النهار
الإثنين 22 ديسمبر 2025 03:20 صـ 2 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
خلاف على تأجير شقة ميراث يتحول لجريمة قتل.. حبس سائق في الخانكة نهاية سائق حوّل الخصوص لوكر مخدرات.. المشدد 10 سنوات وغرامة مالية شقة ميراث تشعل الدم.. سائق يقتل زوج شقيقته بـ«شومة» في الخانكة بين الحياة والموت.. فريق مستشفى كفر شكر التخصصي ينقذ طفلًا من نزيف قاتل بالمخ استعدادات مكثفة بالقليوبية لنقل مباراة مصر وزيمبابوي داخل مراكز الشباب والأندية الأكاديمية العسكرية المصرية تنظم مراسم استقبال الطلبة الجدد المقبولين بالكليات العسكرية رماية بالذخيرة الحية ومهاجمة أهداف ساحلية في ختام فعاليات التدريب البحرى كليوباترا 2025 القوات المسلحة تمفي أي مزاعم لوثائق بمنح ضباط أي امتيازات بالمخالفة للدستور والقانون رئيس “الأعلى للإعلام” يشارك في مناقشة التوصيات النهائية للجنة التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي جابر البغدادي: رؤية الرئيس السيسي تؤكد ريادة مصر في أفريقيا محمد إمام: اختلف مع تصريحات محمد صبحي و”الست” من أهم الأفلام كم مرة حصل نجوم مصر على الحذاء الذهبي في كأس الأمم الأفريقية؟

أهم الأخبار

حركة أرهابية تعلن مسئوليتها عن قتل طفلة ضابط الفيوم

 

أعلنت حركة تطلق على نفسها «ثوار بني سويف»، التابعة لجماعة الإخوان الإرهابية، مسئوليتها عن إطلاق النار على سيارة رائد الشرطة شريف سامي، ومقتل طفلته «جاسي» 4 سنوات وصديقه رامى كامل بمحافظة الفيوم.

وكتبت الحركة على صفحتها الرسمية بـ«فيس بوك»: «ناصر العبد مدير أمن الفيوم جهز نفسك، علشان عندك بكرة جنازة عسكرية لرامى كامل، وبإذن الله الضابط شريف سامى يحصله عقبال ما تاخد طلقة، وأى حد في سجن الفيوم هيمد إيده على معتقل هيلاقى نفس المصير، بتوع بنى سويف وشغالين في الفيوم توصلهم الرسالة، ومش هقول أسماء موقتًا، أظن الرسالة وصلت».

وكتبت الصفحة في تدوينة سابقة: «استهداف سيارة الضابط شريف سامى على طريق سنورس بالفيوم، ومقتل سائقه الرقيب رامى كامل ٣٥ سنة، وإصابة الضابط إصابة خطيرة، حركة ثوار بنى سويف».

يذكر أن الإرهابيين أطلقوا الرصاص على سيارة الرائد «شريف سامي»، يعمل بإدارة الترحيلات في مديرية أمن الفيوم، أثناء استقلاله سيارته على طريق «الفيوم- القاهرة» عند مدخل مركز سنورس بقرية الميمنة، ما أسفر عن استشهاد طفلته الصغيرة «جاسي» 4 سنوات، وصديقه رامى أحمد كامل، المحامي، 40 عامًا.