النهار
السبت 31 مايو 2025 09:43 صـ 3 ذو الحجة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«الناس ما بتسمعش الكلام».. «الشرقاوي» يكشف المستور عن المستريحين بالمحافظات السفير السعودي بالقاهرة يودع حجاج برنامج ضيوف الرحمن قبل المغادرة «مراتي ما بتخلفش».. «الشرقاوي» يكشف قصة محضر تسبب في 65 بلاغا ضد دجال تجديد اعتماد كلية الطب بجامعة المنوفية من الهيئة القومية لضمان جودة التعليم والاعتماد هل يدخل اتفاق وقف إطلاق بغزة نفق مُظلم؟.. تقارير أمريكية توضح وزير الشؤون الإسلامية يفتتح غدًا معرض “واحات الثالث” للتعريف بجهود الوزارة في خدمة كتاب الله والإسلام والمسلمين اللواء رأفت الشرقاوي.. رحلة عطاء بدأت بمديرية أمن أسوان وانتهت بمساعدا لوزير الداخلية سمسم شهاب يطرح أحدث أغانيه ”الراجل الجدع” من ألحانه وإخراجه في ذكرى وفاة جوكر الفن المصرى ” حسن حسنى” : كرمته السينما في 26عام .. وشارك الشباب بأنطلاقتهم علي مدار أجيال معتز محمود: زيادات يوليو ومشروع قانون العلاوة تمثلان خطوة حاسمة نحو تحسين أوضاع الموظفين المعيشية استعدادًا لعرضه صيف 2025.. ”الحارس” يعيد هانى سلامة للتصوير بعد عيد الأضحى صدام قوي بين إسرائيل وإيران.. تهديد ووعيد في ظل أزمات طاحنة

ثقافة

البنك المركزي ومواجهة الصدمات... في ندوة اليوم

كتب/علي رجبيعقد المركز المصرى للدراسات الاقتصادية اليوم الاربعاء ، ندوة لمناقشة السياسة النقدية فى مصر وسبل تدعيم قدرة البنك المركزى على مواجهة الصدمات، فى ظل التحديات التى لا تزال تواجه السياسة النقدية على الرغم من الإصلاح الذى شهده القطاع المالى منذ عام 2004.ويشارك فى الندوة نخبة من المسئولين والأكاديميين ورجال الأعمال والاقتصاد.وأوضحت الدكتورة ماجدة قنديل المدير التنفيذى للمركز،ب أن أهم التحديات هو تزايد صدمات الأسعار النسبية خلال السنوات الأخيرة الي جانب ارتفاع معدلات التضخم فى عام 2010.نتيجة لزيادة في مختلف اسعار السلع غير مبررة .وأضافت، أن هذه الصدمات اتسمت باستمرارها المطرد وعدم تلاشيها على نحو سريع، مما شكل تهديدا مستمرا بزيادة التوقعات التضخمية، لافتة إلى أن إدارة السياسة النقدية ازدادت صعوبة بفعل الصدمات الخارجية متعددة الجوانب، والتى تضمنت تباطؤ تعافى الاقتصاد العالمى وتقلبات التدفقات الرأسمالية وآثارها على سعر الصرف، والآثار المترتبة على تراجع الثقة فى مناخ الأعمال.وتسعى هذه الحلقة النقاشية إلى الإجابة عن عدة أسئلة، أهمها كيفية استجابة البنك المركزى لصدمات الأسعار النسبية؟ وهل تمثل مثل هذه الصدمات تحدياً لإطار السياسة النقدية الحالى، وتؤدى إلى تعقيد إدارة السياسة النقدية؟ وهل تعد الأدوات التقليدية القائمة كافية فى ضوء تعقد آليات الاقتصاد الحالية؟