النهار
الخميس 1 مايو 2025 05:20 مـ 3 ذو القعدة 1446 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
شاهد عيان يوضح تفاصيل سقوط طفلة ببير أسانسير بالإسكندرية ”الصحة” تطلق البرنامج التأهيلي للأطباء من جامعة اتول ”ATOL ” الإنجليزية اعتمادًا على الذكاء الاصطناعي.. «جوجل» تتيح إنشاء البودكاست باللغة العربية بحركات غريبة فوق السيارة.. فتاة كوبري أكتوبر تثير الجدل وتشل حركة المرور سقوط طفلة داخل بير أسانسير أسفر عن وفاتها بالإسكندرية جامعة المنصورة تهنئ عمال مصر في عيدهم فخري لاكاي يقود هجوم سيراميكا كليوباترا أمام البنك الأهلي تشكيل البنك الأهلى لمواجهة سيراميكا فى الدورى انعقاد الاجتماع الأول للجنة التنسيقية المنوطة بتفعيل مذكرة التفاهم بين مجمع البحوث الإسلامية ومجلس الشباب المصري ”استعادة النظم الطبيعية”.. محور احتفالية منتدى التنمية المستدامة في السويس بيوم التراث العالمي مها الحملي تحقق المركز الثالث في فئتها في النسخه الرابعه 2025م في رالي جميل ”صحة البحيرة”: غلق 78 منشأة طبية خاصة مخالفة خلال حملات رقابية

عربي ودولي

بيسكوف :العالم أصبح متعدد الأقطاب ولم يعد القطب الواحد قادرًا على ضمان الأمن والاستقرار في العالم

اكد المتحدث باسم الرئاسة الروسية (الكرملين) دميتري بيسكوف، اليوم الثلاثاء، أن العالم أصبح متعدد الأقطاب، وهذا لا يمكن تجاهله، ولا يزال هناك الكثير من النقاش الذي يتعين القيام به بشأن التكوين المستقبلي للشؤون العالمية.

ورداُ على سؤال صحفي عما إذا كان عقد "يالطا-2 " ممكنا، على الرغم من حقيقة أن حلفاء روسيا في الحرب الوطنية العظمى على جوانب مختلفة في الصراع الحالي، ربما تكون هناك ثلاثية جديدة، على سبيل المثال، مع الصين أفاد بيسكوف: "العالم يتغير، وبطبيعة الحال، هناك المزيد والمزيد من مراكز القوى في العالم، سواء من الناحية الاقتصادية أو العسكرية أو الأمنية".

وأوضح: "لقد أصبح العالم متعدد الأقطاب، ولم يعد القطب الواحد قادرًا على ضمان الأمن والاستقرار في العالم. فالتعددية القطبية عامل لا يمكن تجاهله ويجب أخذه في الاعتبار. وبالطبع، لا يزال هناك بالطبع الكثير من المناقشات التي يجب أن تجرى حول التكوين المستقبلي للشؤون العالمية".

وأشار بيسكوف للصحفيين، تعليقًا على قرار الاتحاد الأوروبي زيادة الإنفاق الدفاعي "لقطع التهديد من روسيا": "قرار قصير النظر للغاية وضار لكل أوروبي على الإطلاق".

وتابع: "نرى أن مثل هذا النهج العسكري أصبح مهيمناً الآن في أوروبا. وتحت ذريعة التهديد العابر القادم من روسيا، يتم تضخيم الإنفاق العسكري والدفاعي. من ناحية أخرى، فإن الزيادة في الإنفاق الدفاعي تضع الاقتصاد الأوروبي بالفعل في حالة من الركود".

موضوعات متعلقة