النهار
الأحد 19 أكتوبر 2025 05:58 مـ 26 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تركيب أول جهاز منظم لضربات القلب ثلاثي الحجرات بمحافظة كفر الشيخ الرئيس السيسي: ما تقوم به الدولة هو محاولة والأخذ بالأسباب لحل تحديات لها سنوات طويلة الرئيس السيسي: الكلمة مهمة وممكن تخرب دولة أو تشعل ثورة الرئيس السيسي يؤكد شعوره بمعاناة المواطنين كونه واحدا منهم الرئيس السيسي للمصريين: لا تتخلوا عن مسئوليتكم وتجاوزا الصعاب في إطار وضع خارطة طريق شاملة للتطوير.. اللجنة الرئيسية للإعلام المصري تشكّل 8 لجان فرعية لمباشرة العمل الرئيس السيسي: مصر حققت إنجازات كبيرة خلال شهر أكتوبر الرئيس السيسي يدعو الشعب المصري إلى المساهمة الفاعلة في جهود إعادة إعمار غزة تعبيرا عن التضامن والمسؤولية والمحبة تجاه الأشقاء الفلسطينيين الرئيس السيسي يثمن صبر المصريين في تجاوز الظروف الصعبة ياسين منصور: هدفنا إنشاء فروع جديدة للأهلي داخل مصر وزير الشئون النيابية يهنئ رئيس مجلس الشيوخ ووكيليه: مستمرون في التنسيق لخدمة الوطن صحة الشيوخ: كلمة الرئيس السيسي رسالة وعي للأجيال الجديدة

منوعات

اكتشاف جين جديد يفتح الشهية ويبطئ التمثيل الغذائى للجسم

إذا كنت تشعر بالجوع بشكل دائم ولا تستطيع إنقاص وزنك، فمن الممكن أن يكون لديك "جين الجوع" الذى اكتشفه باحثون بريطانيون يقولون إنه قد يكون السبب وراء الإصابة بالسمنة.
وحدد الباحثون بجامعة كامبريدج جينا جديدا يمكن أن يكون السبب وراء تمتع البعض بشهية مفتوحة بشكل مفرط وبطء عملية التمثيل الغذائى لديهم.
وفحص الباحثون أكثر من 2000 مريض من المصابين بسمنة مفرطة، فوجدوا أن من منهم يحمل تحورات لجين يسمى /كيه اس ار 2/ كانوا الأكثر شعورا بالجوع، وكانت عملية التمثيل الغذائى أو حرق السعرات الحرارية عندهم أقل بكثير من الأشخاص الذين يحملون نسخة طبيعية من هذا الجين.
وقال الباحثون، وفقا لصحيفة /ديلى ميل/ البريطانية، إن تغيير الأنظمة الغذائية ومستويات النشاط البدنى تقف وراء ارتفاع حالات السمنة فى العصر الحديث، غير أن بعض الأشخاص يكتسبون وزنا أكثر من غيرهم، ويكون هذا التنوع ناجم بشكل كبير عن عوامل جينية.
وأشاروا إلى أن اكتشاف جين السمنة الجديد /كيه اس ار 2/ يثبت أن الجينات يمكنها أن تسهم فى الإصابة بالسمنة من خلال تباطؤ عملية التمثيل الغذائى وهى قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية.
وأوضح القائمون على الدراسة أن هذا الاكتشاف قد يزود العلماء بمعلومات حول تطور السمنة عند الأطفال ويمهد الطريق أمام تطوير أدوية جديدة لعلاج السمنة وأيضا مرض السكر من النوع الثانى المرتبط فى الغالب بها.