الأحد 5 مايو 2024 11:39 مـ 26 شوال 1445 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
لاعب البلدية يتصدر جدول ترتيب هدافي الدوري الممتاز بعد نهاية مباريات اليوم هالاند ينفرد بصدارة ترتيب هدافي الدوري الإنجليزي إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين وولي عهده.. وصول التوأم السيامي الفلبيني ”أكيزا وعائشة” إلى الرياض بالصور ”النهار ” ترصد مشاكل المواطنين مع حى شرق مدينة نصر بالقاهرة رئيس نادي «بيلا» يُكافئ لاعبيه بعد الصعود لدوري القسم الثاني الكوفية الفلسطينية.. أصبحت رمزا للتضامن مع غزة ولمناهضة إسرائيل في مدن العالم الزمالك يمنح لاعبيه راحة من التدريبات غداً بعد الخسارة أمام سموحة زياد كمال يغيب عن الزمالك أمام مودرن فيوتشر بالدوري الممتاز أول تعليق لجوميز مدرب الزمالك بعد الخسارة أمام سموحة السيناتور الأمريكي كيلي: قد نضع قيود علي السلاح الأمريكي لإسرائيل التي تقتل النساء والأطفال بعد 10 عروض شهدت حضوراً واسعاً.. اختتام أوبرا زرقاء اليمامة في الرياض وفد رسمي وشعبي بسفاجا لتهنئة الإخوة الأقباط بعيد القيامة المجيد

برلمان

القضاء الإداري يرفض إستبعاد فادي الحبشي من إنتخابات الشعب

فادي الحبشي
فادي الحبشي
قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة برفض دعوى المحامي أمين إسماعيل ورجل الأعمال رامي لكح لاستبعاد اللواء فادي الحبشي، مرشح الحزب الوطني الديمقراطي على مقعد الفئات بدائرة شبرا، من انتخابات مجلس الشعب لعدم ثبوت فقدانه شرط حسن السمعة.وقالت المحكمة إن المدعيين طلبا وقف تنفيذ قرار اللجنة العليا لانتخابات بإدراج اسم الحبشي في كشوف المرشحين النهائية، ومنعه من خوض انتخابات الإعادة المقررة الأحد المقبل ضد لكح، واعتبار لكح فائزاً تلقائيا بمقعد الفئات أو إعادة الانتخابات بالكامل بعد استبعاد الحبشي.وأوضحت المحكمة أن لكح استند في طلبه إلى مستند وحيد هو ما جاء في مضبطة مجلس الشعب بجلسته المنعقدة في 16 مارس 1993 بشأن الاستجواب المقدم من النائب كمالخالد لرئيس الوزراء ووزيري الداخلية والعدل بخصوص ما نشرته صحيفة الأهالي آنذاك عن تورط بعض كبار المسئولين في علاقات غير مشروعة مع امرأة تدعى لوسي آرتين.وذكرت المحكمة أن المضبطة جاء بها ذكر اللواء فادي الحبشي باعتباره أحد هؤلاء المسئولين، حيث كان يشغل منصب مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية ومساعد وزير الداخلية، غير أن مكتب مجلس الشعب رأى عدم جواز نظر هذا الاستجواب، وتناوب أعضاء مجلس الشعب والحكومة الحديث بين مصدق ومكذب للواقعة، وانتهت الجلسة بدونإسباغ الصحة على الوقائع المثارة، مما لا يفقده شرط حسن السمعة.