النهار
الجمعة 25 يوليو 2025 09:01 مـ 29 محرّم 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
هل نجح رئيس الموساد في اقناع ترامب بالضغط علي اثيوبيا واندونيسيا وليبيا ؟ هل يفعلها ترامب ويبرد صراعات الشرق الاوسط من اجل عيون نوبل للسلام ؟ نيتنياهو ديكتاتور يحكم اسرائيل بصلاحيات مطلقة بموجب قانون 1981 أشرف زكي لـأحمد السقا:أنا والغالي نجم النجوم رامى جمال يحتفل بعيد ميلاده وصدور ألبومه الجديد ... صور «حلقة القاهرة النقدية» تسلّط الضوء على تجربة خيري دومة ببيت الشعر العربي بعد قرار منعه من الغناء بمصر... راغب علامة يروج لحفل مع نانسي عجرم بطفي بيروت أغسطس المقبل ريبيرو يعلن تشكيل الأهلي أمام البنزرتي التونسي مهرجان بورسعيد السينمائي الدولي يقدم ورشة للإخراج السينمائي مع المخرج الكبير علي بدرخان برلماني: معبر رفح لم يُغلق يومًا من جانب مصر.. وادعاءات ”الإخوان” محاولة يائسة لتشويه دور القاهرة في دعم فلسطين فيلمان تسجيليان عن الخيامية والأوانى التراثية بأوبرا دمنهور في أسبوعه الرابع.. “ابتدينا” لعمرو دياب يكتسح منصات الموسيقى ويتصدر المشهد العربي

أهم الأخبار

37 دولة تعترف بالمعارضة ممثلا شرعيًا للشعب السورى

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

تبنت حتى الآن 37 دولة- من بينها مصر، مشروع القرار القطرى السعودى المتعلق بسوريا، والمزمع التصويت عليه غدا الأربعاء، فى الجمعية العامة للأمم المتحدة.. ومن المتوقع أن يحصد مشروع القرار- الذى خضع للتعديل 5 مرات على الأقل - أغلبية كبيرة فى الجمعية العامة.

يأتى ذلك بالرغم من الانتقادات الحادة، التى وجهتها روسيا والصين، وعدد آخر من بلدان أمريكا اللاتينية لمشروع القرار، الذى يعترف بالائتلاف الوطنى للثورة السورية، وقوات المعارضة بوصفه الممثل الشرعى للشعب السورى، ويدعو صراحة إلى انتقال سياسى شامل فى سوريا وبناء نظام سياسى ديمقراطى بقيادة سورية. 

ويحمل القرار مسئولية الوضع الخطير الحالى فى سوريا على الرئيس بشار الأسد، حيث أدى تصاعد العنف والقتل فى معظم الأراضى السورية، واستمرار الانتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان من قبل السلطات السورية باستخدام الأسلحة الثقيلة والطائرات الحربية وصواريخ سكود على المناطق المأهولة بالسكان، مما زاد بشدة عدد الضحايا، وتسبب فى تشريد المدنيين داخل سوريا وتدفق الآلاف من السوريين إلى الدول المجاورة هربا من العنف، الذى يستهدف الأطفال والنساء بعد تعرضهم لمجازر مخيفة، مما يهدد بانهيار الدولة السورية، ويعرض أمن وسلام واستقرار المنطقة للخطر".