النهار
الأحد 28 ديسمبر 2025 07:57 مـ 8 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
بالصور..الفنانة ايناس عز الدين تحتفل بشجرة الكريسماس بإطلالة أنيقة مصدر بلجنة حكام كاس العرب: أمين عمر حصل على أعلى تقييم في البطولة وادعاءات الرجوب مضللة محمد الشرنوبي: ”زعلت من كريم عبد العزيز وأنا صغير” زيادة الإقبال على لجان إمبابة قبل ساعات من انتهاء انتخابات الإعادة د. أحمد زايد يسلّم جوائز ”مكتبة الإسكندرية للمبدعين الشباب” لعام 2025 مدير مكتبة الإسكندرية: شبابنا مصنع للإبداع وقوة ناعمة تصنع المستقبل رئيس مدينة الغردقة يعقد اجتماع لمناقشة آليات تنفيذ قرار حظر استخدام الأكياس البلاستيكية ” وزير الاتصالات ”يجتمع بأعضاء لجنة صناعة الاتصالات بالجهاز القومى لتنظيم الاتصالات مجلس جامعة المنصورة يعتمد إطلاق أول جائزة جامعية متكاملة لريادة الأعمال محافظ الدقهلية يستقبل وفد مطرانية الأقباط بميت غمر بمكتبه BeOn تحصل على استثمار استراتيجي بالدولار لدعم التوسع الإقليمي وتطوير حلول CRM الذكية كاسبرسكي تطلق تحديثًا جديدًا لتعزيز حماية الأنظمة المدمجة ضد تهديدات برمجيات الفدية المتقدمة جامعة بنها تراجع منظومة الجودة والسلامة سنويًا.. والجيزاوي: شهادات الأيزو ليست إجراءً شكليًا

منوعات

اكتشاف جين جديد يفتح الشهية ويبطئ التمثيل الغذائى للجسم

إذا كنت تشعر بالجوع بشكل دائم ولا تستطيع إنقاص وزنك، فمن الممكن أن يكون لديك "جين الجوع" الذى اكتشفه باحثون بريطانيون يقولون إنه قد يكون السبب وراء الإصابة بالسمنة.
وحدد الباحثون بجامعة كامبريدج جينا جديدا يمكن أن يكون السبب وراء تمتع البعض بشهية مفتوحة بشكل مفرط وبطء عملية التمثيل الغذائى لديهم.
وفحص الباحثون أكثر من 2000 مريض من المصابين بسمنة مفرطة، فوجدوا أن من منهم يحمل تحورات لجين يسمى /كيه اس ار 2/ كانوا الأكثر شعورا بالجوع، وكانت عملية التمثيل الغذائى أو حرق السعرات الحرارية عندهم أقل بكثير من الأشخاص الذين يحملون نسخة طبيعية من هذا الجين.
وقال الباحثون، وفقا لصحيفة /ديلى ميل/ البريطانية، إن تغيير الأنظمة الغذائية ومستويات النشاط البدنى تقف وراء ارتفاع حالات السمنة فى العصر الحديث، غير أن بعض الأشخاص يكتسبون وزنا أكثر من غيرهم، ويكون هذا التنوع ناجم بشكل كبير عن عوامل جينية.
وأشاروا إلى أن اكتشاف جين السمنة الجديد /كيه اس ار 2/ يثبت أن الجينات يمكنها أن تسهم فى الإصابة بالسمنة من خلال تباطؤ عملية التمثيل الغذائى وهى قدرة الجسم على حرق السعرات الحرارية.
وأوضح القائمون على الدراسة أن هذا الاكتشاف قد يزود العلماء بمعلومات حول تطور السمنة عند الأطفال ويمهد الطريق أمام تطوير أدوية جديدة لعلاج السمنة وأيضا مرض السكر من النوع الثانى المرتبط فى الغالب بها.