النهار
السبت 2 أغسطس 2025 06:42 صـ 7 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
ندى راشد ”نصف النجاح” في كواليس تفوق هاجر حسان الأولى على الثانوية الأزهرية «شرشر» يهنئ المهندس وليد حجاج والمستشار أسامة بده بزفاف المهندس مهند والدكتورة روان إنفراد.. مدير أمن القليوبية يعتمد الحركة الداخلية لمأمورى الأقسام والمراكز نجاح عمليتي زراعة قرنية لشاب وسيدة في مركز طب وجراحة العيون بكفر الشيخ ضبط سمسار بالغربية ظهر بصور متداولة حاملاً أسلحة نارية العثور على جثة الطالب عمار العدل” بعد غرقه في بحر أبو علي بالمحلة ”فضائل مصر في القرآن”.. محور ندوة ل ”أوقاف الغربية” بمسجد السيد البدوي ضمن مبادرة ”صحح مفاهيمك” مصرع فتاة وخطيبها واثنين آخرين في حادث مروع بكفر الشيخ غرامات فورية وفسخ التعاقد مع أي تجاوزات من مستأجرين الشواطىء بالإسكندرية امين امانة ”شئون المصريين بالخارج” :رؤية جديدة لدعم الصادرات الزراعية بجنوب سيناء .. و نقترح منطقة حرة بشرم الشيخ بداية حياة.. فريق مستشفى 30 يونيو ينقذ وتين بعد ولادة حرجة بوزن 1 كجم أحياء الإسكندرية تشن حملات علي بازار ومخابز لضبط الأسواق

حوادث

خنقتها وماتت فى هدوء.. استكمال محاكمة مضيفة طيران لاتهامهما بقتل ابنتها بالتجمع

تعقد محكمة جنايات القاهرة المنعقدة بمجمع محاكم التجمع الخامس، بعد قليل، جلسة لاستكمال محاكمة مضيفة طيران سابقة وخبيرة في علم الطاقة والروحانيات تونسية الجنسية تُدعي «أ.ح»، لاتهامهما بقتل ابنتها في منطقة التجمع الأول بالقاهرة.

وتشهد جلسة اليوم التي تُعقد برئاسة المستشار وجية حمزة شقوير، وعضوية المستشارين كامل سمير كامل، وسامح العنتبلي، وشريف سامى، وأمانة سر وليد فراج، ومحمود ممدوح، الإستماع إلى مرافعة دفاع المتهمة.

وفي وقت سابق، أمرت النيابة العامة بإحالة القضية رقم 12146 لسنة 2023 جنايات التجمع الأول إلى المحكمة الجنائية المختصة لمعاقبة المتهمة «أ.ح» مضيفة طيران تونسية الجنسية، وذلك لاتهامهم بقتل ابنتها، واعترفت المتهمة بإرتكاب جريمة القتل أمام جهات التحقيق، وأنهت حياة ابنتها قائلة؟ «الأوامر الإلهية جاتلى كده»، وتابعت: «يوم الجريمة تشاجرت مع زوجي وكان نايم بره في الريسبيشن، لأني طلعته بره الأوضة وقلتله عاوزة هدوء عشان حان وقتي للذهاب إلى السماء، وبعدها حدثت مشادة بيننا وأكدت له إني بمجرد نومي هأبقى كويسة».

وأضافت المتهمة أمام جهات التحقيقات، يوم الواقعة كان هناك شرطًا لصعودي إلى الرفيق الأعلى، وهو إني «أخذ بنتي معايا مسبهاش مع باباها، وكان لازم أضحّي بيها في الدنيا في سبيل إنها تعيش الدنيا الثانية اللي أنا رايحالها»، استكملت «لقيت شنطتي في الأوضة فقررت إني أقصّ الحزام بتاعها وروحت خانقاها بيها، وهي ماتت بشكل هادئ، وكان معايا سكينة صغيرة جبتها من المطبخ ضربت بيها نفسي في رقبتي كذا ضربة، وبعدها زوجي حاول ينقذني، وأغمى عليا وفوقت وأنا في المستشفى».