النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 08:48 صـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الغيرة القاتلة” وراء مصرع تاجر أدوات كهربائية على يد طليقته بطعنة بمسطرد أكلوا فول وجبنة.. تفاصيل إصابة 6 صغار بتلبك معوي داخل منزلهم في قنا اللمسات الأخيرة قبل الإفتتاح.. محافظ القليوبية يعلن الإنتهاء من توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ بابا نويل البلجيكي يصل الغردقة للاحتفال بالكريسماس مع السائحين رغم حزنه على رحيل والدته.. أحمد الفيشاوي ينشر بوستر فيلمه سفاح التجمع أحمد فريد يطلق أحدث أعماله الغنائية جاي تلومني السبت القادم.. دياب ضيفًا في برنامج ليلة فونطاستيك مع أبلة فاهيتا علاء أبو الخير رئيسًا لغرفة الصناعات المعدنية.. هيمن عبد الله يتوقع طفرة بصناعة الصلب وزيادة الصادرات ”قتل وسرقة ونهاية مأساوية”.. إعادة إحالة أوراق لحّام شبرا الخيمة للمفتي «إندازول» يقود عاطلين للسجن المشدد.. حكم صارم من جنايات الجيزة رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتابع سير العمل بمواقع الشركة بالمنطقة الجنوبية و روافع خط مياه قنا سفاجا محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصوره يتفقدون الأنشطة الثقافية وأعمال التطوير الجارية بمكتبة مصر العامة بالمنصورة

حوادث

"ماجدة" تطلب الطلاق: حبسنى وحرمنى من بنتى وخلانى أصرف على 23 من أسرته


"عندنا فى عائلتنا البنت لابن عمها واللى ترفض تبقى "فجرت" أو ارتكبت جريمة وتخشى كشفها، ولذلك وافقت على الزواج دون إرادتى من شخص جاهل رغم حصولى على شهادة من معهد متوسط، وبعد الزواج ظللت أخدم عائلة مكونة من 23 شخصًا وأعمل عشان آكلهم، ورغم ذلك تعرضت للعنف والضرب وعندما كنت أشكو لأهلى، يردون: "عيشى زى ما كل البنات عايشة "ويرجعونى لزوجى ليكمل مسلسل تعذيبى".

 

بتلك الكلمات عبرت "ماجدة.أ.ن"، فى دعواها لطلب الطلاق للضرر، والتى أقامتها أمام محكمة الأسرة بـ6 أكتوبر.

 

وأضافت الزوجة البالغة من العمر 23 عامًا: "طوال زواجى الذى استمر سنة و3 شهور كنت أنام كل ليلة ودموعى على خدى بسبب القهر والذل، شقى وتعب عشان لقمة العيش وفى نهاية اليوم أتعرض لعنف زوجى ومعاشرته لى مثل الحيوانات، ولو فكرت أصرح ينهال على بالضرب".

 

وأوضحت: "زوجى ينفق المال الذى أتقاضاه على أهله رغم أننى غير ملزمة بالإنفاق عليهم، ولو تحدثت يواجهونى بأنه ابن عمي ورجل البيت يفعل ما يريد".

 

وتابعت: "عندما علم زوجى برغبتى فى الطلاق حبسنى شهورًا وخطف طفلتى من حضنى وأعطاها لحماتى وتوعدنى بأنه سيجعلنى أفكر فى الموت كل يوم، ومن وقتها وأنا أعيش حياة مليئة بالعنف والضرب والإهانة والإجبار على معاشرته ولا أجد من ألجأ له".