النهار
الإثنين 18 أغسطس 2025 03:08 صـ 23 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس رابطة الأندية: فوجئت بحالة ستاد القاهرة وهذا موقفنا من طلب الأهلي قبل مباراة بيراميدز جائزة خاصة لأسرة الراحل علاء السيد في ختام بطولة العالم لليد محافظة الجيزة تحذر المواطنين من الوحدات السكنية المخالفة: التأكد من التراخيص قبل الشراء خلفا لأشرف القاضي المركزي يوافق رسميا على تعيين طارق فايد رئيسا للمصرف المتحد منى عبد الغني تكشف سر رفض تيمور تيمور للعمل في أيامه الاخيرة ركين سعد تنعي تيمور تيمور بطريقة حزينة الأغذية الأساسية عند أدنى مستوى منذ 2018.. ”المركزي” يكشف سر تراجع التضخم كارثة على الدائري.. أتوبيس يحول نزلة مسطرد إلى ساحة موت وينهى حياة شخصين بالأسماء.. ننشر تشكيل إدارة غرفة شركات ووكالات السفر والسياحة بكفر الشيخ عبدالرحمن أشرف أفضل جناح أيمن في بطولة العالم لكرة اليد تحت 19 عام مواجهات نارية بالجولة الأولى من المجموعة التاسعة بدوري القسم الثالث منتخب ألمانيا يتوج بطلا لبطولة العالم للناشئين بكرة اليد

أهم الأخبار

حرب عالمية ثالثة تنتظر داعش

علق العاهل الأردني، الملك عبدالله الثاني بن الحسين على فيديو حرق الطيار الأردني معاذ الكساسبة ومحاولة التنظيم الإرهابي الكسب منه قائلا: "يحاولون دوما تهديد الناس وإدخال الخوف إلى قلوبهم، وكما تعلم هذه مجموعة تعمل من خلال الترهيب وبث الخوف، هم يحاولون اختلاق رابط مزيف عبر مزاعمهم حول خلافتهم التي هي في الواقع غير حقيقة ولا صلة لها بتاريخنا أو بالإسلام، من خلال جذب رجال ونساء مخدوعين يعتقدون خطأ بأنهم جزء من دولة إسلامية ما، ولكن الحقيقة هي أن هذا لا صلة له مطلقا بتاريخنا الإسلامي".


وتابع خلال لقائه مع قناة "سي إن إن الأمريكية": "في الواقع، فإن الطريقة الوحشية التي أعدموا فيها بطلنا الشجاع صدمت العالم الإسلامي باعتقادي، وخصوصا الأردنيين والناس في المنطقة، الإسلام بريء من هذا العمل ولكن هذا هو الترهيب الذي يستخدمونه كأبرز أسلحتهم".


واستطرد: "لا بد من توحيد الرد، وقد قلت ذلك للقادة في العالمين العربي والإسلامي وفي المجتمع الدولي بشكل عام. هذه حرب عالمية ثالثة بوسائل مختلفة، هذا الأمر يجمع المسلمين والمسيحيين وأبناء الديانات الأخرى في معركة تاريخية ينبغي أن نجتمع فيها كلنا".


وواصل: "هي ليست حرب غربية، هذه حرب داخل الإسلام حيث يتكاتف الجميع ضد هؤلاء الخارجين على القانون، إذا جاز التعبير، وهناك عنصر يلعب دوره في هذه المسألة على المدى القصير هو العنصر العسكري، يليه على المدى المتوسط العنصر الأمني، ثم على المدى البعيد هناك بالطبع العنصر الأيدولوجي".