النهار
الجمعة 25 يوليو 2025 05:29 صـ 29 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عمرة مجانية” لـ”الخامس على الثانوية” في المنوفية تقديرًا لتفوقه عاجل.. 7000 جنيه حد أدنى للأجور و6.5% فقط بطالة.. كيف استعادت الدولة كرامة العامل المصري؟.. اتحاد العمال يكشف لـ”النهار” إقبال جماهيري كبير على المتاحف والمواقع الأثرية بالإسكندرية وزير الإسكان ومحافظ الدقهلية بتفقدان محطة مياه شرب ”ميت خميس” بطاقة ٢٠٤ الاف م٣/يوم وكيل الشباب والرياضة بالدقهلية تعقد اجتماعا تنسيقيًا مع رؤساء أقسام الهيئات بالإدارات الفرعية محافظ الدقهلية: تسليم أرض المدرسة الثانوية المشتركة بمدينة جمصه لهيئة الأبنية التعليمية لجان الغش بالثانوية... جدل على السوشيال ميديا بعد تداول منشورات برسوب 71% من طلاب أولى طب قنا الزمالك يواصل استعداداته بثلاث وديات قوية بعد معسكر العاصمة الإدارية جوان لابورتا يعلّق على ”حفلة لامين يامال”: ”الندم الوحيد أني ما رحتش” الأخدود السعودي يفتح باب التفاوض لضم وسام أبو علي من الأهلي المصري نجوم يد الأهلي يلفتون أنظار كبار أوروبا بعد موسم تاريخي في ختام معسكر الإسكندرية.. مودرن سبورت يتعادل وديًا مع زد بدون أهداف

تكنولوجيا وانترنت

أفريقيا وأستراليا تتنافسان على أكبر تلسكوب في العالم

صورة تعبيرية
صورة تعبيرية
تعمل كل من جنوب أفريقيا وأستراليا من أجل استضافة أكبر تلسكوب يعرفه العالم حتى الآن والمعروف اختصارا بـإس كي إيه وسيكون هذا التسلكوب الذي يطلق عليه منطقة الكيلو متر أكثر حساسية 50 مرة وأسرع عشرة آلاف مرة من أفضل تلسكوب حالي وذلك حسبما أعلن القائمون على إنشائه.وسيكون التلسكوب قادرا على تصوير ملايين المجرات، وسيساعد في حل ألغاز الكون، التي تبدو مستعصية على الحل حتى الآن.ومن المقرر أن تعلن هولندا وإيطاليا وبريطانيا والصين، الشريكة في هذا المشروع، الذي تقدر تكلفته بمليار ونصف مليار يورو، قرارها قريبا بشأن الدولة التي تفضلها لاستضافة المشروع، ومن المنتظر أن يكون ذلك في الرابع من أبريل المقبل، غير أن منظمة إس كي إيه المسئولة عن المشروع وتتخذ من مدينة مانشيستر البريطانية مقرا لها، لم تؤكد هذا الموعد.ومن المنتظر أن يتكون مشروع منطقة الكيلومتر من نحو 3000 تلسكوب منفصل، يبلغ قطر الواحد منها نحو 15 مترا وأن يبدأ تشييده عام 2016م، حسب الخطط الحالية قبل أن يبدأ العمل بعد ثمانية أعوام من بدء بنائه ليلقي نظرة غير مسبوقة على الكون الخارجي ويتعرف على مجرات بعيدة وكواكب شبيهة بالأرض.وسيكون الجزء الأساسي من هذا المشروع إما في جنوب أفريقيا أو في أستراليا وذلك لأن المشروع يحتاج إلى مساحات واسعة مفتوحة تتوفر بها رؤية جيدة وتشوش راديوي ضئيل، أي منطقة غير مأهولة بالسكان.