النهار
الثلاثاء 1 يوليو 2025 05:54 صـ 5 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
المتحف القومي للحضارة المصرية يستضيف حفل إطلاق النسخة الخامسة من الحملة العالمية ”مانحي أمل” وزير السياحة والآثار يترأس اجتماع مجلس إدارة المجلس الأعلى للآثار في جولة مفاجئة بالمحلة.. محافظ الغربية يتابع مشروعات التطوير ويؤكد: المواطن يستحق بيئة تليق به وكيل وزارة الشباب والرياضة بالغربية يناقش خطة الأنشطة الصيفية ويؤكد تعظيم دور مراكز الشباب مجلس جامعة طنطا يكرم فريق عمل المستشفيات الجامعية بعد حصول مستشفى الجراحات على اعتماد GAHAR المبدئي مجلس جامعة طنطا يعقد اجتماعه الدوري ويستعرض إنجازاته في التصنيفات الدولية والشراكات الخارجية فلومينينسي يفوز على إنتر ميلان 0/2 ويصعد لربع نهائي كأس العالم للأندية الأهلي يكشف حقيقة رحيل أفشة وحسين الشحات بينهم طفل.. إصابة 8 أشخاص في حادث تصادم على الطريق الإقليمي بالمنوفية على رأسهم إمام عاشور.. الأهلي يؤكد العمل على تعديل عقود اللاعبين الزمالك يوجه الشكر لأيمن الرمادي وجهازه الفني والطبي بعد التتويج بكأس مصر رسمياً.. الأهلي يكشف موقفه من إمكانية رحيل وسام أبو علي

فن

مسلسل نسل الأغراب الحلقة 19.. عساف يُعيد شامية إلى سرايا ابنها غفران

استكملت الحلقة التاسعة عشر من مسلسل "نسل الأغراب"، بجلسة تجمع سلوى عثمان مع ابنتها جليلة "مى عمر" وتتحدث معها عن عدم حبها لعساف "أحمد السقا" مقارنة بغفران "أمير كرارة" الذى تحترمه وأنها على يقين أنه لن يؤذى أبناءها، وتعطيها النصائح بشأن حياتها واختياراتها والصعوبات التى من الممكن أن تواجهها بسبب الحرب الدائرة طوال الوقت بين عساف وغفران.

يوصّل عساف ونميرى "محمد جمعة"، شامية "أحلام الجريتلى" والدة غفران إلى سرايا ابنها ويعتذر لها على ما فعله فيها مبرراً ذلك بانه كان رداً على ما فعله ابنها فيه بزواجه من زوجته جليلة بعد دخوله السجن، وأخذ ابنه حمزة، وانها هى من دفعت ثمن تصرفات ابنها من عمرها الذى ضاع وهى محبوسة بعيداً عن أبناءها، وتحكى له عن ذكرياتها مع زوجها والعديد من الأمور القديمة التى كان بها صراعات أيضاً.

ويتصل عساف بغفران ويخبره بأن أمه رجعت، وتدخل شامية السرايا وتتفقد المكان وترى صورة غفران وأبنائها وتسأل الخادمة بارة "هدير عبد الناصر" عن ابن عساف لتصمت ولا ترد عليها، وأخبرت بارة شامية بأن جليلة تركت غفران من أجل عساف، وأن هذا البيت كان مليئا بالفرحة والحب حتى خرج عساف من السجن، وتنتهى الحلقة بوصول غفران إلى السرايا ولقاء والدته.