النهار
الأربعاء 16 يوليو 2025 05:05 صـ 20 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ظنت وفاته.. طالبة بالمنوفية تنهي حياتها بعد سقوط نجل شقيقها منها من شرفة الطابق الأول ماذا حدث في السويداء السورية؟.. اقتتال أهلي وتدخل إسرائيلي محافظ البحيرة تبحث تطوير المسارات والفراغات العامة بشوارع رشيد الدكتور شريف خاطر رئيس جامعة المنصورة ل”النهار ”: نحتل المركز الأول مصريًا في تصنيف التايمز حبس مسن ونجليه لقتلهم زوج نجلتهم بسلاح أبيض بشبرا الخيمه محافظ الدقهلية يترأس وفدا من وزارة التنمية المحلية في رومانيا للتعرف على أنظمة إدارة المخلفات «عطية» يلتقي مجلس الآباء لمناقشة استعدادات ”البكالوريا المصرية” في مدارس الجيزة السفارة التركية بالقاهرة تحيي برنامج يوم الديمقراطية والوحدة الوطنية..والسفير شن يؤكد عمق العلاقات بين انقرة والقاهرة الجامعة العربية تدين خططاً إسرائيلية لإقامة مخيم للفلسطينيين جنوب قطاع غزة رئيس جامعة حلوان يتفقد اختبارات القدرات بكلية علوم الرياضة بنين رئيس جامعة الأزهر يفتتح أعمال التطوير بكلية الدراسات الإنسانية للبنات بالقاهرة...صور في عيدها ميلادها الـ32.. «علاء الدين» تُبهج الصغار بمسرحية «صندوق الحكايات» وفن خيال الظل

رياضة

الأهلي يطالب الأعلى للإعلام بحماية قيم المجتمع وردع رئيس الزمالك ومحاسبة قناة ناديه

تقدم النادي الأهلي ظهر اليوم بشكوى جديدة للمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضد رئيس نادي الزمالك وقناة ناديه؛ بسبب التجاوزات غير الأخلاقية التي جاءت على لسانه؛ سواء في التسجيلات الخاصة برئيس الزمالك أو بكلامه أثناء مداخلته الهاتفية مع القناة أمس.

وقال النادي الأهلي في شكواه إن رئيس الزمالك لم يجد رادعا، ويتطاول على هذا ويشتم ذاك، ويخوض في الأعراض وانتهك هو وقناته ميثاق الشرف الإعلامي، وتجاوز كل الحدود، في الوقت الذي تعهد فيه المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام، من قبل، في بيان رسمي، صدر بتاريخ 14ــ 6ــ2020 أنه سوف يقوم بمعاقبة الذي يخرج عن النص، ويسحب ترخيص القناة الخاصة بناديه، لكن رئيس الزمالك ضرب بكل هذا وقبلهم نصوص القانون، عرض الحائط، واستمر على نهجه المتجاوز بحق النادي الأهلي وقياداته دون حسيب أو رقيب.

وطالب النادي الأهلي بتفعيل القانون، وأن يمارس المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام صلاحياته في ردع رئيس الزمالك، والحفاظ على قيم وثوابت وتقاليد المجتمع المصري، الذي قد يعاني أزمة أخلاقية بسبب التجاوزات «الفجة» للمذكور.