جريدة النهار المصرية

فن

وكل ما نفترق الحلقة 22.. الخيالة يخطفون ريهام حجاج بسبب الكرامات

-

بدأت الحلقة 22 من مسلسل "وكل ما نفترق" للنجمة ريهام حجاج، والتي جاءت بعنوان "الفراق الثانى والعشرون.. الغربان" باتفاق حسام "أحمد فهمى" مع ابنة عمته وداد "هاجر أحمد" على أن طريقهما أصبح واحدًا بعد أن حصلا على نسخة من مذكرات أبيه "مخلوف" كاشفًا لها أنه لا ينوى الغدر بأبيه .

وصارح حسام، وداد بأسرار العائلة وتجارتها في المخدرات والآثار وكشف لها دور كل واحد من العائلة في هذا التجارة، كما أنهم اتخذوا من الاستثمار في العقارات واجهة لهم حتى يتستروا على نشاطهم الحقيقى. كما صارحها بأن أمها جزء من هذه العائلة وتشارك معهم في نشاطهم، كما كشف أنه يسعى إلى الوصول إلى بنك "مخلوف" الذى يحتوى على معظم ثروات العائلة.

تصل ريهام حجاج وشرنوبى إلى "حسنى" للوصول إلى قصاصات ورق الأخبار الخاصة بفتحى "سيد رجب" لمعرفة السر وراء اختياره تلك المجموعة لتعيش سويًا، بالإضافة إلى لغز الصراع بين فتحى وعائلة مخلوف، كخطوة أولى لإرجاع ابنة ريهام حجاج المخطوفة "فريدة"، وبالفعل يعطيهم حسنى قصاصات الأخبار.

تخطف قمر "ريهام حجاج" من معسكر السيرك، ويغضب فتحى "سيد رجب" ويحمل فتحى، سعيد الشقلباظ "حسن عبد الله" وإجلال المسئولية، إذ كانا مكلفين بالحراسة فى ذلك اليوم.

يدخل آدم "محمد علاء" إلى فتحى "سيد رجب" ويخبره بأنه عرف مكان قمر "ريهام حجاج" بعد خطفها، ويقول له إنها عند الخيالة وأن الأمر لا يتعدى كونه سوء تفاهم . ويدعو فتحى الله بألا يمس مأمونة "ريهام حجاج" مكروه.

تحضر سيدة كبيرة على "فرس" وتدخل لمالاقاة مأمونة "ريهام حجاج، وتدخل بها في غرفة يرقد فيها رجل كبير في السن هو كبير الخيالة ولن يتمكن أحد من شفائه سوى مأمونة – بحسب تصورهم- لما لها من كرامات ويصفونها بالغولة، لأنها في معتقدهم قامت من الموت قبل ذلك. يذهب آدم "محمد علاء" وجوهرى "محمد شرنوبى" لإعادتها مرة أخرى.

وتنتهى الحلقة بتلصص جوهرى "محمد شرنوبى" ويدخل على كبير الخيالة ليقتله بيده وهو على سريره.