النهار
الأحد 20 يوليو 2025 04:04 مـ 24 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
انطلاق امتحانات الدور الثاني لصفوف النقل بالأزهر في الغربية ومتابعة ميدانية لرئيس المنطقة ببسيون البحر الأحمر تناقش المخطط الاستراتيجي العام لمدينة الغردقة حتي عام 2030 رئيس شركة مياه الغربية يترأس اجتماع لجنة سلامة المياه ويتسلم شهادة اعتماد لمحطة طنطا محافظ الدقهلية: أنا قاعد مع الناس لحد ما تخلصوا مصالحهم استمرار أعمال تطوير طريق ”الشين - قطور” لتحقيق سيولة مرورية وإنهاء معاناة الأهالي محافظ الدقهلية يتابع وصول مياه الشرب بالبر الشرقي في نبروه تطوير شامل بمركز شباب كفر الزيات وتحويله إلى منصة تنموية لخدمة شباب الغربية حبس المتهمين بإنهاء حياة مسن بـ”عصا” في القناطر الخيرية طارق الشناوي يعلق على قرار نقيب الممثلين بفرض غرامة على ”البلوجرز” ومنعهم من التمثيل بخبرات تتخطى 38 عاماً ”إيمان وافي” رئيساً لقطاع البترول والطاقة بشركات ”ICT Misr” و”IoT Misr” و ”ICT Libya” الكراملين : مسألة توريد أوروبا الأسلحة إلى أوكرانيا اتجاه خطير للغاية « xAI » تكشف عن «بيبي جروك»المخصص للأطفال

أهم الأخبار

بلاغ ضد رئيس تحرير روزاليوسف

تجمع قبل قليل عدد كبير من صحفى روزاليوسف اليومية فى وقفة اجتاجية للمطالبة برحيل الدكتورة فاطمة السيد احمد رئيس تحرير روزاليوسف نظرا لتعنتها مع الصحفيين ومعملتهم بشكل غير لائق .

وقام وفد من الصحفيين المحتجين بمقابلة رئيس مجلس ادارة مؤسسة روزاليوسف المهندس محمد عبد الصادق وابلاغه بمطالبهم ،  حيث وعدهم بإبلاغ مطالبهم للمجلس الاعلى للصحافة، وفور الانتهاء من اجتماع الصحفين مع رئيس مجلس الإدارة ، طالبوا بالسماح لهم بالتوقيع على كشف الحضور ، لكن رئيس التحرير رفضت ، واحتفظت بالكشف داخل مكتبها ، الأمر الذي أضطر معه الصحفيين لطلب النجدة وتحرير بلاغ ضدها لإثبات الحالة التي هم عليها بسبب تعنت رئيس التحرير .

فيما صاغ الصحفيون مذكرة تم توجيهها لعدد من الجهات المسئولة بالدولة .. جاء نصها :

بسم الله الرحمن الرحيم
عاجل إلي: رئاسة الجمهورية ومجلس الوزراء ووزارة الدفاع والمجلس الأعلى للصحافة ونقابة الصحفيين..
نظرًا للظروف العصيبة التي تمر بها البلاد، والتي نقدرها جميعًا كمواطنين قبل أن نكون صحفيين نطالب نحن الموقعين أدناه بإقالة رئيس تحرير جريدة روزاليوسف اليومية، فاطمة سيد أحمد لما بدر منها في أقل من 48 ساعة فقط علي توليها المسئولية من إهانات وخروقات لا يقبلها أحد تجاه جميع الزملاء بلا استثناء، فضلاً عن إساءتها إلى المؤسسة العسكرية، التي نفخر بها، مستغلة عملها كمحرر عسكري، ويكفي تهديدها للزميل أحمد عبد العليم والذي اشتبكت معه لفظيًا وقامت بـ«سبه» علي الملأ، قائلة له بالحرف الواحد «أنا ممكن أحبسك، أنا جيش» وهو بالتأكيد ما يرفضه الجميع، لذا نسجل رفضنا التعامل معها نهائيًا، ونطالب برحيلها لإنقاذ المؤسسة من مخاطر قد تحدث في المستقبل القريب.