النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 02:21 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تفعيل برنامج مكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات بعدد من وحدات الرعاية الأولية بكفر الشيخ أحمد حسام عوض: نملك رؤيةً متكاملةً لتعظيم استثمارات الأهلي د. منال عوض: مصر وضعت اطار استراتيجي لادارة المخلفات لرفع نسبة الجمع والتدوير وتقليل المرفوضات وتشجيع الاستثمار في المخلفات الرئيس السيسي: يستقبل «روبرت ميرسك أوجلا» رئيس مجلس إدارة مجموعة «أيه بي موللر ميرسك» بين السرعة والدقة.. مساعد وزير الداخلية الأسبق يكشف كيف تطورت منظومة النجدة في مصر ابنة جلال الشرقاوي تهاجم نقابة المهن التمثيلية بسبب عدم ذكر اسم والدها: «خسرت كتير» بغرض السرقة.. لص مسلح يقتحم محل ذهب والأهالي يسلمونه للشرطة في قنا نهاية حزينة لشاب من كفر شكر.. مصرعه في تصادم مروع على الطريق الغربي ببنها ”تموين البحيرة”: ضبط محطة وقود لبيعها 13 ألف لتر سولار فى السوق السوداء نجاح عمليتين دقيقتين لجراحة الوجه والفكين بمستشفى شربين المركزي ”تعليم البحيرة” سادس الجمهورية في مسابقة ”صيفك رقمى ” بدء وصول الوفود رفيعة المستوى لحضور قمة الاستثمار العربي الإفريقي والتعاون الدولي 2025

فن

أحد أطباء مايكل جاكسون يكشف أسرارًا جديدة حول وفاته

 

كتاب جديد صدر حديثاً بعنوان «بروبوفول» ألفه طبيب فرنسي كان يعالج نجم البوب الأمريكي، مايكل جاكسون، الذي توفي إثر جرعة زائدة من دواء مسكن عام 2009 كشف لأول مرة حزمة من الأسرار حول حقيقة موته.
كان طبيب «جاكسون» الشخصي، كونراد موراي، أدين بتهمة القتل الخطأ لدوره في إعطائه جرعة زائدة من هذا الدواء المخدر الذي يستخدم في العمليات الجراحية كانت كفيلة بالقضاء عليه.
حينها دافع محامو «موراي» عنه بأن «جاكسون» كان هو من حقن نفسه بالمخدر، ورغم سجن «موراي» 4 سنوات خرج بعد انقضاء نصفها، يظل موت «جاكسون» لغزًا في حد ذاته، وربما يأتي الكتاب الجديد الذي صدر في شكل رواية بعنوان «بروبوفول» وهو اسم المخدر الذي قضى على «جاكسون» ليفك بعض طلاسمه.
يكشف الكتاب الذي ألفه الفرنسي فيليب سيو المعروف بطبيب المشاهير على لسان بطله المتخيل، فيليب فلامينك، الذي التقى «جاكسون» في باريس أن النجم كان تعرف على الدواء المخدر لأول مرة حين وصفه له هذا الطبيب ليساعده على النوم بعد شكوى «جاكسون» بعدم قدرته على النوم لأيام متواصلة.
معلومات أشار النقاد إليها باعتبارها وقائع حقيقية، حتى ولو جاءت على لسان شخصية روائية بفضل طبيعة عمل كاتبها المقرب من المشاهير.
واعترف «سيو» بنفسه في حوار تليفزيوني أنه اضطر لاختيار الشكل الروائي حتى يحفظ أسرار مرضاه وليحمى جوانب من حياتهم الشخصية من الإفشاء بشكل صريح.