النهار
السبت 25 أكتوبر 2025 03:13 مـ 3 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
الدماطي: الأهلي سيوفر كافة التسهيلات اللازمة للأعضاء خلال الانتخابات 100 مليون هاتف بحلول عام 2030..خطة لتعميق التصنيع المحلي للهواتف المحمولة بمصر من المستفيد؟.. الملحن مدين يعبر عن غضبه بعد تسريب أغاني محمد فؤاد رئيس «النصر للبترول» يشارك العاملين احتفالات العيد القومي للسويس نقابة الصحفيين تشيد بتعاون وزارة الخارجية في تسهيل التصديقات ونقل جثامين ذوي الأعضاء من الخارج بعد تغريدة إيدي كوهين.. الكاتب يوسف زيدان يرد: لا داعي للزعيق الأجوف أهالي كفر البتانون بالمنوفية يشيعون جنازة أحمد الكفافي ضحية غدر زميله كيف نحمى أولادنا من العنف بالمدارس؟ استشاري نفسي تقدم ”روشتة” أنجلينا جولي تعلن إنشاء قرية إغاثية للاطفال الأيتام في قطاع غزة حركة فتح: الأمن في قطاع غزة هو مسؤولية الأجهزة الأمنية الفلسطينية الرسمية رئيس أركان القوات البرية الباكستاني يثمن الجهود المصرية الحثيثة لإنهاء الكارثة الإنسانية غزة الرئيس عبد الفتاح السيسي يستقبل رئيس أركان القوات البرية الباكستانية

ثقافة

مكتبة الإسكندرية تعلن عدم مسؤوليتها عن اي مواد متداولة عبر وسائل الإعلام والتواصل الاجتماعي تخص الرئيس جمال عبد الناصر



تعلن مكتبة الإسكندرية أنها غير مسؤولة عن أي مواد متداولة عبر وسائل الإعلام ووسائل التواصل الاجتماعي، تخص الرئيس الراحل جمال عبد الناصر بخلاف الموقع الرسمي للرئيس جمال عبد الناصر، والذي كان نتاج تعاون منذ عام 2004 بين المكتبة ومؤسسة "جمال عبد الناصر"، برئاسة د. هدي عبد الناصر، حيث تم إهداء المواد الرقمية الموجودة بالموقع من المؤسسة إلي مكتبة الإسكندرية، وقامت المكتبة بتنفيذ الجانب التقني للإتاحة بهدف الحفاظ على الإرث الثقافي والسياسي للرئيس الراحل جمال عبد الناصر، وإتاحته للأجيال القادمة. كما تؤكد المكتبة أن موقع الرئيس جمال عبد الناصر المنشأ من قبل مكتبة الإسكندرية ليس لديه أي صفحات رسمية على مواقع التواصل الاجتماعي تخصها.
لذا فان المكتبة تنفي مسؤوليتها عن أي محتوى تم نشره عبر قنوات التواصل الاجتماعي، وتنفي أي مزاعم تشير إلى ملكية المكتبة لهذه الصفحات، وتؤكد أنها لا تتبنى أو تروج لأي محتوى لا يتماشى مع مهمتها الأكاديمية والبحثية. وتلتزم مكتبة الإسكندرية بأعلى معايير المهنية في التعامل مع التاريخ السياسي، وتؤكد على ضرورة الاعتماد على المصادر الرسمية الموثوقة.