مسرعا أن ينقلها إلى المستشفى لينقذها، حيث حاول الأطباء إلا أنها قد توفيت، وتصل إلى المستشفى فى ذلك الوقت مريم - يسرا وتمارا - جميلة عوض، ليدخلا فى انهيار من البكاء.