النهار
السبت 23 أغسطس 2025 09:11 صـ 28 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
رئيس جامعة حلوان لـ «النهار»: استحداث كليات وبرامج جديدة وإنشاء مقر لأول جامعة حكومية في العاصمة الإدارية و60 منحة دراسية للطلاب الوافدين|... قرار لجنة الانضباط السعودية بشأن ساديو ماني.. إيقاف وتغريم أطفال علاء الدين يضعون الخيال في مواجهة الذكاء الاصطناعي بحثا عن ”الحد الأقصى” الاتحاد الفلسطيني يوجه الشكر النرويج بسبب مبادرته الخطيب يجتمع مع أسامة هلال لتكليفه بمنصب مدير التعاقدات بالأهلي.. غدًا 30 أغسطس… أولى جلسات محاكمة مروة يسري المعروفة بـ”مروة بنت مبارك” نتنياهو يرسل مساعده الأعلى إلى الإمارات في محاولة لإصلاح العلاقات استقالة وزير خارجية هولندا بسبب الاصرار على دعم إسرائيل اعلام عبري: بدأ المحادثات لتحديد موعد ومكان انعقاد المفاوضات بين حماس وإسرائيل ترامب يوضح الإعلان عن موعد قرعة كأس العالم 2026 ترامب: سأتخذ قرارات هامة للغاية بشأن الأزمة الأوكرانية خلال أسبوعين ”الأونروا” تصف تقرير الأمم المتحدة حول المجاعة بأنه نقطة تحول لسكان غزة

أهم الأخبار

كفاية تطعن على فساد وزير التضامن .. عين ثلاثة من حزبه بالوزارة

تقدم اليوم كل من محمد فاضل وهيثم عواد حسين المحاميان والمنسقان المساعدان بحركة كفاية بالطعن رقم 23372 لسنة 68 قضائية أمام الدائرة الحادية عشر قضاء إدارى بمجلس الدولة ضد رئيس مجلس الوزراء ووزير التضامن الاجتماعى بصفتهما على قرار رئيس مجلس الوزراء بإصدار خطاب اعتماد تعيين ثلاثة من شباب حزب الدستور مساعدين لوزير التضامن الاجتماعى للمطالبة بالحكم بصفة مستعجلة بوقف القرار وإلغائه.

وقال محمد فاضل أحد مقدمى الطعن : "تقدمنا بذلك الطعن بعد أن قام وزير التضامن الاجتماعى أحمد البرعى أمين عام حزب الدستور بالتحايل واستصدار قرار من حازم الببلاوى رئيس الوزراء وتعيين ثلاثة من شباب حزب الدستور مساعدين للوزير بدعوى تمكين الشباب وهم تامر جمعة رئيس اللجنة القانونية لحزب الدستور وعين مسئولا للمكتب الفنى والجمعيات وياسر عبد الرحمن أمين الحزب فى الشرقية وعين مسئولا عن أنشطة المديريات وهانى مهنا عضو الحزب متحدثا باسم الوزارة مما يرسخ لفكرة تكرار أخونة الدولة التى كنا وقفوا ضدها" حسب وصفه.

وأشار فاضل إلى أن هذا التصرف يأتى فى إطار تدمير فكرة تمكين الشباب بشكل يحقق المصداقية ويؤكد على محاولة الأحزاب للسيطرة على المراكز القيادية، وإساءة استعمال السلطة والانحراف بها وغياب الشفافية والمعايير الموضوعية لاختيار الشباب وتمكينهم من المناصب القيادية فى الدولة حسب قوله.