النهار
السبت 2 أغسطس 2025 03:22 مـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تجارة وتعاطى المخدرات.. تقود عامل للسجن المؤبد وغرامة مالية بقليوب بحجة حل خلافات.. المشدد 15 عام لعاطلين لاستدراجهم شخص وتعذيبه وهتك عرضه وتصويره بالخصوص المشدد 15 عام لعاطل تسبب بحريق مصنع وحظيرة ومقتل عدد من المواشى بقليوب ”العدل ” يشهد محاكاة لمتابعة الاستعدادات والجاهزية لانتخابات مجلس الشيوخ وكيل تضامن الدقهلية: تقديم الدعم الكامل للرائدة الإجتماعية التي تعرضت لحادث محافظ كفر الشيخ يتفقد إصلاخ خط الغاز الطبيعي.. ويشدد على سرعة عودة الخدمة في ذكراه التاسعة.. إطلاق اسم أحمد زويل على استديو 45 بـ”ماسبيرو” النائب طارق رضوان: مصر لا تنتظر شكرًا من أحد… وستظل دائمًا في صف فلسطين محافظ بورسعيد يتفقد استعدادات لجان انتخابات مجلس الشيوخ 2025 بتكلفة 13.2 مليار.. الصحة تعلن إصدار 1.89 مليون قرار علاج على نفقة الدولة كيف سعى الرئيس الأمريكي لكسر هيمنة مصانع الصين؟ مشروع قانون أمريكي جديد يستهدف الصين عقاباً لروسيا.. ما القصة؟

أهم الأخبار

تحقيقات النيابة: مسؤول «خلايا الإخوان» موظف أمن بالسفارة الأمريكية

أمرت نيابة أمن الدولة العليا بحبس مسؤول الخلايا النوعية فى جماعة الإخوان، 15 يوماً على ذمة التحقيقات، وتبين أن المتهم ويدعى أحمد علي، 42 عاما، والذى ألقي القبض عليه، الأحد، يعمل موظف أمن في السفارة الأمريكية بالقاهرة، وأنه أيضاً قائد خلية «كتائب حلوان»، وشارك في 13 عملية إرهابية، منها حرق حي ومحكمة حلوان، وتولى قيادة الخلايا التي نفذت تفجيرات استهدفت محولات الكهرباء بالمنطقة.


وأفادت تحقيقات النيابة والتحريات، التي جمعها ضباط جهاز الأمن الوطني، أن المتهم مطلوب في قضية «كتائب حلوان»، باعتباره قائد الخلية التي نفذت عمليات إرهابية وقتل عدد من أفراد الشرطة، واتهمت النيابة أعضاء الخلية وقائدها باستعراض القوة وترويع المواطنين والقتل العمد والانضمام إلى تنظيم إرهابي.

وقالت مصادر أمنية، لـ«المصرى اليوم»، إن المتهم استغل عمله كموظف أمن في السفارة الأمريكية، واختبأ أوقاتاً طويلة داخل غرفة الأمن الخاصة بها، ولم يغادرها إلا مرات قليلة، وتمكنت أجهزة الأمن من إلقاء القبض عليه أثناء عودته إلى السفارة.

وواجهت النيابة المتهم بالصور والفيديوهات التي تم التقاطها له أثناء وجوده ضمن أعضاء الخلية، فقال إنه لم ينضم إلى الخلية، لكنه كان يقف إلى جوار أعضائها لالتقاط صور تذكارية فقط معهم، مشيراً إلى أنه عندما علم أنه مطلوب أمنياً كان يعمل لفترات أطول في السفارة، لكونها مكاناً آمناً له.