النهار
الأربعاء 4 يونيو 2025 11:14 صـ 7 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وفاة مراقب في امتحانات الدبلومات بالبحيرة.. والنقابة توجه بمساندة أسرته وسرعة صرف مستحقاته رئيس جامعة المنوفية يستقبل رئيس محكمة شبين الكوم الابتدائية للتهنئة بعيد الأضحي المبارك الأرصاد تحذر: طقس مائل للحرارة ونشاط للرياح المثيرة للأتربة تعيين الدكتور رشدي العدوي عميدًا لـ «زراعة كفر الشيخ» .. تعرف على سيرته الذاتية رفع حالة الطوارئ بمستشفيات بنها الجامعية استعدادا لاستقبال عيد الأضحى الصحة: 58 مركزًا لإجراء فحوصات المقبلين على الزواج خلال فترة إجازة عيد الأضحى لقاء توعوي يعزز حقوق الإنسان بشرم الشيخ مواعيد مباريات اليوم الأربعاء 4-6-2025 والقنوات الناقلة بعد إثابته ل31 إدارة متميزة.. وزير الرى:استمرار عمليات المتابعة والتقييم لكافة الإدارات انتداب الدكتور خالد أبو الليل نائبًا لرئيس الهيئة المصرية العامة للكتاب المداح فخ للنصب.. بلاغ من نقيب الممثلين ضد صفحة تضلل شباب الفنانين قبل عيد الأضحى.. ضبط أكثر من 10 طن دواجن مجمده ومواد غذائية مجهولة المصدر بالقليوبية

المحافظات

البابا تواضروس يترأس صلوات القداس بدير القديس مكاريوس بجبل القلالى


ترأس قداسة البابا تواضروس الثانى بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية صلاة القداس بدير القديس مكاريوس السكندرى بجبل القلالى، حيث يقوم بتدشين مذابح الكنيسة الأثرية ومذابح كنيستى القديس الأنبا مكاريوس السكندرى والثلاث مقارات القديسين ويضع حجر الأساس لبيت الخلوة بالدير.

ودير القديس مكاريوس السكندرى بجبل القلالى تم الاعتراف به من قبل المجمع المقدس فى يونيو ٢٠١٤، وهى أول زيارة لبطريرك لمنطقة القلالى التى بدأت الحياة الرهبانية بها فى القرن الرابع الميلادي، ومن المقرر أن يدشن قداسة البابا عدة مذابح وأيقونات بالدير ويتفقد بعض المشروعات الخدمية به بصحبة عدد من أساقفة المجمع المقدس.

ويعود اكتشاف المنطقة الأثرية المندثرة للأنبا باخوميوس أسقف البحيرة ومطروح والخمس مدن الغربية عام 1982، وفى إحدى الزيارات إلى سويسرا وجد فى مجلة swiss air مقال بعنوان "كيليا" وهو الاسم اليونانى لمنطقة جبل القلالي، وتحدث المقال عن البعثة السويسرية والفرنسية التى تبحث وتنقب فى منطقة كيليا أو جبل القلالى ويعرف المقال أهمية المنطقة وقيمتها الأثرية الكبيرة ويختم المقال بنداء إنسانى للعالم للتبرع للمساهمة فى حفريات جبل القلالي، ومن هنا بدأ الاهتمام بإعادة الحياة الرهبانية فى المنطقة بعد مرور ١٢٠٠ سنة من اندثارها.