النهار
الجمعة 21 نوفمبر 2025 08:55 صـ 30 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الجمهور هو اللي بيصنع اللحظة دي” .. عمرو مصطفى يعلق علي فوزه بجائزة مهرجان The Best بنسخه الثانية جامعة طنطا تدخل لأول مرة قائمة أفضل 350 جامعة عالميًا في تصنيف التايمز للعلوم البينية رئيس جامعة طنطا يشارك ف استقبال رئيس كوريا الجنوبية بجامعة القاهرة خلال أولى زياراته الرسمية لمصر مقتل مسجل خطر وضبط آخرين خلال مداهمة أمنية في بندر قنا أبو الغيط يرحب باتفاق مجلسي النواب والدولة الليبيين على البرنامج التنموي الموحد اتحاد المستثمرات العرب يشارك فى مؤتمر و معرض أوغندا ” لؤلؤة أفريقيا ” للسياحة .. كشريك استراتيجي لدعم... غسان ياسين يتجاوز الخطوط الحمراء.. إساءات سافرة لنجيب محفوظ ومحاولة بائسة لتشويه قامة مصرية عالمية المتحدة توقع بروتوكول تعاون وتصبح شريكا رسميا للدورة الأولى من مهرجان ”صدى الأهرامات” الملك لير يفتتح أيام قرطاج المسرحية 26… حضور مصري لافت وبصمة فنية تستحضر شكسبير بروح معاصرة أحمد كامل يعود لجمهوره بألبوم ”لسه حي” اليابان تفتح باب التسلح النووي.. ماذا يدور في الكواليس؟ أبرزها فلوسي وبوست كولكت .. البريد يطلق خدمات رقمية جديدة تعزز التحول الرقمي والشمول المالي

عربي ودولي

قاض يلغي إغلاقا في مدينة إسبانية فرضته الحكومة بسبب كورونا

ألغى أحد القضاة في إسبانيا إجراءات إغلاق فرضتها الحكومة في مدينة لاردة الإسبانية لكونها غير متناسبة، حسبما أفادت وسائل إعلام محلية اليوم الإثنين.

ووضعت حكومة إقليم كتالونيا المنطقة المحيطة بلاردة قيد الإغلاق منذ أسبوع بسبب ارتفاع عدد الإصابات بفيروس كورونا، مما يحظر أي حركة إلى /أو من المنطقة.

وأفادت وسائل الإعلام المحلية بأن القاضي ألغى القيود المفروضة على مدينة لاردة وسبع بلديات مجاورة، ووصفها بأنها غير متناسبة على الرغم من ارتفاع عدد الإصابات.

وأعلن رئيس إقليم كتالونيا الذي يضم لاردة، كيم تورا، أن الحكومة سوف تقدم مرسوما لفرض الإغلاق، والذي يؤثر على 150 ألف شخص.

ونقلت صحيفة "لا فانجارديا" عن تورا قوله: "نحن لا نتفق مع القرار القضائي ولا نقبله. سأتحمل العواقب الناتجة عن ذلك لكن لا يمكننا أن نعرض صحة الناس للخطر".

وذكرت الصحيفة أنه في البداية أصدر رئيس الإقليم مجرد "توصية" لمغادرة المنزل فقط للقيام بالأنشطة الأساسية والعمل، مما تسبب في ارتباك محلي.

ويأتي العدد المتزايد من الإصابات في المنطقة بشكل رئيسي من العمال الزراعيين الموسميين ودور التقاعد والحي السكني.