النهار
الخميس 25 ديسمبر 2025 04:12 مـ 5 رجب 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
«تحول رقمي ومنافسة شرسة».. وليد سيد مصطفى: التأمين المصري على أعتاب مرحلة مختلفة بمشاركة روسية.. إحتفالية في الذكرى ال 122 على انشاء قصر محمد علي هيئة العناية بشؤون الحرمين توفّر خدمة التحلّل من النسك مجانًا في ساحات المسجد الحرام حيثيات حكم دعوى فيلم الملحد : كان يجب عرضه بالسينمات من اليوم الأول وأن التأخير يعود لصناع الفيلم ومنتجيه وتنفي مسؤلية وزارة... بحضور علي جمعة و نبيلة مكرم.. ”الصديقية” و ”أورثوميدكس” تطلقان مبادرة شاملة لتمكين ”ذوي الهمم” رئيس «المعاهد الأزهرية» يتابع استعدادات امتحان الصف الأول الثانوي على المنصة اليابانية في جولة ميدانية... «عطية» يتابع انتظام الدراسة ويتفقد حضور الطلاب بمدارس الدقي والعجوزة توسعات «ستار لينك» في أفريقيا تثير الجدل بين سد الفجوة الرقمية ومخاوف الهيمنة ديجيتايز للاستثمار تستخدم كامل متحصلات زيادة رأس المال البالغة 96 مليون جنيه السعودية: التحركات العسكرية الأخيرة للمجلس الانتقالي الجنوبي في محافظتي حضرموت والمهرة تصعيد غير مبرر وتُضر بمصالح الشعب اليمني قبول دفعة جديدة من المجندين بالقوات المسلحة مرحلة أبريل 2026 رئيس ”الأعلى للإعلام” يشارك في اجتماعات لجنة تطوير الإعلام الخاص ولجنة صياغة التوصيات

عربي ودولي

جهود مصرية للتوصل لصفقة يتم بمقتضاها وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن


مع استمرار الجهود المصرية ، جاء أول تعليق لوزير الخارجية الجديد بدر عبدالعاطي ، اليوم الخميس حول التوصل لصفقة يتم بمقتضاها وقف إطلاق النار وتبادل الرهائن والأسرى بين إسرائيل وحركة حماس.
يأتي هذه التصريح عن حرب غزة ، بعد أداء الحكومة الجديدة اليمين الدستورية ، الأربعاء ، وخلال اتصال هاتفي مع المنسق الأممي الخاص لعملية السلام في الشرق الأوسط "تور وينسلاند " حذر عبد العاطي من خطورة الإجراءات الإسرائيلية الأحادية التي تتخذها في الضفة الغربية المحتلة، من خلال الاستمرار في عمليات التوسع الاستيطاني وزيادة حملات الاعتقالات والاقتحامات الممنهجة للقرى والمدن الفلسطينية.
كما أكد الوزير المصري على الضغط على إسرائيل لوقف الحرب والالتزام بتنفيذ قرارات مجلس الأمن ومحكمة العدل الدولية في هذا الشأن.
وأوضح عبد العاطي أن "استئناف عمل معبر رفح يتوقف على توفر الإرادة الإسرائيلية للانسحاب من المعبر، والقبول بعودة السلطة الفلسطينية لإدارته، وكذلك تدشين قواعد لفض الاشتباك لتسهيل عمل المنظمات الأممية وتوفير الحماية للعاملين في المجال الإنساني".

وأوضح وينسلاند أن "الجهود الإغاثية الراهنة تعد الأصعب للأمم المتحدة منذ عقود"، محذرا من أن "عدم النجاح في تخطي التحديات الراهنة قد يمثل تهديدا كبيرا لحل الدولتين"، الذي ترفضه إسرائيل من الأساس.