النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 01:52 صـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
”الغيرة القاتلة” وراء مصرع تاجر أدوات كهربائية على يد طليقته بطعنة بمسطرد أكلوا فول وجبنة.. تفاصيل إصابة 6 صغار بتلبك معوي داخل منزلهم في قنا اللمسات الأخيرة قبل الإفتتاح.. محافظ القليوبية يعلن الإنتهاء من توريد الأجهزة الطبية لمستشفى طوخ بابا نويل البلجيكي يصل الغردقة للاحتفال بالكريسماس مع السائحين رغم حزنه على رحيل والدته.. أحمد الفيشاوي ينشر بوستر فيلمه سفاح التجمع أحمد فريد يطلق أحدث أعماله الغنائية جاي تلومني السبت القادم.. دياب ضيفًا في برنامج ليلة فونطاستيك مع أبلة فاهيتا علاء أبو الخير رئيسًا لغرفة الصناعات المعدنية.. هيمن عبد الله يتوقع طفرة بصناعة الصلب وزيادة الصادرات ”قتل وسرقة ونهاية مأساوية”.. إعادة إحالة أوراق لحّام شبرا الخيمة للمفتي «إندازول» يقود عاطلين للسجن المشدد.. حكم صارم من جنايات الجيزة رئيس شركة مياه البحر الاحمر يتابع سير العمل بمواقع الشركة بالمنطقة الجنوبية و روافع خط مياه قنا سفاجا محافظ الدقهلية ورئيس جامعة المنصوره يتفقدون الأنشطة الثقافية وأعمال التطوير الجارية بمكتبة مصر العامة بالمنصورة

أهم الأخبار

داعية كويتي: هدم أبوالهول والأهرامات واجب شرعي

 

أكد الداعية الكويتي، الدكتور إبراهيم الكندري، أن إزالة الأصنام والأوثان ضرورة شرعية، معتبرًا أن ذلك ينسحب على الآثار التاريخية كأبوالهول والأهرامات.

ونقلت صحيفة الوطن الكويتية في عددها، الاثنين، عن «الكندري»، قوله: «التعلل بأن الصحابة دخلوا مصر ولم يحطموا الأهرامات وأبا الهول لايجوز، لأن التماثيل الفرعونية كانت مدفونة تحت الأرض ولم تخرج وتظهر إلا في القرون المتأخرة، ومن المعلوم أنه كان في مصر وفي غيرها معابد كثيرة فهدمها المسلمون وحطموا الصور وكسروا الأخشاب والأحجار التي تحمل هيئة الأصنام».

وتابع «الكندري» أنه «حتى وإن ثبت أن الصحابة وعلى رأسهم سيدنا عمرو بن العاص لم يحطموا الآثار عند دخولهم مصر، فهذا لا يغير من الأمر شرعًا لأن النبي صلى الله عليه وسلم قام بتحطيم الأصنام التي كانت في مكة».

وأردف «الكندري» قائلا إن «أعظم المصالح على الإطلاق إقامة التوحيد وتشييد أركانه، وهدم الشرك وآثاره، ولا مفسدة أعظم من ترك صروح الشرك والوثنية عند القدرة عليها، وقصة سيدنا إبراهيم عليه السلام المذكورة في القرآن خير دليل على ذلك، إذ تبين كيف حطم الأصنام ولم ينظر للمصالح المزعومة على الرغم من كونه كان مستضعفًا، وبالتالي فالعبرة بإزالة الأوثان حتى وإن لم تكن تعبد».