النهار
الجمعة 18 يوليو 2025 10:57 صـ 22 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الوداع الأخير على الأسفلت.. صورة طفل منوفي تهز القلوب بعد مصرع والده في حادث مروع على الدائري القمامة تحاصر الوحدة المحلية بشنوان.. من يراقب من؟ نقيب الإعلاميين ينعى الأعلامي اشرف منير صبري انطلاق فعاليات تكريم الفائزين بمسابقات «نحلة الأزهر للتهجي» وفارس المتون» و«المترجم الناشئ» ياسمين الخطيب تدافع عن مدحت العدل: ”ما اتكلمش عن الحجاب.. والناس فهمت غلط” أبو الغيط يعزي بضحايا حريق الكوت بالعراق مفتي الجمهورية يدين العدوان الإسرائيلي على سوريا.. داعيًا السوريين إلى التمسك بوحدة الوطن «التعليم»: لم يتم تحديد أي موعد لإعلان نتيجة الثانوية العامة...والتصحيح مستمر ”اللغة العربية بين المقدس والإنساني” بمعرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب قابيل وهابيل الجيزة... المؤبد لعامل لقتله شقيقه طعناً بالكرداسة ضائقة مالية.. تقود مبيضي محاره لطبلية عشماوي لقتلهم صديقهم وإشعال النيران بجسده بكرداسه استدعاء المتهم بالاعتداء على ”بائع العسلية” بالمحلة.. والتحقيقات تكشف تفاصيل الواقعة

أهم الأخبار

شيعة مصر يرفضون تأسيسة الدستور

جانب من الاجتماع المشترك للبرلمان
جانب من الاجتماع المشترك للبرلمان
كتب-علي رجبرفض شيعة اهل البيت في مصر انتخاب اللجنة التاسيسة للدستور واليت تم اليوم لانها لاتمل جميع مكونات الشعب المصريقال السيد الطاهر الهاشمي ،الامين العام لإتحاد ال البيت:إن اصرار البرلمان المصرى المسيطر عليه أغلبية من التيار الأخوانى والسلفى على إختيار 50% من أعضاء البرلمان للجنة إعداد الدستور وبالتالى من الأغلبية ، وكذلك أختيار البرلمان لل 50 % الأخرين من خارج البرلمان ، أصاب الشعب بصدمة ، بل وندم على الثقة التى أولاها بالذات لمرشحى الأخوانواضاف :ونحن محبى وشيعة أهل البيت بمصر كطيف من أطياف الشعب نرى أن لنا حقا فى التمثيل فى هذه اللجنة وخاصة أنه يوجد بيننا مستشارين وقضاه لهم الخبرة المهنية والسياسية فى هذا المجال ، لقد كان يجب أن نتحرر من دكتاتورية الأغلبية ، وإلا فما الفرق فى الممارسة البرلمانية بين الحزب الوطنى المنحل وبين حزب الحرية و العدالة ، أين التمثيل العادل أيضاللمرأة والأقباط وفئات الشعب المختلفةواوضح الطاهر الهاشمي: إن الدستور هو عقد أجتماعى لكل المصريين وليس لحزب معين أو تيار واحد، وليس لفترة معينه نعيشها بل هو للأجيال القادمة ، إنه بعد هذا الذى حدث لا يمكن أن نستبعد فكرة الصفقه ، أننا نرى في هذا العمل رائحة الحزب الوطنى ولكن بثياب أخوانية وسلفية ، وكذلك لا نستبعد أن الدستور معد الأن سلفا ومتفق عليه .