جرافيتى شاهد على الثورة كتاب يوثق ثورات الربيع العربى

-
صدرحديثاً عن سلسلة كتاب اليوم كتاب جديد بعنوان جرافيتى شاهد على الثورة للدكتور أحمد سليم أستاذ التصوير الجدارى بكلية الفنون الجميلة.
يتناول الكتاب بالتفصيل فن الجرافيتى منذ إندلاع ثورة 25 ينايرالذى شارك فيها الشباب من هواة فن الرسم ,الذين عبروا من خلال هذه الرسوم عن شعار الثورة السلمى وما تحمله أحلامهم وطموحاتهم وخروجهم على الظلم والفساد وتحقيق هدفهم النبيل, كما تعدهذه الرسومات وثيقة فنية لكل الأجيال للتعرف على نبض الثوارخلال الثورات العربية, ليس فى مصر فقط ولكن فى كل دول الربيع العربى تونس , ليبيا , اليمن, سوريا .
ويصحبنا المؤلف من خلال 140 صفحة لصور جرافتيه لشباب الثورة من الفنانيين التشكليين من ميادين وشوارع مصر ليوثق لنا اللحظات التاريخية فى حياة الوطن .
وتقول الكاتبة الصحفية ثناء أبو الحمد رئيس تحرير كتاب اليوم أن الرسم على الجدار أو ما يعرف بفن الجرافيتى كان عاملا أساسياً فى إيصال صوت الغاضبين من المصريين قبل وأثناء ثورة 25يناير المجيد ,وتلك الرسومات لم تكن رسائل فقط للتعبيرعن غضب جماعى طال ولكنها بمثابة شاهد على أيام مجيدة عاشها الثوار وصرخات مدوية ضد الظلم وتعبيرعن الغضب ضد كل من جرف ثروات أرض الكنانة ورسالة حب لهذا الوطن الذى يعيش بداخلنا جميعا مهما أوذينا من أجله ,ووفاء لمن ضحوا بأرواحهم لنحيا نحن فى كرامة وننعم بنسمات الحرية التى غابت عنا طويلا .
وتضيف أبوالحمد لقد أسعدنا د.أحمد سليم بكتابة المهم ليكون توثيقاً من كتاب اليوم لصوت الثوار الذى هز عرش المخلوع مبارك ودوى ازيزه فى كل أنحاء البلاد بكل الوسائل ومنها هذا الفن الجميل الشعبى والذى تعرض للأسف للمحومن الجدران ولكن بفضل الله كان قدتم توثيقه كاملا لتقديمه بسعادة لكل الأجيال لنتعرف على نبض ثورات الربيع العربى .
يتناول الكتاب بالتفصيل فن الجرافيتى منذ إندلاع ثورة 25 ينايرالذى شارك فيها الشباب من هواة فن الرسم ,الذين عبروا من خلال هذه الرسوم عن شعار الثورة السلمى وما تحمله أحلامهم وطموحاتهم وخروجهم على الظلم والفساد وتحقيق هدفهم النبيل, كما تعدهذه الرسومات وثيقة فنية لكل الأجيال للتعرف على نبض الثوارخلال الثورات العربية, ليس فى مصر فقط ولكن فى كل دول الربيع العربى تونس , ليبيا , اليمن, سوريا .
ويصحبنا المؤلف من خلال 140 صفحة لصور جرافتيه لشباب الثورة من الفنانيين التشكليين من ميادين وشوارع مصر ليوثق لنا اللحظات التاريخية فى حياة الوطن .
وتقول الكاتبة الصحفية ثناء أبو الحمد رئيس تحرير كتاب اليوم أن الرسم على الجدار أو ما يعرف بفن الجرافيتى كان عاملا أساسياً فى إيصال صوت الغاضبين من المصريين قبل وأثناء ثورة 25يناير المجيد ,وتلك الرسومات لم تكن رسائل فقط للتعبيرعن غضب جماعى طال ولكنها بمثابة شاهد على أيام مجيدة عاشها الثوار وصرخات مدوية ضد الظلم وتعبيرعن الغضب ضد كل من جرف ثروات أرض الكنانة ورسالة حب لهذا الوطن الذى يعيش بداخلنا جميعا مهما أوذينا من أجله ,ووفاء لمن ضحوا بأرواحهم لنحيا نحن فى كرامة وننعم بنسمات الحرية التى غابت عنا طويلا .
وتضيف أبوالحمد لقد أسعدنا د.أحمد سليم بكتابة المهم ليكون توثيقاً من كتاب اليوم لصوت الثوار الذى هز عرش المخلوع مبارك ودوى ازيزه فى كل أنحاء البلاد بكل الوسائل ومنها هذا الفن الجميل الشعبى والذى تعرض للأسف للمحومن الجدران ولكن بفضل الله كان قدتم توثيقه كاملا لتقديمه بسعادة لكل الأجيال لنتعرف على نبض ثورات الربيع العربى .