النهار
السبت 11 أكتوبر 2025 11:15 مـ 18 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
حقيقة أم زيف؟ تفاصيل الجدل حول سرقة موسيقى ”صراع العروش” من فنان إيراني أنا مع جيشي أحدث أغنيات احتفالات نصر أكتوبر لإبراهيم عبدالمنعم بالفيديو..”السهرة حلوة” لنيفين وغادة رجب تتصدر التريند نتائج اليوم الأول لمنافسات الكبار ببطولة العالم لرفع الأثقال البارالمبي بالعاصمة الإدارية تعاون موسيقي عالمي يجمع محمد رمضان بأسطورة الكرة رونالدينيو والمغربي منعم السليماني باستثمارات تصل لـ5 مليار جنيه.. إطلاق خدمة “تاكسي مصر الجوي” في مصر أسامة شرشر يكتب: أخيرًا السيسي يستقبل ترامب في شرم الشيخ ”أب رائع كم أحبك وأقدرك” نور عمرو دياب تهنىء والدها بعيد ميلاده برسالة مؤثرة أشرف المحروقي: زيادة المعاش التكميلي تمر بإجراءات رقابية دقيقة نقابة الإسكندرية للبترول تهنئ وزير العمل محمد جبران لإعادة انتخابه رئيسًا لمجلس إدارة منظمة العمل العربية وزير البترول يهنئ وزير العمل بإعادة انتخاب مصر رئيسًا لمنظمة العمل العربية للعام الثاني على التوالي مهرجان القاهرة الدولى للطفل العربى يكشف عن قوام لجنة مسابقة الرسم

أهم الأخبار

بلاغ ضد رئيس تحرير روزاليوسف

تجمع قبل قليل عدد كبير من صحفى روزاليوسف اليومية فى وقفة اجتاجية للمطالبة برحيل الدكتورة فاطمة السيد احمد رئيس تحرير روزاليوسف نظرا لتعنتها مع الصحفيين ومعملتهم بشكل غير لائق .

وقام وفد من الصحفيين المحتجين بمقابلة رئيس مجلس ادارة مؤسسة روزاليوسف المهندس محمد عبد الصادق وابلاغه بمطالبهم ،  حيث وعدهم بإبلاغ مطالبهم للمجلس الاعلى للصحافة، وفور الانتهاء من اجتماع الصحفين مع رئيس مجلس الإدارة ، طالبوا بالسماح لهم بالتوقيع على كشف الحضور ، لكن رئيس التحرير رفضت ، واحتفظت بالكشف داخل مكتبها ، الأمر الذي أضطر معه الصحفيين لطلب النجدة وتحرير بلاغ ضدها لإثبات الحالة التي هم عليها بسبب تعنت رئيس التحرير .

فيما صاغ الصحفيون مذكرة تم توجيهها لعدد من الجهات المسئولة بالدولة .. جاء نصها :

بسم الله الرحمن الرحيم
عاجل إلي: رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ووزارة الدفاع والمجلس الأعلى للصحافة ونقابة الصحفيين..
نظرًا للظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، والتي نقدرها جميعًا كمواطنين قبل أن نكون صحفيين نطالب نحن الموقعين أدناه بإقالة رئيس تحرير جريدة روزاليوسف اليومية، فاطمة سيد أحمد لما بدر منها في أقل من 48 ساعة فقط علي توليها المسئولية من إهانات وخروقات لا يقبلها أحد تجاه جميع الزملاء بلا استثناء، فضلاً عن إساءتها إلى المؤسسة العسكرية، التي نفخر بها، مستغلة عملها كمحرر عسكري، ويكفي تهديدها للزميل أحمد عبد العليم والذي اشتبكت معه لفظيًا وقامت بـ«سبه» علي الملأ، قائلة له بالحرف الواحد «أنا ممكن أحبسك، أنا جيش» وهو بالتأكيد ما يرفضه الجميع، لذا نسجل رفضنا التعامل معها نهائيًا، ونطالب برحيلها لإنقاذ المؤسسة من مخاطر قد تحدث في المستقبل القريب.