النهار
الجمعة 14 نوفمبر 2025 02:12 مـ 23 جمادى أول 1447 هـ
جريدة النهار المصرية رئيس مجلس الإدارة ورئيس التحريرأسامة شرشر
عملية خاطفة تشعل شبرا الخيمة.. وتسقط ”صاصا الصاوى” وبحوزته ترسانة مخدرات وسلاح عمره 5 أيام.. العثور على رضيع مجهول الهوية مُلقى في شوارع قنا محافظ جنوب سيناء يشهد حفل زفاف بدوي جماعي بوادي مجيرح بمدينة دهب محافظ أسيوط: انطلاق الدورة التدريبية الأولى بالتعاون مع المحكمة العربية للتحكيم الأحد القادم بحضور 1000 مستفيد بديوان عام المحافظة تعاون شركة Changelabs مع خمس من كبريات شركات التأمين في مصر مايا دياب تدافع عن دينا الشربيني: هجوم ظالم ووقت لازم نقول «كفاية» بسنت شوقي تشارك جمهورها أول صور من كواليس مسلسل ”الكينج” عبدالله رشدي يعلق على اعتذار ياسمين الخطيب بعد حلقة زوجته السابقة بعد رصد ممارسات غير لائقة.. المتحف المصري الكبير يصدر مدونة سلوك صارمة للزوار فاروق حسني يفاجئ الجميع.. يتبرع بقيمة جائزة كيمت «بطرس غالي» لصالح مستشفى أبو الريش للأطفال دار الكتب تحتفي بيوم الوثيقة العربية.. مشاركة مصرية بارزة في احتفالية الجامعة العربية بثمانين عامًا من العمل المشترك وزير الثقافة المصري يلتقي نظيره الإماراتي ويشارك في احتفالية جوائز العويس ضمن فعاليات مؤتمر المجلس الدولي للمتاحف

عربي ودولي

قوة برخان الفرنسية تعلن القضاء على 15 جهاديا فى مالى

قالت هيئة الأركان الفرنسية إن قوة برخان الفرنسية المناهضة للجهاديين والتي هي بصدد الانسحاب من مالي، قامت بـ"تحييد" 15 جهاديا ينتمون لتنظيم "داعش" الإرهابي على الحدود مع النيجر.

وأوضح الكولونيل باسكال ياني المتحدث باسم رئاسة الأركان أن طائرة مسيرة من طراز ريبر تابعة لبرخان "رصدت ظهر الخميس أثناء مهمة استطلاعية موكبا من 13 دراجة نارية قرب الحدود بين مالي والنيجر".

وأضاف أن "تقاطع معلومات مختلفة أتاح التأكد من أنهم عناصر تابعة لتنظيم "داعش" في الصحراء الكبرى في طريقهم نحو منطقة ميناكا".

وصرح بأنه تم توجيه ضربة إلى قافلة الدراجات النارية، مشيرا إلى أنه "تم تحييد الإرهابيين الـ15، معتبرا أن العملية قد تكون حالت دون وقوع هجوم.

وقال باسكال ياني إن عملية الخميس "تشكل نجاحا تكتيكيا جديدا لقوة برخان التي لا تزال تشارك في محاربة الجماعات الإرهابية المسلحة".

وينتشر نحو 2400 جندي فرنسي في مالي من أصل 4600 في منطقة الساحل.

في 17 فبراير أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أنهم سينسحبون "بسبب العقبات العديدة التي تضعها السلطات الانتقالية في مالي".

وأكدت باريس مرارا أنها لا تعتزم أثناء تنظيم هذا الانسحاب المعقد جدا من الناحية اللوجستية، وقف محاربتها للجهاديين في تنظيم "داعش" أو القاعدة الذين ينشطون في المنطقة.

وتريد فرنسا أن تظل حاضرة في منطقة الساحل وتعمل مع الدول المجاورة في خليج غينيا وغرب إفريقيا حيث يكمن تهديد انتشار الجهاديين.