جريدة النهار المصرية

عربي ودولي

مقتل ضابطين عراقيين كبيرين في المواجهات ضد الجهاديين شمال بغداد

-

أعلن الجيش العراقي الإثنين، مقتل ضابطين رفيعين خلال مواجهات جرت مع تنظيم داعش لاستعادة السيطرة على الضفة الشرقية من بلدة الشرقاط، في محافظة صلاح الدين، شمال بغداد. 

وتواصل القوات العراقية تنفيذ عمليات في مناطق متفرقة بشمال البلاد، لاستعادة السيطرة على مناطق تحت سيطرة الجهاديين، بينها بلدة الشرقاط الواقعة على بعد 300 كلم شمال بغداد.

ونعى بيان لقيادة العمليات المشتركة، في الجيش العراقي "المقاتلين البطلين اللذين سقطا في ساحات الشرف أثناء مواجهتهما لعصابات داعش الإرهابية، وهما الشهيد العقيد الركن عامر وادي محمد الشبلي أمر الفوج الثاني اللواء المدرع، ثانيا، والشهيد العميد الركن جبار سرحان شياع التميمي أمر الفوج الثالث لواء المشاة".

وتعهدت القيادة "استمرار تقديم التضحيات حتى يتحقق النصر النهائي وتحرير آخر شبر من أرض العراق والقضاء على داعش".

ويشن الجيش العراقي عملية عسكرية كبيرة لاستعادة السيطرة على الضفة الشرقية لبلدة الشرقاط الواقعة على بعد 300 كلم شمال بغداد.

وتضم هذه الضفة مجموعة من القرى تصل إلى بلدة الجويجة غرب كركوك والتي لا تزال معقلا رئيسيا لتنظيم داعش.

أعلن الجيش العراقي الإثنين، مقتل ضابطين رفيعين خلال مواجهات جرت مع تنظيم داعش لاستعادة السيطرة على الضفة الشرقية من بلدة الشرقاط، في محافظة صلاح الدين، شمال بغداد. 

وتواصل القوات العراقية تنفيذ عمليات في مناطق متفرقة بشمال البلاد، لاستعادة السيطرة على مناطق تحت سيطرة الجهاديين، بينها بلدة الشرقاط الواقعة على بعد 300 كلم شمال بغداد.

ونعى بيان لقيادة العمليات المشتركة، في الجيش العراقي "المقاتلين البطلين اللذين سقطا في ساحات الشرف أثناء مواجهتهما لعصابات داعش الإرهابية، وهما الشهيد العقيد الركن عامر وادي محمد الشبلي أمر الفوج الثاني اللواء المدرع، ثانيا، والشهيد العميد الركن جبار سرحان شياع التميمي أمر الفوج الثالث لواء المشاة".

وتعهدت القيادة "استمرار تقديم التضحيات حتى يتحقق النصر النهائي وتحرير آخر شبر من أرض العراق والقضاء على داعش".

ويشن الجيش العراقي عملية عسكرية كبيرة لاستعادة السيطرة على الضفة الشرقية لبلدة الشرقاط الواقعة على بعد 300 كلم شمال بغداد.

وتضم هذه الضفة مجموعة من القرى تصل إلى بلدة الجويجة غرب كركوك والتي لا تزال معقلا رئيسيا لتنظيم داعش.