النهار
السبت 18 أكتوبر 2025 02:48 مـ 25 ربيع آخر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
15سنة سجن لمتهم في تشكيل عصابي خطط لسرقة سيارة تحت تهديد السلاح بقليوب الخالد يؤكد في اختتام البرنامج التدريبي لاتحاد الإعلاميين الأفريقي الآسيوي أن الإعلام شريك أساسي في بناء السلام ونبذ الكراهية رئيس البرلمان العربي يلتقي رئيس مجلس الشورى السعودي في جنيف قبيل المشاركة في اجتماعات الاتحاد البرلماني الدولي تفعيل برنامج مكافحة المقاومة لمضادات الميكروبات بعدد من وحدات الرعاية الأولية بكفر الشيخ أحمد حسام عوض: نملك رؤيةً متكاملةً لتعظيم استثمارات الأهلي د. منال عوض: مصر وضعت اطار استراتيجي لادارة المخلفات لرفع نسبة الجمع والتدوير وتقليل المرفوضات وتشجيع الاستثمار في المخلفات الرئيس السيسي: يستقبل «روبرت ميرسك أوجلا» رئيس مجلس إدارة مجموعة «أيه بي موللر ميرسك» بين السرعة والدقة.. مساعد وزير الداخلية الأسبق يكشف كيف تطورت منظومة النجدة في مصر ابنة جلال الشرقاوي تهاجم نقابة المهن التمثيلية بسبب عدم ذكر اسم والدها: «خسرت كتير» بغرض السرقة.. لص مسلح يقتحم محل ذهب والأهالي يسلمونه للشرطة في قنا نهاية حزينة لشاب من كفر شكر.. مصرعه في تصادم مروع على الطريق الغربي ببنها ”تموين البحيرة”: ضبط محطة وقود لبيعها 13 ألف لتر سولار فى السوق السوداء

فن

ضربة قاصمة ستجعل السبكى يعتزل الانتاج

صورة ألاشيفية
صورة ألاشيفية

 

نادت دعوات عديدة بمقاطعة أفلام السبكي في العيد ..وعدم الذهاب إلى دور العرض لمشاهدتها.. واصفة أفلام السبكي بـ”المهزلة ” ، مشيرة إلى أن هذه الأفلام قد أفسدت عقل أجيال فهى لاتعرض إلا البلطجة والرقص وحياة المجرمين بمصر وتتجاهل كافة النماذج الناجحة  .
ظهر على موقع التواصل الاجتماعي ” فيس بوك ” أكثر من دعوة تحمل شعارات تهاجم أفلام السبكي  مثل  : ” السبكي ضيع جيل .. مقاطعة أفلام السبكي ..معاً ضد الإسفاف والبلطجة باسم الفن .. ضد السبكي .. مصر مش راقصة وبلطجي  ” .
و يقول أحد مؤسسي صفحة ” السبكي ضيع جيل على ” الفيس بوك ” : شركة السبكى تقوم بإنتاج أفلام تحرض على العنف والبلطجة وتدمر أخلاق جيل بأكمله فلابد من إيقافها أو منعها من إنتاج هذه الأفلام التى تعمل عليها .

وقال محمد سعد بركات فنان مستقل ومن أعضاء “تمرد” والتي تنادي بمقاطعة كافة أشكال الفن الهابط إننا نعاني منذ فترة كبيرة من مشكلة الفن الهابط الذي يستغل غرائز المراهقين في صناعة السينما من أجل الربح فقط دون وجود أي رسالة بمعظم الأعمال الفنية التي تقدم .