النهار
الأحد 7 ديسمبر 2025 02:33 صـ 16 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
حملة صارمة تعيد الإنضباط لشارع الروضة بشبرا الخيمة بعد سنوات من الفوضى المرورية نميرة نجم وعمرو الجويلي يقودان مسار تعزيز شراكات الهجرة والشتات الإفريقي عاصم ترك أفضل ممثل للمرة الثانية على التوالي من ”موت مفاجئ” تعادل مثير 3-3 بين ليفربول وليدز يونايتد بالدوري الإنجليزي منتخب مصر يتعادل مع الإمارات في الجولة الثانية من كأس العرب 2025 وزير الاتصالات يجرى حوارا مفتوحا مع عدد من المبدعين ورواد الأعمال والمتدربين وخريجى برامج كريتيفا المنصورة مطالب تصدير خدمات المقاولات أمام الرئيس السيسيي يعاني من أزمة نفسية.. طالب إعدادي ينهي حياته شنقًا في قنا ضربة حازمة ضد المخالفات.. غلق وتشميع منشآت مخالفة على أراضٍ زراعية بالعبور الجديدة بسبب السرعة الزائدة.. مصرع تلميذ 7 سنوات صدمه موتوسيكل خلال لهوه في قنا بارزاني في رسالة لمؤتمر إسطنبول: الإنسانية الفائز الأول بالحوار والسلام مرشحات بلا حماية.. أين المجلس القومي للمرأة من اعتداءات الانتخابات؟

سوشيال المشاهير

مشاري راشد: «الإخوان» يحاربونني لدعوتي للصلح بين المصريين

قال القارئ الكويتي المعروف، مشاري راشد العفاسي، إن جماعة الإخوان، تشن عليه حربًا لدعوته فقط للإصلاح بين الشعب المصري.

وقال "العفاسي" في حسابه الرسمي على "تويتر" الثلاثاء: "والعجب في حب الإخوان لمن أمرهم بالمكوث في الميادين، وتسبب في قتل المسلمين".

وأضاف: "إن شُتمتُ فقد شُتمَ من هو خيرٌ مني، وإن مُدِحْتُ فقد مُدحَ من هو شرٌ مني، اللهم ألهمنا الصبر على أخلاقهم فإن ذلك من عزم الأمور".

كان «العفاسي» قال في تصريحات لبرنامج «اليوم السابع» على قناة «الوطن» الكويتية، إن «موقفه من الأحداث بمصر واضح، وهو الدعوة للإصلاح بين الفريقين، مُستشهداً بآيات من القرآن الكريم وهي: «وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنْ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا»، و«إنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ».

وتابع «العفاسي»: «أنا لست سياسيًا، ولكن معروف في بدهيات السياسة أنه من الممكن أن ترجع خطوة للوراء فيقدمك 10 خطوات إلى الأمام، وليس ما يحدث من تهييج وتأجيج الناس، وانزلوا إلى الشارع، وابقوا في رابعة وغيرها».

وأضاف: «لست مع أحد الفريقين، كلا الفريقين مسلم، والواجب علينا أن نصلح بينهما»، مشيرًا إلى «موقف بعض الصحابة، الذين اعتزلوا الفتنة بين علي بن أبي طالب ومعاوية رغم أن الحق كان مع علي».