النهار
الأحد 27 يوليو 2025 09:19 صـ 1 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
باسعار تبدا من 350 جنية.. مسار إجبارى علي مسرح ساقية الصاوي 31 يوليو الجاري المرة دى بالأصفر.. إطلالة جديدة لمى سليم من عطلتها الصيفية بالساحل الشمالي حريات الصحفيين تعلن دعمها للزميل طارق الشناوي وتؤكد: تصريحاته عن نقابة الموسيقيين نقد مشروع أسامة الهواري مديرًا لأمن الغربية.. خبرات أمنية من صعيد مصر إلى قلب الدلتا وداعًا زياد الرحباني.. موسيقي بدرجة فليسوف هل يشهد العقار المصري لحظة تصحيح؟ مؤشرات التحول في السوق خلال 2025 المصيف بالتقسيط.. التمويل السياحي يدخل سوق الرحلات الصيفية عقارات الساحل بين ”الطيب والشرير”: متر بـ900 ألف ووحدة بـ90 مليون تفتح باب الجدل بالصور..مصطفى شوقي يتعاقد مع ريتشارد الحاج لإنتاج وتوزيع أغانيه وزير الثقافة يعلن إطلاق الخطة القومية لإحياء صناعة السينما وتحويل الأصول المعطّلة إلى منصات إنتاج حديثة 7 آلاف مواطن في مؤتمر مستقبل وطن بجرجا لدعم مرشحي «الشيوخ 2025».. ودعوات شعبية ودينية للمشاركة والتصويت أدعية لزيادة الرزق من السنة النبوية

فن

مروى: ليس ذنبي أنني مثيرة

مروى
مروى
صحفأكدت الفنانة اللبنانية مروى أنها تحرص دائمًاعلى متابعة كل ماهو جديد كأي امرأة، خصوصًا أنها تحب الملابس وتهوى التسوّق بكافة أشكاله، سواء في مجال الملابس، أو الشنط، أو الأحذية، وغيرها من الأكسسوارات.وقالت الفنانة اللبنانية في حديثها لـ إيلاف: لا أميل الى الملابس القصيرة، بل على العكس أجد الراحة والأناقة في الفساتين الطويلة وأجدها تناسبني أكثر.وأحب أيضًا أن يكون الفستان بسيطًا، خالٍ من الورود الكبيرة والزخرفات فالتصاميم البسيطة أصحبت توجّه الموضة في الوقت الحاضر.وعن ارتدائها الفساتين المفتوحة عند الصدر، قالت: أختار دائمًا الفساتين المفتوحة عند الصدر لأنها تسهل الحركة، ولا أشعر حينما أرتديها بالضغط أو الإختناق، مثلما يحدث معي في بعض تصميمات الملابس الأخرى.وأضافت: بطبيعتي أبحث عن الملابس الجميلة والأقرب الى الإحتشام ولا أجد ملابسي جريئة ابدًا.ولكن ماذا أقول ؟ مهما ارتديت من ملابس، سأواجه بالهجوم، وأنا اعتدت على ذلك.أما بالنسبة للتحرش بسبب ملابسي، فإن هذا لم يحدث وإذا كان القصد الموضوع القديم، ففي الحقيقة أنه لم يكن تحرشًا بل كان تدافعًا من الجمهور نحوي للتعبير عن إعجابهم بي.لكنني وقتها لم أكن اتوقع ذلك وشعرت بالخوف بالفعل، ولكن ملابسي لم يكن لها أية علاقة بالأمر، وقد فسر الكثيرون الأمر أنه بسبب كوني مثيرة وهذا ليس ذنبي.وعن رأيها في عمليات التجميل وإستخدام حقن البوتوكس، أجابت: الحمد لله لست بحاجة لعمليات تجميل، ولم أفكر في عمليات النفخ، أوحتى الشفط، ولكنني لا أمانع أن تلجأ لها المرأة عند الحاجة، أو الى البوتوكس لتخفي التجاعيد.كما وجهت مروى نصيحة للمرأة العربية لكي تحافظ على زوجها من الإختطاف بأن تهتم به وتتابعه بالإتصالات منذ خروجه من المنزل وحتى عودته من العمل.وأن تستخدم الدلع طوال الوقت، وأن تهتم بملابسها، وشعرها، ورائحتها، وأن لا تشكو كثيرًا.