الأحد 19 مايو 2024 09:30 مـ 11 ذو القعدة 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
التليفزيون الإيرانى يعلن الاتصال بأحد ركاب مروحية إبراهيم رئيسى وفرد من الطاقم الكشف على (927) مواطن لفعاليات قافلة جامعة المنصورة المتكاملة ”جسور الخير 21” بحلايب وشلاتين الفنانة المصرية سارة الصياد تقدم برامج تحفيز الشباب العربي في دبي طلاب قسم طيران هندسة المنصورة الجديدة تنفذ نفق هوائي (wind tunnel) لاستخدامه في تصميم اجنحه الطائرات بمختلف انواعها فتاة في قرية بالفيوم تقتحم صلاة جنازة متوفي وتطالب باسترداد دينها تفاصيل المؤتمر الصحفي للإعلان عن تفاصيل الدورة الأولى لمهرجان دراما رمضان زوجة تتخلص من طفل وتقتله وتلقي جثته من الطابق الثاني في بنها الزمالك يتقدم على نهضة بركان بهدف في الشوط الأول رياضة النواب تناقش عددا من طلبات الإحاطة بشأن نقص الخدمات في محافظات القليوبية والفيوم وقنا السفير شن يؤكد اهمية تنظيم مباريات الصداقة والأخوة بين تركيا ومصر على مستوى المنتخبات الوطنية ‏والأندية‎ ضوء أزرق يُضئ السماء الإسبانية والبرتغالية أحمد حمدي يسجل هدف تقدم الزمالك أمام نهضة بركان

المحافظات

البابا تواضروس يترأس صلوات القداس بدير القديس مكاريوس بجبل القلالى


ترأس قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية صلاة القداس بدير القديس مكاريوس السكندرى بجبل القلالى، حيث يقوم بتدشين مذابح الكنيسة الأثرية ومذابح كنيستى القديس الأنبا مكاريوس السكندرى والثلاث مقارات القديسين ويضع حجر الأساس لبيت الخلوة بالدير.

ودير القديس مكاريوس السكندرى بجبل القلالى تم الاعتراف به من قبل المجمع المقدس فى يونيو ٢٠١٤، وهى أول زيارة لبطريرك لمنطقة القلالى التى بدأت الحياة الرهبانية بها فى القرن الرابع الميلادي، ومن المقرر أن يدشن قداسة البابا عدة مذابح وأيقونات بالدير ويتفقد بعض المشروعات الخدمية به بصحبة عدد من أساقفة المجمع المقدس.

ويعود اكتشاف المنطقة الأثرية المندثرة للأنبا باخوميوس أسقف البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية عام 1982، وفى إحدى الزيارات إلى سويسرا وجد فى مجلة swiss air مقال بعنوان "كيليا" وهو الاسم اليونانى لمنطقة جبل القلالي، وتحدث المقال عن البعثة السويسرية والفرنسية التى تبحث وتنقب فى منطقة كيليا أو جبل القلالى ويعرف المقال أهمية المنطقة وقيمتها الأثرية الكبيرة ويختم المقال بنداء إنسانى للعالم للتبرع للمساهمة فى حفريات جبل القلالي، ومن هنا بدأ الاهتمام بإعادة الحياة الرهبانية فى المنطقة بعد مرور ١٢٠٠ سنة من اندثارها.