النهار
الأربعاء 17 ديسمبر 2025 09:07 مـ 26 جمادى آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
نتنياهو يعلن رسميا المصادقة على اتفاق الغاز مع مصر سيدات العمار الكبرى يتصدّرن العرس الإنتخابي قبل غلق الصناديق بطوخ إحياء الإسكندرية تحصيل غرامات فورية من المنشآت المُخالفة وانذر بالغلق 15 يومً قلدوا إمضاء أطباء المستشفى الجامعي.. حبس موظف بالتعليم عاطل 10 سنوات بتهمة تزوير تقارير طبية في قنا «بنات بّري».. معرض فني بجامعة أسيوط يستلهم التاريخ والطبيعة خالد يوسف يدلي بصوته في كفر شكر: المشاركة واجب وطني لا تراجع عنه جامعة أسيوط تُطلق أول ملتقى للذكاء الاصطناعي بالقطاع المالي جاري التحقيق.. العثور على جثة شاب بها إصابات طلقات نارية داخل قرية في قنا أكثر من 528 ألف لغمًا ينزعها مشروع مركز الملك سلمان للإغاثة ”مسام” من الأراضي اليمنية تحديات الوحدة العربية ... في إصدار جديد لهويدا عبد الوهاب السفير الحصيني : شراكة مؤسسية وتعاون دبلوماسي بين السعودية ومصر في خدمة اللغة العربية ”الاكاديمية العربية ”تحتفل بتأهيل و تخريج 98 شاباً من السودان و اريتريا و سوريا لسوق العمل

برلمان

القضاء الإداري يرفض إستبعاد فادي الحبشي من إنتخابات الشعب

فادي الحبشي
فادي الحبشي
قضت محكمة القضاء الإداري بمجلس الدولة برفض دعوى المحامي أمين إسماعيل ورجل الأعمال رامي لكح لاستبعاد اللواء فادي الحبشي، مرشح الحزب الوطني الديمقراطي على مقعد الفئات بدائرة شبرا، من انتخابات مجلس الشعب لعدم ثبوت فقدانه شرط حسن السمعة.وقالت المحكمة إن المدعيين طلبا وقف تنفيذ قرار اللجنة العليا لانتخابات بإدراج اسم الحبشي في كشوف المرشحين النهائية، ومنعه من خوض انتخابات الإعادة المقررة الأحد المقبل ضد لكح، واعتبار لكح فائزاً تلقائيا بمقعد الفئات أو إعادة الانتخابات بالكامل بعد استبعاد الحبشي.وأوضحت المحكمة أن لكح استند في طلبه إلى مستند وحيد هو ما جاء في مضبطة مجلس الشعب بجلسته المنعقدة في 16 مارس 1993 بشأن الاستجواب المقدم من النائب كمالخالد لرئيس الوزراء ووزيري الداخلية والعدل بخصوص ما نشرته صحيفة الأهالي آنذاك عن تورط بعض كبار المسئولين في علاقات غير مشروعة مع امرأة تدعى لوسي آرتين.وذكرت المحكمة أن المضبطة جاء بها ذكر اللواء فادي الحبشي باعتباره أحد هؤلاء المسئولين، حيث كان يشغل منصب مدير الإدارة العامة للمباحث الجنائية ومساعد وزير الداخلية، غير أن مكتب مجلس الشعب رأى عدم جواز نظر هذا الاستجواب، وتناوب أعضاء مجلس الشعب والحكومة الحديث بين مصدق ومكذب للواقعة، وانتهت الجلسة بدونإسباغ الصحة على الوقائع المثارة، مما لا يفقده شرط حسن السمعة.