النهار
الثلاثاء 16 سبتمبر 2025 05:33 مـ 23 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الإسكندرية المسرحي الدولي يكرم عددا من الشخصيات الفنية البارزة علي هامش حفل أفتتاح الدورة ال15 الإسكندرية المسرحي الدولي يرفع الستار عن دورته ال15 علي مسرح قصر ثقافة الأنفوشي محافظ القليوبية يفتح أبواب الأمل.. سكن وفرص عمل ومشروعات صغيرة في لقاء جماهيري بالخانكة لمسة إنسانية بالقليوبية.. توزيع 200 حقيبة مدرسية على أبناء الأسر الأولى بالرعاية محافظ بورسعيد يستقبل سفيرة الولايات المتحدة الأمريكية بمصر لبحث سبل التعاون المشترك زيارة تفقدية لعيادة السنطة الشاملة وإشادة بمستوى الخدمات الطبية بسبب ماس كهربائي.. اندلاع حريق في سيارة بأسيوط الشباب والرياضة بالغربية تواصل سلسلة ندوات ”تنمية الإنسان” بمراكز الشباب خبير اقتصادي: دعم المشروعات الصغيرة مفتاح النمو رغم التوجهات السياسية ضربها في الطريق العام ثأرًا.. تفاصيل مقتل أب ونجله بوابل أعيرة نارية داخل سيارة بقنا رئيس جامعة المنصورة يبحث مع الاتحاد الفنلندي للتعليم الدولي سُبُلَ تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي محافظ الغربية يفتتح محطة مياه محلة زياد النقالي بعد إعادة تأهيلها بـ29 مليون جنيه لخدمة 75 ألف مواطن

عربي ودولي

الرئيس الفرنسى يقرر إرجاء التعديل الوزارى

 

أرجأ الرئيس الفرنسى إيمانويل ماكرون تعديلا وزاريا مزمعا اليوم الأربعاء مما أثار تساؤلات جديدة عن عمق الخبرة السياسية لحزبه وقدرته على الإبقاء على إدارته فى مسارها بعد عدد من الاستقالات.

 

ويبحث ماكرون ورئيس الوزراء إدوار فيليب منذ أسبوع التعديل الوزارى بعد استقالة ثلاثة وزراء منذ أغسطس مما عطل طموحات ماكرون الإصلاحية.

ويواجه ماكرون (40 عاما) الكثير من المصاعب لإجراء تعديل مؤثر إذ ليس عليه فقط الحفاظ على توازن بين اليسار واليمين الذى كان سمة حركته المركزية وإنما أيضا التوصل لمرشحين أقوياء من بين مجموعة عديمة الخبرة من الموالين.

وقال مسؤول فى قصر الإليزيه "يريد الرئيس أن يأخذ كل الوقت اللازم لتشكيل فريق بطريقة هادئة ومهنية". وأضاف أن ماكرون يرغب فى تشكيل "فريق ماهر ومتماسك" لخدمة الشعب الفرنسى.

وكان الوزراء يتوقعون التعديل الوزارى قبل اجتماع الحكومة صباح اليوم الأربعاء إلا أن قصر الإليزيه قال إن ذلك لن يحدث قبل عودة ماكرون من زيارة إلى أرمينيا مساء يوم الجمعة.

وتراجعت شعبية ماكرون فى الشهور الأخيرة إلى أقل من 30% مع إبداء الناخبين خيبة أملهم تجاه زعيم يعتبرونه متعجرفا ومساندا لسياسات تفيد الأثراء. وتنامى نفاد صبرهم مع بطء وتيرة النمو الاقتصادى وتوفير وظائف.