النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 04:59 صـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رصاصة طائشة تحوّل نية القتل إلى فاجعة.. حكم بالإعدام شنقاً لعامل والمؤبد لشقيقه بالخصوص مذكرة تفاهم لتعزيز التعاون بين المعهد العالي للدراسات البحرية بالمغرب والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري انطلاق قافلة الأزهر الطبية إلى ميت سلسيل بالدقهلية دعمًا للمبادرة الرئاسية «بداية» | صور ”الجهرية النقشبندية في الصين”... تصوف يواجه الغلوّ بالمحبة والتسامح رئيس البرلمان العربي يثمن الدور الرائد لدول مجلس التعاون الخليجي في تعزيز مسيرة العمل العربي المشترك والدفاع عن القضايا العربية مصرع شخص و إصابة 7 أجانب في حادث تصادم بطريق القصير مرسي علم الغردقة تشهد طفرة في المشروعات المرورية.. فتح محور جديد ورفع كفاءة الطرق لجنة محلية تُجري معاينات إنشائية لمواقع شركة أبو سومة للتنمية السياحية بسفاجا إيديكس 2025.. القوات المسلحة تكشف تفاصيل وموعد النسخة الرابعة لأهم معرض للسلاح في الشرق الأوسط وأفريقيا بعد الأستورى طلاق عالهوا...مسلم يطلق زوجته بأحد البرامج ويدلي بتصريحات مثيرة للجدل أسرة” المداح” تدخل بلاتوه التصوير لأستكمال رحلتها بالجزء السادس قدمت لوطني الأنتماء فمنحني الأحتواء.. رسالة محمد صبحي عقب ترشيحة لجائزة الدولة التقديرية 2025

فن

لماذا صفعت كاميليا رشدي أباظة مرتين؟



 

جمعت قصة حب بين الفنانة كاميليا، والفنان الراحل رشدي أباظة، وقد ذكر الفنان رشدي أباظة موقف تعرض له معها وقامت هي بصفعة على وجهه مرتين، ولم يستطع الرد عليها.

رشدي قال في حواره مع مجلة «الموعد»: «حدث مرة أن دخلت كاميليا إلى «الأوبرج» ووجدتني أجالس سيدة، فهجمت عليّ وصفعتني على وجهي مرتين.. كانت هذه هي أول مرة يجرؤ فيها إنسان على صفعي ومع ذلك فإنني عندما تلقيت منها الصفعتين صعب عليّ أن أردهما لها وهي المرأة الجميلة التي أحبها، ولم أستطع إلا أن أضحك، فكان ذلك سببًا في زيادة عصبيتها وثورتها».

وأضاف: «أن كاميليا إنسانة صريحة جدًا، وأذكر أنني غضبت عليها في إحدى المرات، وابتعدت عنها طوال ثلاثة أيام، وفي اليوم الرابع شربت كأسين، وذهبت إلى بيتها لكي أحاسب هذه المرأة التي تزعم أنها تحبني ولا تسأل عليّ إن غضبت منها، كانت تضع على عينيها نظارة، وتحمل كتابًا، واستدارت وعادت إلى الصالون، ودخلت وراءها وأخذت أتصرف بعصبية ونرفزة وهي لا ترد عليّ بل ولا تلتفت إلي أبداً، وأخيرًا، صعد الدم إلى رأسي فصرخت بها: أنت يا ست.. أزاي بتقولي انك بتحبيني ولا تسأليش عني ثلاثة أيام!!».

فنظرت إليّ بلا مبالاة وقالت: «ما دمت تحبني فقد كنت متأكدة من أنك سوف تلف وتدور طويلاً ثم تعود إلي»، ومن يومها تعلم رشدي أباظة الدرس الثاني في الحب، وهو أن الرجل الذي يحب فعلاً، لا يستطيع في النهاية إلا أن يعود إلى قواعده.