النهار
الجمعة 1 أغسطس 2025 10:51 مـ 6 صفر 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
تصريحات مدرب نانت الفرنسي عن استعدادات الفريق لانطلاق الموسم الجديد من الدوري شرشر يهنئ الأستاذ مجدي أبويوسف والأستاذ عماد تركي بزفاف المحاسبة سلمى والمهندس أحمد فوز ودي لـ مودرن سبورت على حساب وادي دجلة بنتيجة 2-1 وفاءً لـ دييجو جوتا.. جيمس ميلنر يغير رقم قميصه مع نادي برايتون الزمالك يخسر 3-1 من بروكسي في ختام المباريات الودية استعدادًا للدوري رئيس البرلمان العربي يطالب السويد باستئناف تمويلها لمنظمة الأونروا ضبط 13 طن مواد غذائية غير صالحة للاستهلاك الآدمي بمخزن غير مرخص بطوخ المهندس أحمد فراج يفوز بتمثيل جامعة طنطا في صندوق تحسين أحوال العاملين بالجامعات طب البشري بالأكاديمية تستوفي معايير المجلس الصحي البريطاني بما يتيح للخريجين مزاولة المهنة ببريطانيا. محافظ البحر الأحمر يوجه برفع جاهزية المقار الانتخابية ”كن أنت الخيار الأول”.. ندوة لشباب الغربية تفتح آفاق التميز المهني جامعة المنوفية توقع الكشف الطبي المجاني على”٥٣٠” مواطن في القافلة الطبية بكفر سنجلف وتقدم ندوات توعوية لأهالي القرية

تقارير ومتابعات

”رأس رمسيس فى حضن الوطن”.. 10 معلومات ترصد رحلة استعادة واحدة من أهم القطع الأثرية المصرية من سويسرا

نجاح كبير أخر سجل فى دفاتر وزارة السياحة والآثار، ممثلة في المجلس الأعلى للآثار، بعد استرداد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني من سويسرا، والتي كانت قد خرجت من البلاد بطريقة غير شرعية.

وترصد جريدة "النهار" المصرية 10 معلومات عن القطعة الأثرية المستردة.

1-تعد رأس تمثال للملك رمسيس الثاني قطعة أثرية مهمة يعود تاريخه إلى أكثر من 3400 سنة.

2-تعد هذه الرأس جزءًا من تمثال جماعي يصور الملك رمسيس الثاني جالسًا بجانب عدد من الآلهة المصرية.

3-سرق التمثال من معبد رمسيس في أبيدوس وخرج من البلد بطريقة غير شرعية قبل أكثر من 3 عقود.

4-تم رصد القطعة أثناء عرضها للبيع في أحد صالات العرض في العاصمة البريطانية لندن عام 2013.

5-تنقلت القطعة الأثرية بين عدة بلدان حتى وصلت إلى سويسرا.

6-تعقبت وزارتي السياحة والآثار والخارجية المصرية والجهات المعنية القطعة من أجل استردادها.

7-نجحت مصر في إثبات أحقيتها في هذه القطعة الأثرية المهمة.

8- تسلمت السفارة المصرية في العاصمة السويسرية برن القطعة الأثرية في يوليو الماضي.

9- فور تسلم القطعة تم إيداعها بمخازن المتحف المصري بالتحرير، لإجراء أعمال الصيانة والترميم اللازمة لها.

10- استرداد القطعة جاء تنفيذاً لاتفاقية التعاون المشترك بين مصر وسويسرا في مجال مكافحة الإتجار غير المشروع في الممتلكات الثقافية.