النهار
الخميس 18 سبتمبر 2025 08:50 صـ 25 ربيع أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
د. شاهيناز عبد الكريم :سيد درويش.. أيقونة الموسيقى المصرية بالفيديو..أحمد حليم يطرح أحدث أغانيه ”على مهلك” بإيقاع المقسوم ”عروض فنية وحفل متنوع” أنطلاق فعاليات الملتقى الدولى الثامن لفنون ذوى القدرات الخاصة بدار الأوبرا المصرية سلالم مرهقة وموقف بلا كراسي.. شكاوى الركاب من موقف الأقاليم الجديد برمسيس| صور “مصر تنتصر وقائيًا”.. أسرار الصحة التي أنقذت 100 مليون مواطن من الأوبئة ”يستخدم في علاج لوكيميا الأطفال”..إنزيم ”الأسبارجان” طفرة في مجال البحث العلمي نميرة نجم: الأمم المتحدة تتقاعس عن وقف تجويع غزة ومحاسبة إسرائيل خرجهم رجل أعمال وصورهم.. تضامن قنا تحرر محاضر وإنذارات في واقعة استغلال أطفال دار رعاية للدعاية الانتخابية انطلاق ”النادي العربي للإعلام السياحي من قلب عروس البحر المتوسط وزير التعليم يصدر قرارًا وزاريًا بشأن تطبيق نظام الدراسة والتقييم لطلاب المرحلة الثانوية كتاب جديد يرصد تجربة «الإدارة الذاتية» في سوريا أهلًا بالملك.. زيارة تاريخية تعزز الشراكة المصرية الإسبانية وتفتح آفاقًا جديدة للتعاون ودعم قضايا المنطقة

تقارير ومتابعات

الداخلية:تكذب رواية مجند الأمن حول رفضه إطلاق النار على المتظاهرين

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية
وصف مسئول المركز الإعلامى الأمنى بوزارة الداخليةإدعاء أحد مجندى قطاع الأمن المركزى برفضه إطلاق النيران على المتظاهرين أثناءمشاركته فى أحداث شارع محمد محمود التى وقعت فى نوفمبر الماضى، بأنه مختلق،وذلك فى ضوء ما أثاره أحد المراكز الحقوقية وما رددته بعض وسائل الإعلام.وقال المسئول إن المجند ويدعى إبراهيم فتحى عدلى سبق أن ظهر فى (مقطع فيديو)تم تناوله فى بعض المواقع الإلكترونية والبرامج الفضائية منتحلا اسم إبراهيم حسنمحمود؛ حيث إدعى خلال هذا الفيديو أنه مجند بأحد تشكيلات الأمن المركزى التى كانتمكلفة بالدفاع عن مقر وزارة الداخلية يوم 19 نوفمبر الماضى وأنه حال رؤيته القتلىتتساقط ألقى سلاحه، مما جعله يتعرض للضرب من أحد الضباط، وهو ما أفقده الوعى ونقلعلى أثره للعلاج بمعرفة الثوار بالمستشفى الميدانى.وأوضح بيان صادر عن وزارة الداخلية اليوم الاثنين أن الوزارة قامت بفحصومراجعة كافة الخدمات التى شاركت فى تأمين مبنى الوزارة والشوارع المحيطة بها،وخاصة شارع محمد محمود خلال فترة الأحداث الماضية، وتبين أن المجند المذكور لميكن ضمن أفراد القوة المكلفة بتأمين مقر الوزارة أو المنطقة المحيطة بها.وأضاف البيان أن الفحص أثبت أن المجند المذكور كان ضمن قوة قطاع الأمنالمركزى بحلوان، وأنه تغيب عن محل تجنيده منذ يوم 6 مارس 2011، كما تم شطبه ورفعهنهائيا من سجلات الخدمة منذ تاريخ 27 مارس 2011، وبالتالى فلا يمكن أن يكون قدشارك ضمن القوات المشاركة فى هذه الأحداث.وأهابت وزارة الداخلية بضروة التثبت والتدقيق من أية معلومات قبل نشرها أوإذاعتها على الرأى العام أو التقدم للنيابة العامة لإجراء التحقيق اللازملاستجلاء الحقيقة فى مثل هذه الأمور حفاظا على الصالح العام.