النهار
الأحد 21 سبتمبر 2025 10:28 مـ 28 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تشكيل برشلونة أمام خيتافي في الدوري الإسباني معهد الأورام بجامعة المنوفية يستقبل خبيرًا عالميًا ويجري ثلاث حالات ناجحة بالعلاج الإشعاعي التداخلي محافظ المنوفية يستجيب لمعاناة مشرد ويوفر له رعاية متكاملة اورنچ مصر تُعلن عن الفائزين في مسابقتها المحلية للمشروعات الناشئة Orange Social Venture Prize تكريم أستنساخ ونجوم عرب وعالميين وأسم الراحلةفيروز... الإسكندرية السينمائي يعلن عن ندوات الدورة 41 المشهد يعود بنسخته الثالثة ليقدم 26 فنانًا من أجيال مختلفة في لقاء تشكيلي فريد بن جفير المتطرف يدعو لضم الضفة وسحق السلطة الفلسطينية في أول يوم دراسة....رئيس قطاع المعاهد الأزهرية يتفقد مجمع مدينة نصر ”رجال الأعمال”: زيارة الرئيس السنغافوري للقاهرة فرصة لتعزيز التعاون الاقتصادي المشترك النزوح من غزة.. فاتورة تدفع من دماء الأبرياء ترامب يدعو قادة 6 دول إلى اجتماع بشأن الحرب على غزة منهم 5 عرب نقابة المهندسين بأسيوط تحتفي بـ150 متفوقاً وخريجا وحملة الماجستير والدكتوراه

أهم الأخبار

شيعة مصر يرفضون تأسيسة الدستور

جانب من الاجتماع المشترك للبرلمان
جانب من الاجتماع المشترك للبرلمان
كتب-علي رجبرفض شيعة اهل البيت في مصر انتخاب اللجنة التاسيسة للدستور واليت تم اليوم لانها لاتمل جميع مكونات الشعب المصريقال السيد الطاهر الهاشمي ،الامين العام لإتحاد ال البيت:إن اصرار البرلمان المصرى المسيطر عليه أغلبية من التيار الأخوانى والسلفى على إختيار 50% من أعضاء البرلمان للجنة إعداد الدستور وبالتالى من الأغلبية ، وكذلك أختيار البرلمان لل 50 % الأخرين من خارج البرلمان ، أصاب الشعب بصدمة ، بل وندم على الثقة التى أولاها بالذات لمرشحى الأخوانواضاف :ونحن محبى وشيعة أهل البيت بمصر كطيف من أطياف الشعب نرى أن لنا حقا فى التمثيل فى هذه اللجنة وخاصة أنه يوجد بيننا مستشارين وقضاه لهم الخبرة المهنية والسياسية فى هذا المجال ، لقد كان يجب أن نتحرر من دكتاتورية الأغلبية ، وإلا فما الفرق فى الممارسة البرلمانية بين الحزب الوطنى المنحل وبين حزب الحرية و العدالة ، أين التمثيل العادل أيضاللمرأة والأقباط وفئات الشعب المختلفةواوضح الطاهر الهاشمي: إن الدستور هو عقد أجتماعى لكل المصريين وليس لحزب معين أو تيار واحد، وليس لفترة معينه نعيشها بل هو للأجيال القادمة ، إنه بعد هذا الذى حدث لا يمكن أن نستبعد فكرة الصفقه ، أننا نرى في هذا العمل رائحة الحزب الوطنى ولكن بثياب أخوانية وسلفية ، وكذلك لا نستبعد أن الدستور معد الأن سلفا ومتفق عليه .