النهار
السبت 15 نوفمبر 2025 02:57 مـ 24 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
وزير الحرب الأمريكي يعلن إطلاق عملية ”رمح الجنوب” ضد فنزويلا خصومة قديمة تنتهي بجريمة قتل.. إحالة بائع خضار للمفتي في الخانكة محافظ القليوبية يشدد قبضته على الأسواق.. حملات تموينية تضبط 100 مخالفة في يوم واحد غداً..بدء تسليم 2045 قطعة أرض سكنية للمواطنين بعد توفيق أوضاع أراضيهم بمدينة العبور الجديدة ضبط عصابات تستغل الأطفال في التسول داخل الجيزة.. والداخلية تنقذ 20 حدثًا من الخطر تأجيل قضية طفل دمنهور إلى جلسة ١٨ نوفمبر لاستكمال المرافعة قافلة جامعة المنوفية توقع الكشف وتقدم العلاج بالمجان لـ 418 مواطنا من أهالي قرية ”كفور الرمل” بقويسنا “الشؤون الإسلامية السعودية” تفتتح الدورة العلمية الشرعية الرابعة خلال عام 2025م بجمهورية المالديف الأزهر يُدين جريمة إحراق مسجد بالضفة الغربية.. ويطالب بتحرك عاجل لوقف إرهاب عصابات الاحتلال حسين فهمي يفتتح سوق القاهرة السينمائي لدعم صناعة السينما والمواهب الجديدة محكمة استئناف المنوفية تؤيد أحكام السجن في حادث فتيات السنابسة تعلن لجنة الحج والعمرة بنقابة الصحفيين عن رحلة عمرة بالتقسيط على 10 شهور بدون فوائد | تفاصيل

المحافظات

عمرها تعدي قرن .. القصة الكاملة لواقعة قطع أشجار الكافور بالإسماعيلية

أثارت واقعة قطع أشجار الكافور في محافظة الإسماعيلية، جدلا واسعا علي مواقع التواصل الاجتماعي، والبعض أكد أن قطع الأشجار يؤدي إلي كارثة بيئية وهي التصحر.

من جانبها أكدت دكتور دينا ياقوت امين المرأة بحزب مستقبل وطن أنه بالتواصل مع الأجهزة المعنية في هذا الشان، أكدوا أنه بتشكيل لجنة بيئية لفحص الاشجار قبل قطعها تأكد عدم صلاحيتها وتهالكها عبر الزمن خاصة وأن عمرها تعدي قرن وأنه تقرر التخلص منها واستبدالها بأشجار مماثلة من الكافور و الكازورينا لا يقل ارتفاعها عن ٣ أمتار.

وانتاب مواطنو محافظة الإسماعيلية حالة من الحيرة والغضب بسبب قرار مجهولين بقطع الأشجار من الشارع الرئيسي والتخلص منها، حيث استيقظ الأهالى على أصوات اللوادر في مشهد مأساوي القيت فيه عشرات الأشجار بعد القطع في الشارع العمومي.

وعن سبب قطع أشجار الكافور في الإسماعيلية، كشفت مصادر رسمية أن هناك قرارا بتوسعة الطريق وأن المقاول المتعاقد مع هيئة الطرق والكباري لم ينسق بالشكل الكافي وهو الأمر الذي أدى إلى إثارة هذا الجدل.