النهار
السبت 7 يونيو 2025 02:50 مـ 10 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ضبط كيان غير مرخص لإنتاج الملابس والمستلزمات الطبية بالمنوفية حسين الشحات: الأهلي معتاد على كأس العالم.. ومواجهة إنتر ميامي تعويض من ربنا العيد أحلى بمراكز شباب مصر.. الشرقية تفتح أبواب مراكز الشباب أمام المواطنين خلال عيد الأضحى مسرح العرائس ضمن فعاليات «العيد أحلى» بمراكز شباب كفر الشيخ رئيس جامعة المنوفية يتفقد معهد الكبد القومي ويقدم التهنئة للأطقم الطبية والعاملين بعيد الأضحى المبارك شاب يقتل والدته ويطعن والده وشقيقته بسكين أضحية عيد الأضحى في الشرقية «الصحة»: 24 مليون سيدة تحت المتابعة بمبادرة دعم صحة المرأة مقتل شاب بطلق ناري ثاني أيام عيد الأضحى في ظروف غامضة بقنا رئيس مياه القناة : انتظام عمل المحطات وزيادة ضخ المياه ثاني أيام عيد الأضحى «الصحة»: علاج 1.4 مليون مواطن على نفقة الدولة خلال 5 أشهر أمانة المرأة بالشعب الجمهوري بالدقهلية ترسم البسمه على وجوه الأطفال بالعيد خدراه وقاما بذبحه.. القبض على سيدة وصهرها بتهمة قتل زوجها لشكه في خيانتهما بقنا

فن

”فوتوكوبي” فى الدورة الـ29 من مهرجان فاميك للسينما العربية بفرنسا

 

يفتتح مهرجان فاميك للسينما العربية دورته الـ29 اليوم من مدينة لورين بفرنسا بعرض فيلم "فوتوكوبي" والمشارك في المسابقة الرسمية للمهرجان، و"فوتوكوبي"  بطولة محمود حميدة وشيرين رضا، وعلي الطيب، وفرح يوسف، وأحمد داش، وسيناريو هيثم دبور، وإخراج تامر عشرى. 

 

 

وتبدأ فعاليات المهرجان الذي يحتفي هذا العام بالسينما المصرية وتكريم خاص للفنان العالمي عمر الشريف والمخرج يوسف شاهين، اليوم 3 أكتوبر وتنتهي الدورة في الـ15 من الشهر نفسه.

 

وبدأت أولى دورات مهرجان فاميك عام 1990 ويقام في أكتوبر من كل عام، شارك فيلم فوتوكوبي في عدد من المهرجانات العالمية، وقد فاز وحصد فيلم "فوتوكوبي" عددا من الجوائز منها نجمة الجونة الذهبية لأفضل فيلم عربي طويل في الدورة الأولى من مهرجان الجونة العام الماضي، كما فاز بجائزة أفضل فيلم روائي طويل في مهرجان "طرابلس" بلبنان، إلى جانب جوائز مهرجان المركز الكاثوليكي وجمعية الفيلم، بالإضافة إلى جائزة أفضل سيناريو من مهرجان "وهران" الدولي للفيلم العربي.

 

وتدور أحداث الفيلم حول محمود، في أواخر الخمسينات من عمره، صاحب مكتبة لتصوير المستندات في حي العباسية، يرى محمود أن مهنته والعالم الذي يعيش فيه يتلاشى تدريجيا حتى أنه لا يستطيع التكيف مع التغييرات من حوله أو جيرانه، وفي أحد الأيام يجد موضوعا عن الديناصورات ليبدأ رحلة من الشغف والبحث عن أسباب انقراضها ليدفعه هوسه بالديناصورات لإعادة اكتشاف المعنى الحقيقي للحياة والحب والصداقة والأبوة.