النهار
الأربعاء 10 ديسمبر 2025 03:45 مـ 19 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
غيابات بالجملة عن قائمة الأهلي لمباراة إنبي بكأس عاصمة مصر المجلس القومي للمرأة يواصل متابعة مشاركة المرأة في الدوائر الملغاة بأحكام قضائية من المرحلة الأولى لانتخابات مجلس النواب 2025 الجامعة العربية تدعو المدعي العام للمحكمة الجنائية إلى إدراج جريمة الإهمال الطبي المتعمد بحق الأسرى الفلسطينيين ضمن التحقيقات الجارية في جرائم الحرب الخط الأصفر الإسرائيلي يضع خطة ترامب في مهب الريح.. هل تستقطع إسرائيل حدوداً جديدة لقطاع غزة؟ ثلاث رؤى تشكيلية في الجزيرة.. افتتاح متزامن لثلاثة معارض بالزمالك مصر تستضيف الاجتماع الثاني لمنتدى هيئات الغذاء والرقابة الأفريقية (أفراف) خلال فعاليات فوود أفريقيا 2025 خلصوا عليه أمام ابنه بالضرب وطلق ناري.. إحالة أوراق أب وأبنائه الثلاثة وابن شقيقه قتلوا ابن عمهم في قنا للمفتي ماجد الكدواني يحتفل بعيد ميلاده.. فمن صاحب الفضل الحقيقي في صناعة نجوميته؟ المحلة الكبرى تحصد لقب بطولة كرة القدم للمرحلة الإعدادية بنين بالغربية الأزهرية مكتبة الإسكندرية تنظم ورشة عمل بعنوان: «أساليب إعداد البحوث للنشر الدولي المحكم لدعم صناعة القرار» محافظ الدقهلية يتابع رفع تجمعات مياه الأمطار في شوارع المنصورة ”مياه الغربية” تنظم يومًا توعويًا لطلاب زفتى: رحلة ”قطرة الماء من المصدر إلى المنزل”

فن

«القاهرة كابول» الحلقة 20.. اتفاق جديد بين طارق لطفي والأمريكان

شهدت أحداث الحلقة العشرين من مسلسل القاهرة كابول، اتفاقا جديدا بين رمزي عبد الستار (طارق لطفي)، والأمريكان، بعدما قامت فرقة من القوات الخاصة الأمريكية باختطافه من مقر إقامته داخل معسكر التنظيم الإرهابي الذي يتزعمه رمزي في إقليم خوست بأفغانستان.

وخلال فترة احتجاز رمزي داخل المعسكر الأمني للأمريكان قام أفراد من الأمن بالضغط عليه من خلال إخباره أنه سيتم تصفيته وقتله، وبالفعل دخل إحدى الغرف المغلقة، معصوب العينين، وقامت القوات بشد أجزاء الاسلحة إستعدادًا لإطلاق النار عليه، فانتابت رمزي حالة من الخوف والهلع، الذي ظل يردد الشهادة في مشهد خوف هستيري، لم يقطعها إلا صوت أحد القيادات الامنية الامريكية، يقول له: "انت كدا مدين لنا بحياتك فيجب أن يكون هناك اتفاق جديد وطريقة جديدة للعمل والتدريب".

وفي الحلقة 20 من مسلسل القاهرة كابول، صدم رمزي بعدما علم بأن وزيره الشيخ نمير (سامح السيد)، أخذ مكانه في الخلافة مستغلا فترة غيابه، ليتم الترتيب عن القصة المختلفة والمتفق عليها بين رمزي والامريكان لأخبار أعضاء التنظيم في كيفية هروبه من معسكر الأمن.