المخرج جينيفر كايتن عن فيلم I Know What You Did Last Summer النهاية مفاجئة: ربما لا تعجب الجميع

تحدث المخرج جينيفر كايتن روبنسون عن النهاية المفاجئة ودافع عنها في الجزء الجديد من فيلم I Know What You Did Last Summer، مؤكدة أن الجدل جزء مقصود من التجربة، حتى وإن كانت النهاية “قد لا تعجب الجميع”.
في سياق متصل، بالفيلم الجديد، يعود النجمان فريدي برينز جونيور وجنيفر لاف هيويت لتجسيد شخصيتي “راي” و”جولي”، بعد أكثر من 25 عامًا على صدور النسخة الأصلية عام 1997. لكن الصدمة الكبرى كانت في تحول شخصية راي إلى أحد القتلة، بدافع من غضبه على محاولات المدينة طمس مجزرة الماضي لأغراض سياحية.
وقد تحدثت روبنسون في لقاء لمجلة PEOPLE: “إذا قررت العودة بهذه القصة، عليك أن تغامر. أعلم أن البعض قد يكره ذلك، وهذا طبيعي. أردت أن يصطحب الجمهور الفيلم معهم في السيارة، ليختلفوا عليه بعد العرض”، برينز، الذي يبلغ من العمر 49 عامًا، أشار إلى أن الشخصية خضعت لتحليل نفسي عميق قبل اتخاذ قرار تحوّلها المظلم. وأوضح: “تأثير الصدمة يختلف من شخص لآخر. البعض ينهار. وراي، في هذا الفيلم، هو انعكاس لمن لم يستطع التعافي”.