النهار
الأحد 6 يوليو 2025 07:20 صـ 10 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
اللواء رأفت الشرقاوي: «ترامب وسجن التماسيح» بعد كثرة الجرائم.. اللواء رأفت الشرقاوي: «نكبة مواقع التواصل الاجتماعي» ريال مدريد يضرب موعدًا مع باريس في نصف نهائي مونديال الأندية الزمالك بلا قائد.. من يسد فجوة غياب شيكابالا في «أوضة اللبس» الموسم القادم؟ منحته الحياة فرصة الاحتفال بكل شيء قبل أن يفارقها.. ديوجو جوتا.. وداع مفاجئ ومحبة كبيرة چون إدوارد.. رهان الزمالك على الاستقرار الإداري والفني مشاجرة دامية في كفر الزيات تنتهي بمصرع شاب وإصابة عمه.. والقبض على المتهمين القاصد يؤكد رفع درجة الاستعداد القصوى وجاهزية مستشفيات جامعة المنوفية لاستقبال المصابين مصرع شاب وإصابة شقيقه في انقلاب دراجة نارية بقرية دفرة رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد لجان امتحانات الثانوية بمعهد فتيات مصر الجديدة بسبب الطقس.. اتحاد الكرة يعلن تأجيل انطلاق دوري القسم الثاني إلى أول سبتمبر مصر تفوز على تونس وتتصدر الدور التمهيدي بالبطولة العربية لسيدات السلة

فن

وكل ما نفترق الحلقة 17 .. ريهام حجاج تحاول الهروب

بدأت الحلقة 17 من مسلسل "وكل ما نفترق" للنجمة ريهام حجاج، والتى جاءت بعنوان "الفراق السابع عشر.. حسن شحاتة" بمشهد يجمع حنان "أيتن عامر" ومحمد جمعة فى المستشفى، إذ يجرى الأخير الذى يؤدى شخصية طبيب، تجربة على حامد "محمد شيبا" من أجل إخضاعه له وتنفيذ أوامره حتى لو أمره بقتل نفسه .

ويكشف المشهد العلاقة بين أيتن عامر ومحمد جمعة الذى يوهمها بأنها مريضة ولا يمكن أن تتخلى عنه وأنه الوحيد القادر على مواجهة "طيف نور" الذى يأتيها بين حين وآخر، كذلك هو تعلق بها تعلقًا شديدا جعله يفكر في طريقة لا يمكنها بها أن تتخلى عنه ليضمن بقائها بجانبه دائما.

وفى مشهد لقاء مأمونة بأختها زينب بعد حادثة "قرية طماطا" طلبت الأولى من الثانية أن تأخذها وتعود للقرية مرة أخرى، لكن زينب تخبرها بأن مأمونة بالنسبة لأهل القرية ماتت ووقعت من أعلى الجبل، وأن مأمونة هنا مع فتحى – سيد رجب – في أمان وسيساعدها من أجل عودة حقها، وإن عادت معها للقرية ستكون حياتها فى خطر.

وتخبر هند عبد الحليم، ريهام حجاج أنها حلمت بها تأتيها لتعيد حق كل المظلومين لكن مأمونة تشكك في كلامها، وتهرب منهم ليلا وتقف على الطريق تشاور إلى سيارة نقل وتركب معه دون معرفة وجهتها، وبعد اكتشاف هروبها يقود جوهرى "محمد الشرنوبى" موتوسيكل ليبحث عنها.

وبعد نزولها على الطريق يعترضها شخصان قبل أن يأتى "جوهرى" لإنقاذها تحاول الهروب منه لكنه يضربها حتى تسقط على الأرض مغشيا عليها ولا تستطيع مقاومته، وبعد رجوعه بها يوبخه فتحى – سيد رجب – ويحذره أن تكرر هروبها لن يكون وسطهم.

تبدأ "وداد" التفتيش في فيلا خالها "مخلوف" لمعرفة قاتل والدها فيراها أحمد فهمى، فتخبره أن والدتها قالت لها إن مخلوف يكتب مذكراته لذلك تبحث عنها لتعرف من قاتل والدها، فيأمر حسام – أحمد فهمى – حراسه بمراقبتها وعدم خروجها من الفيلا.