النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 05:56 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
في احتفالية هيئة الرقابة المالية.. «الدلتا للسكر» تحصد درع أفضل الشركات في الاستدامة والحوكمة ضحكة لا تغيب.. عرض مسرحي يحتفي بذكرى ميلاد صلاح جاهين تريزيجيه: مباراة جنوب أفريقيا مهمة في ترتيب المجموعة حسام حسن: حسم مشاركة مصطفى محمد ومحمد حمدى أمام جنوب أفريقيا اليوم حسام حسن: ⁠طريقة لعب جنوب أفريقيا مثل الأندية فسخ العقود يبعد 3 لاعبين عن الزمالك الدكتور أحمد المنشاوي يوجّه بإعادة فتح التحقيق في واقعة التلاعب بنتيجة كلية الحقوق بجامعة أسيوط خلال جولة محافظ الإسكندرية.. ضبط (477) حالة إشغال متنوعة و(65) حالة سرقة تيار كهربائي محافظ الدقهلية في جولة مفاجئة بمساكن الجلاء وشوارع غرب المنصورة لحين الانتهاء من التحقيقات.. استبعاد 4 موظفين داخل وحدة محلية بتهمة إخفاء مستندات من الدفاتر في قنا أيباج تحصد 7 شهادات أيزو دولية في الجودة وأنظمة أمن وحماية المعلومات نظام LG Sound Suite الصوتي المعياري والمدعوم بتقنية Dolby Atmos FlexConnect يقدّم تجربة صوت متقدمة

تقارير ومتابعات

أبو عيطة: حكم وقف الانتخابات إضافة جديدة لشرعية المقاطعة

القيادى العمالى كمال أبو عيطة
القيادى العمالى كمال أبو عيطة

قال القيادى العمالى كمال أبو عيطة، القيادى بحزب الكرامة، عضو مجلس أمناء التيار الشعبى المصرى، أن البرلمان المقبل سيولد ميتاً وباطلاً، بعد مخالفة قانون الانتخابات للدستور الذى لا ترضى عنه المعارضة من الأساس، خاصة بعد حكم محكمة القضاء الإدارى بوقف الانتخابات البرلمانية، وإحالة القانون الخاص بها إلى المحكمة الدستورية العليا، مؤكداً أن القرار إضافة أخرى لشرعية مقاطعة الانتخابات.

وأضاف القيادى العمالى أن رفض الإخوان لمطالبهم المعارضة بتوفير ضمانات لنزاهة الانتخابات، يؤكد أن من يرفض وجود ضمانات يسعى لتزوير الانتخابات، لافتاً إلى أنهم تأكدوا من عدم وجود طلبات مقدمة من الدولة لمنظمة الأمم المتحدة أو أى جهة أو منظمة دولية لمراقبة الانتخابات المقبلة.

واستطرد عضو مجلس أمناء التيار الشعبى المصرى، رغم ما جاء به الدستور الجديد بمواد منافية للحقوق والحريات، والذى وضعه الإخوان بما يخدم مصالحهم، إلا أنهم أول من خالفوه بعدم تقديم قانون الانتخابات على المحكمة الدستورية، مشيراً إلى أن الإخوان نفذوا تعديلات الدستورية العليا على القانون حسب أهوائهم وبما يخدم مصالحهم، وليس بما يخدم الصالح العام.