النهار
الأربعاء 24 ديسمبر 2025 09:36 مـ 4 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
فرسان الإرادة يبدعون بمدرسة الأمل… احتفالية ملهمة لذوي الهمم بحضور قيادات تعليم جنوب سيناء تعادل سلبى بدون أهداف بين كوت ديفوار وموزمبيق فى الشوط الاول عماد النحاس يتلقى هزيمة مذلة بخماسية نظيفة أمام النصر السعودى أجراس الكاتدرائية الأسقفية تدق وتعلن بدء قداس عيد الميلاد المجيد الاتحاد السكندرى يتعادل إيجابيا 1 / 1 أمام كهرباء الاسماعيلية فى كأس عاصمة مصر فاركو يتصدر مجموعة الاهلى فى كأس عاصمة مصر بالفوز على إنبى 2 / 1 من طنطا إلى العالمية...باحث مصري يتوصل لتقنية للكشف المبكر عن الألزهايمر والأمراض العصبية قبل ظهور الأعراض بسنوات منتخب الجزائر يضرب شقيقه السودانى بثلاثية نظيفة فى أمم أفريقيا الإعلامية الدكتورة منى العمدة: ”بودكاست القمة” يرصد التطور العقاري للسوق برؤية 2030 الإعلامية يارا أحمد تتألق في حفل جوائز آمال العمدة ومفيد فوزي بحضور نجوم الفن والإعلام على التريند دلوقتي واستنوا الكليب.. محمد رمضان يستعد لطرح أغنية كأس الأمم الإفريقية رياض محرز يسجل الهدف الثانى للجزائر فى شباك السودان

سوشيال المشاهير

مصطفى بكرى يكشف سبب تراجع أوباما عن ضرب سوريا

مصطفى بكرى
مصطفى بكرى


 
أشار الكاتب الصحفي مصطفى بكرى إلى أن هناك معلومات عن استعدادات وعمليات انتحارية سورية وبمشاركة عناصر من حزب الله، هي التي تدفع "أوباما" إلى التردد في توجيه ضربات إلى سوريا وانتظار اللحظة المناسبة.

 

وأضاف بكرى عبر تغريدة له على "تويتر"، أن القادة العسكريين الأمريكيين حذروا أوباما من تداعيات العدوان على سوريا، خاصة أن الحرب ستمتد إلى دول أخرى كما أن روسيا وإيران لن تبقيا في حالة صمت، مضيفًا أن عدوان أمريكا على سوريا سيكون له ثمن غال على أمريكا وإسرائيل، وأنها الفصل الأخير في نهاية المشروع الأمريكي لتقسيم الوطن العربي.

 

وتساءل : لماذا لم نسمع صوتًا لجماعة الإخوان الإرهابية وحلفائها تجاه العدوان المتوقع على أمريكا، قائلاً: "لا إجابة لأن الإخوان لا يستطيعون معارضة أسيادهم، ولأنهم حلفاء أمريكا، ووجهوا لها الدعوة لضرب سوريا وضرب الجيش المصري.

 

وفي سياق آخر، قال "الكاتب الصحفي، "عندما تدعو الإخوانية توكل كرمان لتقسيم اليمن وإقامة دولة فيدرالية متعددة الأقاليم، فهي تؤكد أن الإخوان هم فعلا أداة أمريكا لتقسيم الأمة".

 

وتابع: "لم يكن غريبًا على توكل التي كرمها الغرب الاستعماري ومنحها نوبل تقديرًا لدورها في التحريض علي الجيش اليمني والتآمر ضد بلادها، أن تمارس دورها مجددًا وتطالب بتقسيم بلادها، مضيفًا أنه على الشعب اليمني أن يعاملها كما عوملت شجرة الدر في مصر رغم الفارق بينهما".