النهار
الأحد 7 ديسمبر 2025 03:21 مـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بحضور الشيخ الطاروطي.. اختبار 87 متسابقًا في فرع الصوت الحسن بمسابقة بورسعيد الدولية لحفظ القرآن الكريم والابتهال الديني الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا تشارك بفعالية في مؤتمر ”لا إعاقة” لدعم ذوي الهمم اعتداء وحشي على طفلة بريئة.. ونهاية دامية لصغيرة على يد طليقة والدها بقليوب رئيس جامعة المنوفية يشهد فعاليات المنتدى الخامس لاتحاد رؤساء الجامعات الروسية والعربية لتعزيز الشراكات الدولية وعقد اتفاقيات تعاون مع الجامعات الروسية والعربية ايمان متولي : « 2026 » تحمل مفاجات للمرأة المصرية رئيس هيئة التأمين الصحي: خدمة الحجاج مسؤولية شاقة لكنها واجب وطني وديني الصحة: كشف طبي إلزامي للحجاج قبل السفر وتطبيق القرعة الإلكترونية لأول مرة لضمان حج آمن وزير الصحة: اختيار بعثة الحج بروح الإخلاص.. وأطنان من الأدوية لدعم الحجاج والمتابعة تتم يوميًا تموين القليوبية يُحرر 71 مخالفة ضمن حملات مُفاجئة على المخابز والأسواق تصادم مروع بين سيارة نقل وملاكي على طريق ”شبرا – بنها الحر”.. وإصابة 4 أشخاص بين الحياة والموت.. إصابة 8 عمال نتيجة إنهيار شدة خشبية ببرج تحت الإنشاء بكفر الجزار وزير الصحة يشهد القرعة الإلكترونية لاختيار أعضاء البعثة الطبية المصرية للحج 1447هـ/2026م

فن

«القاهرة كابول» الحلقة 20.. اتفاق جديد بين طارق لطفي والأمريكان

شهدت أحداث الحلقة العشرين من مسلسل القاهرة كابول، اتفاقا جديدا بين رمزي عبد الستار (طارق لطفي)، والأمريكان، بعدما قامت فرقة من القوات الخاصة الأمريكية باختطافه من مقر إقامته داخل معسكر التنظيم الإرهابي الذي يتزعمه رمزي في إقليم خوست بأفغانستان.

وخلال فترة احتجاز رمزي داخل المعسكر الأمني للأمريكان قام أفراد من الأمن بالضغط عليه من خلال إخباره أنه سيتم تصفيته وقتله، وبالفعل دخل إحدى الغرف المغلقة، معصوب العينين، وقامت القوات بشد أجزاء الاسلحة إستعدادًا لإطلاق النار عليه، فانتابت رمزي حالة من الخوف والهلع، الذي ظل يردد الشهادة في مشهد خوف هستيري، لم يقطعها إلا صوت أحد القيادات الامنية الامريكية، يقول له: "انت كدا مدين لنا بحياتك فيجب أن يكون هناك اتفاق جديد وطريقة جديدة للعمل والتدريب".

وفي الحلقة 20 من مسلسل القاهرة كابول، صدم رمزي بعدما علم بأن وزيره الشيخ نمير (سامح السيد)، أخذ مكانه في الخلافة مستغلا فترة غيابه، ليتم الترتيب عن القصة المختلفة والمتفق عليها بين رمزي والامريكان لأخبار أعضاء التنظيم في كيفية هروبه من معسكر الأمن.