النهار
الجمعة 18 يوليو 2025 02:59 مـ 22 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نخبة سلالات الصقور تحلّق في سماء الرياض 5 أغسطس الصين : أي محاولة لـ”فك الارتباط” بين بكين و واشنطن عنوة محكوم عليها بالفشل وزير الأوقاف ومفتي الجمهورية ومحافظ كفر الشيخ يفتتحون الرحلة الأولي من تطوير ساحة مسجد سيدي إبراهيم الدسوقي بدسوق رئيس مدينة أبوزنيمة يتابع النشاط الصيفى بالمساجد لتعويض محمد صبحي.. الزمالك يقترب من ضم محمد علاء حارس الجونة بعد توضيح اتحاد الكرة.. الزمالك يحسم صفقة عبد الحميد معالي ويقيده تحت السن رسميًا بعد اجتياز الفحص الطبي.. تفاصيل صفقة آدم كايد إلى الزمالك في الميركاتو الصيفي الكرملين يعلق على حزمة العقوبات الأوروبية الجديدة ضد روسيا بنسبة 10%.. انخفاض أسعار البن محلياً بعد التراجع عالميًا بايرن ميونخ يقترب من حسم صفقة لويس دياز.. تطورات متسارعة في المفاوضات مع ليفربول محافظ كفرالشيخ يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء للتنمية الصناعية ووزير النقل والصناعة لبحث تطوير شبكة الطرق ودعم الاستثمار والمناطق الصناعية ”الطرق والكباري” تنفي انهيار كوبري مشاة بالطريق الزراعي أمام طوخ

تقارير ومتابعات

«كبيش»: حسين سالم يريد التصالح مع الدولة

قال الدكتور محمود كبيش ، عميد حقوق القاهرة السابق، إن وضع رجل الأعمال الهارب حسين سالم ، «خاص جدًا»، مشيرًا إلى أنه تقدم بطلب تصالح شأنه شأن غيره.

وأضاف «كبيش»، خلال حواره ببرنامج «الحياة اليوم» على قناة الحياة، مساء الثلاثاء: «في البداية حسين سالم عرض التنازل عن نصف ثروته تقريبا مقابل التصالح، وقد حصل على عدة براءات في قضايا مختلفة ولكنها براءة موضوعية»، مؤكدًا أن حسين سالم يريد أن ينهي هذا الوضع ويتصالح مع الدولة في القضايا المتهم فيها.

وتابع: «المستشار أحمد الزند، وزير العدل، لديه جدية لتطبيق تعديلات قانون الكسب غير المشروع واستعادة أموال الدولة، كما أن تعديلات قانون الكسب تضع آليات جديدة في التصالح واستعادة أموال الدولة».

وأكد أن المشرع دائما ما يفضل مصلحة الدولة والمجتمع على عقاب المتهم، مشيرا إلى أن التصالح في قضايا الأموال العامة وإعادة تلك الأموال يصبان في مصلحة المجتمع.

وشدد «كبيش» على أن «المحاكم برأت كثيرا من المتهمين في قضايا الأموال العامة لعدم كفاية الأدلة»، وأن استعادة المال العام والتصالح مع المتهم أفضل من عقابه بالحبس لمدد بعينها.