جريدة النهار المصرية

صحافة محلية

صحافة القاهرة اليوم الاربعاء 10 يوليو 2013

صحف
-

 

تصدر الشأن المحلي اهتمامات الصحف الصادرة صباح اليوم الأربعاء.

وجاءت العناوين الرئيسية لصحيفة "الأخبار" كالتالي:

- الببلاوي رئيسا للحكومة.. والبرادعي نائب الرئيس للعلاقات الخارجية

- مليار دولار منحة من الإمارات ووديعة 2 مليار بدون فائدة

- إجراءات أمنية مشددة على رموز نظامي "المعزول" و"المخلوع" بطرة

-10 ملايين جنيه من رجل أعمال إماراتي لدعم مصر

- تفويض لجنة للإشراف علي تنسيق الثانوية العامة

وذكرت "الأخبار" أن الرئيس المؤقت، المستشار عدلي منصور، أصدر قرارا بتكليف الدكتور حازم الببلاوي، برئاسة الحكومة، كما أصدر قرارا جمهوريا بتعيين الدكتور محمد البرادعي، نائبا رئيس الجمهورية للعلاقات الخارجية، وأن الببلاوي بدأ بالفعل مشاوراته لاختيار أعضاء الحكومة الجديدة.

وأوضحت أنه عقب الإعلان عن رئيس الحكومة الجديد، أصدرت القيادة العامة للقوات المسلحة بيانا أكدت فيه أن جيش مصر يقف حيث يريد الشعب منه أن يقف بأمانة وصدق، وقالت إن الشعب يثق في قواته المسلحة، مطمئنا إلى حسن فهمه لمطالبه وقدرته على تحمل المسئولية حتى يتمكن الشعب بإرادته الحرة من اختيار طريقه للمستقبل.

وجاءت العناوين الرئيسية لصحيفة "الأهرام" كما يلي:

- القوى السياسية تطالب بمصالحة شاملة

- 8 مليارات دولار مساعدات سعودية وإماراتية لمصر

- أسلحة وقنابل بالشوارع المحيطة بالدار..والمتهمون يعترفون بتلقي أموال

- الببلاوى رئيسا للحكومة.. والبرادعى نائبا للرئيس

- واشنطن: المساعدات العسكرية لمصر أولوية للأمن القومي الأمريكي

- نتيجة الثانوية العامة الأحد المقبل

وذكرت "الأهرام" أن تحقيقات النيابة العامة مع نحو 650 متهما في أحداث العنف والمصادمات الدامية أمام دار الحرس الجمهوري فجر الاثنين، كشفت عن مفاجآت مثيرة، أهمها وجود مخططات منظمة لمهاجمة دار الحرس الجمهوري لتحرير الرئيس المعزول محمد مرسي، وأنه تم ضبط العديد من الأسلحة النارية والبيضاء وقنابل المولوتوف وقنابل يدوية بالشوارع المحيطة بدار الحرس الجمهوري.

وأوضحت أنه تبين من تحقيقات النيابة، التي أشرف عليها المستشار مصطفى خاطر المحامي العام الأول وشارك فيها 100 وكيل نيابة، أن بعض المهاجمين استقلوا دراجات بخارية، وتوجهوا إلى أطراف دار الحرس الجمهوري، ثم أطلقوا الأعيرة النارية باتجاه القوات المشاركة في حماية المقر، ولاذوا بالفرار، عائدين إلى المعتصمين برابعة العدوية، وأن بعض المتهمين اعترفوا خلال التحقيقات بحصولهم على مبالغ مالية من قيادات الإخوان، بينما أنكر آخرون.

بينما جاءت العناوين الرئيسية لصحيفة "الجمهورية" كما يلي:

-الإمارات تقدم منحا دولارية لا ترد وودائع بدون فوائد

-البرادعي نائبا للرئيس.. والببلاوي رئيسا للوزراء

-القضاء الأعلى وافق علي استقالة عبدالمجيد محمود

-"الكهرباء": ملتزمون بدعم الشبكة الفلسطينية ب22 ميجاوات

-نقابة الأطباء: 84 قتيلا و1000 مصاب حصيلة أحداث الحرس الجمهوري

-المتحدث باسم وزارة العدل: لجنة قضائية للتحقيق في أحداث الحرس الجمهوري

-"الصحة": 100 مليون جنيه لتوفير أدوية الطوارئ

وذكرت "الجمهورية" أن وفدا إماراتيا رفيع المستوى برئاسة الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان مستشار الأمن الوطني، ويرافقه الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، ووزراء التنمية والتعاون الدولي والطاقة والشئون المالية، وصل إلى القاهرة.

وأوضحت أن الوفد التقى مع المستشار عدلي منصور، رئيس الجمهورية المؤقت، ونقلت عن هشام رامز، محافظ البنك المركزي، أن دولة الإمارات الشقيقة رحبت تماما بدعم الاقتصاد المصري، وأن أهم أدوات دعم الاقتصاد هو تدعيم الاحتياطيات بالنقد الأجنبي في شكل منح لا ترد، بالإضافة إلى ودائع مساندة لآجال طويلة بدون فائدة تحسب عليها مع توفير التحويل بالنقد الأجنبي اللازم لاستيراد السلع الأساسية والمواد البترولية التي تقدر بنحو 500 مليون دولار شهريا.

بينما جاءت العناوين الرئيسية لصحيفة "الشروق" كالتالي:

-التحقيقات: الكتاتني أعاد نائب مدير الأمن الوطني للجهاز والمخابرات رصدت علاقة اللواء

المتهم بالشاطر منذ 6 أشهر

-لا توافق على الإعلان الدستوري الجديد

-الرئيس يعرض على حازم الببلاوى رئاسة الحكومة

-النيابة تتهم 650 محتجزا بمحاولة اقتحام الحرس الجمهوري والاعتداء على قوات الجيش

وأكدت الصحيفة أن الإعلان الدستوري الذي أصدره الرئيس المؤقت المستشار عدلي منصور، أمس الأول، أحدث حالة حراك داخل الشارع السياسي والقضائي في مصر، وإن بدت الأغلبية شبه راضية، باستثناء جهات أبدت تحفظها عليه لعدم تضمنه مواد بعينها مثل الكنيسة، كما أعلنت جهات أخرى مثل الإخوان المسلمين، رفضها المطلق ووصفت الإعلان بالباطل.

ونقلت عن حملة "تمرد" أنها فوجئت بالإعلان ولم يعرض عليها، وأنها بصدد وضع تعديلات عليه وتقديمها لرئاسة الجمهورية.

وأشارت "الشروق" إلى أن آراء القضاء تباينت بين معسكر رافض تزعمه الفقيه القانوني طارق البشري، ومعسكر آخر رحب بالإعلان يمثله المستشار صدقي خلوصي الرئيس الأسبق لمجلس الدولة والذي وصف الإعلان بـ"الجيد جدا".

بينما جاءت العناوين الرئيسية لصحيفة "المصري اليوم" كما يلي:

- حيثيات "وادي النطرون": قادة الإخوان خانوا الوطن وعقوبتهم الإعدام

- مصر الجديدة تتشكل.. والمساعدات العربية تتدفق

- "الببلاوى" بدأ مشاورات تشكيل الحكومة..و"البرادعى" نائبا لرئيس الجمهورية

- 8 مليارات دولار منحا وودائع من السعودية والإمارات بعد سقوط حكم الإخوان

- توقع الإبقاء على 9 وزراء.. ورئيس الوزراء المكلف: أدرس تعيين بهاء الدين نائبا لشؤون الاستثمار

- الجيش: الشعب لن يرضى بتعديل الإعلان الدستوري والقوات المسلحة لن تقبل

- "البرادعى" يطرح مبادرة للخروج من الأزمة تتضمن عدم إقصاء أي تيار وانتخاب المحافظين وفصل الأمن المركزي عن التجنيد

- النائب العام يستقيل رسميا ويفتح تحقيقات ضد طلعت عبد الله

- أنصار الرئيس المعزول في "النهضة" يهددون بتنفيذ "عمليات انتحارية

- الطب الشرعي: عناصر الحرس الجمهوري قتلوا بمقذوفات نارية

وذكرت "المصري اليوم" أن تقرير الطب الشرعي لضحايا عناصر الحرس الجمهوري الأربعة الذين توفوا في الاشتباكات التي وقعت أمس الأول، أكد أن محمد صبحي محمد، توفي بمقذوف دخل من الجفن السفلي للعين اليمنى وخرج من منتصف الرأس، وأن محمود محمد ربيع، توفي بمقذوف دخل من يمين العنق وخرج من يسار الرأس.

ونقلت الصحيفة عن التقرير أن حسين محمد حسين، أصيب بطلقة خرطوش أعلى يسار الصدر ويسار العنق، وأن محمد جمال عبد الجليل خليفة، أصيب بمقذوف ناري دخل وخرج من الفخذ اليمنى وآخر بالفخذ اليسرى وطلقة خرطوش يسار البطن ويسار الصدر.

وفي الشأن العربي والعالمي، ذكرت صحيفة "الأهرام" أن 18 شخصا على الأقل أصيبوا بجروح أمس جراء تفجير سيارة مفخخة في الضاحية الجنوبية لبيروت التي تعد معقلا لحزب الله الشيعي، ونقلت عن مصدر عسكري لبناني أن سيارة مفخخة انفجرت صباح أمس في مرآب للسيارات قرب مركز تعاوني يعرف باسم مركز التعاون الإسلامي في منطقة بئر العبد.

وذكرت صحيفة "الأخبار" أن الشرطة التركية استخدمت قنابل الغاز المسيل للدموع ومدافع المياه لتفريق محتجين حاولوا خرق أوامر بإغلاق حديقة غازي في ساحة تقسيم بإسطنبول التي كانت محور احتجاجات مناهضة لحكومة رئيس الوزراء طيب اردوغان، مشيرة إلى أن الحديقة فتحت لساعات قليلة فقط بعدما سمح محافظ إسطنبول بفتحها بعد احتجاجات واسعة النطاق في عدة مدن الشهر الماضي.