النهار
الجمعة 19 سبتمبر 2025 12:47 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
السفير عبدالله الرحبي يعلن تفاصيل الدورة الثالثة للمعرض الدولي للتمور والعسل 45 دولة وأكثر من 1300 عارض وعلامة تجارية يجتمعون في معرض الصقور والصيد السعودي الدولي جامعة طنطا تكرم أوائل الثانوية العامة من أبناء الغربية وتؤكد دعمها للمتفوقين الصحة تثقل مهارات الصحفيون الطبيون.. وورش مكثفة لتعزيز الوعي بالصحة الإنجابية ورؤية مصر 2030 سياسيون وأحزاب: البرلمان لن يشهد تغيرًا كبيرًا الفترة القادمة القائم بأعمال رئيس جامعة مدينة السادات يوجّه الشكر لوزير التعليم العالي ويؤكد مواصلة مسيرة التطوير شركة البناء العربي تُعلن عن خصومات حصرية 100 ألف جنيه لأعضاء النقابات المهنية بمعرض إسكان نقابة التجاريين برلماني: الوحدة الوطنية خط الدفاع الأول في مواجهة حملات التحريض والتشويه منصة إلكترونية جديدة لتسهيل إجراءات الحصول على الوحدات البديلة العالم على حافة الحرب: الصين تعلن خطوطها الحمراء وتضع أمريكا أمام معركة القرن ”كنز” تحتفل بثلاث سنوات من النمو والتأثير المجتمعي عبر حملتها الجديدة ”كنز تالت ومكمل” سفارة المكسيك بالقاهرة تحتفل باليوم الوطني والسفيرة تشكر مصر وتؤكد على تعزيز التعاون البيني

فن

مسلسل نسل الأغراب الحلقة 19.. عساف يُعيد شامية إلى سرايا ابنها غفران

استكملت الحلقة التاسعة عشر من مسلسل "نسل الأغراب"، بجلسة تجمع سلوى عثمان مع ابنتها جليلة "مى عمر" وتتحدث معها عن عدم حبها لعساف "أحمد السقا" مقارنة بغفران "أمير كرارة" الذى تحترمه وأنها على يقين أنه لن يؤذى أبناءها، وتعطيها النصائح بشأن حياتها واختياراتها والصعوبات التى من الممكن أن تواجهها بسبب الحرب الدائرة طوال الوقت بين عساف وغفران.

يوصّل عساف ونميرى "محمد جمعة"، شامية "أحلام الجريتلى" والدة غفران إلى سرايا ابنها ويعتذر لها على ما فعله فيها مبرراً ذلك بانه كان رداً على ما فعله ابنها فيه بزواجه من زوجته جليلة بعد دخوله السجن، وأخذ ابنه حمزة، وانها هى من دفعت ثمن تصرفات ابنها من عمرها الذى ضاع وهى محبوسة بعيداً عن أبناءها، وتحكى له عن ذكرياتها مع زوجها والعديد من الأمور القديمة التى كان بها صراعات أيضاً.

ويتصل عساف بغفران ويخبره بأن أمه رجعت، وتدخل شامية السرايا وتتفقد المكان وترى صورة غفران وأبنائها وتسأل الخادمة بارة "هدير عبد الناصر" عن ابن عساف لتصمت ولا ترد عليها، وأخبرت بارة شامية بأن جليلة تركت غفران من أجل عساف، وأن هذا البيت كان مليئا بالفرحة والحب حتى خرج عساف من السجن، وتنتهى الحلقة بوصول غفران إلى السرايا ولقاء والدته.